في ذكرى ميلادها.. تعرف على قصة حب حمدي قنديل ونجلاء فتحي
الوقائع الاخبارية:يحل اليوم الخميس 21 ديسمبر ذكرى ميلاد الفنانة نجلاء فتحي، والتى تعد
أيقونة الجمال فى السينما حيث قدمت عديد من الأعمال الفنية التى تظل علامة
فى تاريخ السينما المصرية، اشتهرت بالأدوار الرومانسية، وتميزت بالذكاء
والإصرار والعزيمة والرقة، فهي صديقة الكاميرا، ووجودها على الشاشة تعطى
البهجة لجمهورها
ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية قصة حب حمدي قنديل ونجلاء فتحي
بدات قصة حب الثنائي حمدي قنديل ونجلاء فتحي، بعدما قرر قنديل إجراء حوار صحفي مع النجمة الشهيرة وقتها، بعد هذا الحوار، قرر في نفسه شيئا جديدا ناحية هذه النجمة، شعر وقتها بأشياء لم يعرف تفسيرها، لكنه كان يعلم أن هذا اللقاء لن يكون الأخير، وبالفعل تكررت اللقاءات، وفي إحدى المرات علم قنديل أن نجلاء تقضي الصيف بصحبة ابنتها ياسمين في الإسكندرية، في شاليه مجاور لأحد أصدقائه، فقرر أن يذهب ويحجز غرفة في أحد الفنادق المجاورة جانبهم ويقضي معهم عدة أيام، وواظبوا على اللقاء يوميًا
سبب رفض نجلاء فتحي للزواج مرة أخرى
وكانت العقبة في وجه نجلاء فتحي دائمًا في التفكير في الزواج مرة أخرى بعد تجربتين تسبق حمدي قنديل، كما هو الآخر الذي تزوج قبلها مرتين، لكن مع «عمو حمدي»، كانت ياسمين مرتاحة تمامًا، وصادقته وعاملها كأنها ابنته بالفعل، وبعد ثلاثة أشهر، قررت نجلاء أن تطلب قنديل للزواج الأمر غير المعهود في مجتمعاتنا العربية، حيث قالت له: «أنا هتجوزك النهارده»، وما كان من قنديل الذي صدمه الطلب إلا أن يستمر في قول: «عظيم عظيم»، ولم يستطع الحديث أكثر من ذلك، حتى قاطعته نجلاء: «هات الباسبور بتاعك وتكون عندي الساعة خمسة نكتب الكتاب»، وتم الزواج الذي استمر حتى رحيل الإعلامي الكبير عام 2018
نبذة عن نجلاء فتحي
ولدت نجلاء فتحي أو فاطمة الزهراء ولدت في يوم المولد النبوي الشريف في 21 ديسمبر 1951، انفصل والدها عن والدتها وهي في سن الحادية عشرة، وأقامت مع والدها فترة بالفيوم، اكتشفها المنتج عدلي المولد بالصدفة البحتة بعد أن رآها بالإسكندرية وهي في الـ15 من عمرها، شاركت في دورا بفيلم "الأصدقاء الثلاثة" عام 1966، وعندما علم عبد الحليم حافظ بأمر هذا الفيلم أصر على تبنيها ودعمها ومساندتها، حيث عانت من رفض أسرتها لعملها بالفن، وقرر ان يتخار لها اسما جديدا بدلا من فاطمة الزاهراء ليستقر على اسم نجلاء فتحى
ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية قصة حب حمدي قنديل ونجلاء فتحي
بدات قصة حب الثنائي حمدي قنديل ونجلاء فتحي، بعدما قرر قنديل إجراء حوار صحفي مع النجمة الشهيرة وقتها، بعد هذا الحوار، قرر في نفسه شيئا جديدا ناحية هذه النجمة، شعر وقتها بأشياء لم يعرف تفسيرها، لكنه كان يعلم أن هذا اللقاء لن يكون الأخير، وبالفعل تكررت اللقاءات، وفي إحدى المرات علم قنديل أن نجلاء تقضي الصيف بصحبة ابنتها ياسمين في الإسكندرية، في شاليه مجاور لأحد أصدقائه، فقرر أن يذهب ويحجز غرفة في أحد الفنادق المجاورة جانبهم ويقضي معهم عدة أيام، وواظبوا على اللقاء يوميًا
سبب رفض نجلاء فتحي للزواج مرة أخرى
وكانت العقبة في وجه نجلاء فتحي دائمًا في التفكير في الزواج مرة أخرى بعد تجربتين تسبق حمدي قنديل، كما هو الآخر الذي تزوج قبلها مرتين، لكن مع «عمو حمدي»، كانت ياسمين مرتاحة تمامًا، وصادقته وعاملها كأنها ابنته بالفعل، وبعد ثلاثة أشهر، قررت نجلاء أن تطلب قنديل للزواج الأمر غير المعهود في مجتمعاتنا العربية، حيث قالت له: «أنا هتجوزك النهارده»، وما كان من قنديل الذي صدمه الطلب إلا أن يستمر في قول: «عظيم عظيم»، ولم يستطع الحديث أكثر من ذلك، حتى قاطعته نجلاء: «هات الباسبور بتاعك وتكون عندي الساعة خمسة نكتب الكتاب»، وتم الزواج الذي استمر حتى رحيل الإعلامي الكبير عام 2018
نبذة عن نجلاء فتحي
ولدت نجلاء فتحي أو فاطمة الزهراء ولدت في يوم المولد النبوي الشريف في 21 ديسمبر 1951، انفصل والدها عن والدتها وهي في سن الحادية عشرة، وأقامت مع والدها فترة بالفيوم، اكتشفها المنتج عدلي المولد بالصدفة البحتة بعد أن رآها بالإسكندرية وهي في الـ15 من عمرها، شاركت في دورا بفيلم "الأصدقاء الثلاثة" عام 1966، وعندما علم عبد الحليم حافظ بأمر هذا الفيلم أصر على تبنيها ودعمها ومساندتها، حيث عانت من رفض أسرتها لعملها بالفن، وقرر ان يتخار لها اسما جديدا بدلا من فاطمة الزاهراء ليستقر على اسم نجلاء فتحى