عَرض مسرحي بعنوان شهداء غزة في جامعة إربد الأهلية
الوقائع الاخبارية:نظم اتحاد أدباء العرب، وبالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة في جامعة إربد الأهلية، بتقديم عرض مسرحي بعنوان (شهداء غزة) برعاية مندوب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة، الدكتور فايز العتوم/ نائب عميد شؤون الطلبة، وبحضور جمع كبير من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية، وطلبة الجامعة في مدرج الكندي.
وتناولت المسرحية بعرض درامي لما حصل ويحصل من قتل وتشريد لأهل فلسطين وغزة، وبينوا فيها كيف استقبل أهل فلسطين المستعمر الصهيوني، وما حاكه المستعمر من ويلات وقتل شامل للصغار والكبار، وما لحق بالبنية التحتية في فلسطين وغزة من دمار شامل ولمرات عدة، وأكدوا خلالها على تمسكهم بأرضهم، وبعقيدتهم، وبدينهم، في الدفاع عن غزة وفلسطين كافة، وأن النصر من عند الله قريب بإذن الله، وسوف يعود الصهاينة خائبين وسيبقى أهل فلسطين وغزة يقاتلون عن شرف وطنهم، وبأنه سيولد أطفال جدد بدل الشهداء، وستبقى فلسطين شامخة، وستعود غزة رمز العزة جميلة كما كانت وستبقى فلسطين للأبد.
ويشار إلى أنه قد أبدع بالإشراف على هذه التحفة المسرحية الفنان محمد السقار/ المشرف الفني في عمادة شؤون الطلبة، والذي أطلق من خلال المسرحية أغنيته يا عين كوني صبارة، وأضاف الممثلين لمساتهم الفنية ذات المدلول الفني السياسي المسرحي بحوالي نصف ساعة على خشبة المسرح الجامعي، من أداء الفنانين: محمد السقار، وغيث زيدان، وإيمان إبراهيم الجبل، ويوسف نضال ميثلوني، ونداء عيسى أبو قرطومة، ومصعب زياد بني يونس، وعامر حازم الرشدان، وناديا بني سلامة، وشهد علي حسن أبو شقرة، ورنا سليم عبد المعروف.
وبنهاية العرض تم تكريم الفائزين بمسابقة اليوم العالمي للغة العربية من قبل مديرة الاتحاد المهندسة سارة عشا ونائب عميد شؤون الطلبة الدكتور فايز العتوم، بتسليم المشاركين في المسرحية بالدروع والشهادات التقديرية.
وأشار الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، بأن جامعة إربد الأهلية تسير وفق الرؤية الملكية في الدفاع عن فلسطين والقدس والمقدسات الإسلامية، وغزة، وبأنها تولي اهتمامًا كبيرًا لما يحدث في رئة الأردن فلسطين وغزة، وبأن المسرح الجامعي هو جانب من الرسالة المجتمعية التي تقدمها الجامعة للمجتمع، فالثقافة والفنون عامة والمسرح الجامعي خاصة -كونه جامعًا للفنون- فإنه يُعيد بناء المخيلة والوجدان، وله دور فعال في اكتشاف المواهب الشابة واحتضانها ودعم قدراتها، ورفع درجة وعي الطلبة بأهمية المسرح ورسالته الهادفة مما يساهم بقوة في التنوير والارتقاء بالإنسان ثقافيًا وفكريًا واجتماعيًا وسياسيًا، وذلك في إطار تفعيل دور الجامعة كإحدى المؤسسات التنويرية التي يقع عليها الدور الأكبر في بناء شخصية المواطن، وبالتالي المساهمة الفعالة في النهوض بالمجتمع ككل
وتناولت المسرحية بعرض درامي لما حصل ويحصل من قتل وتشريد لأهل فلسطين وغزة، وبينوا فيها كيف استقبل أهل فلسطين المستعمر الصهيوني، وما حاكه المستعمر من ويلات وقتل شامل للصغار والكبار، وما لحق بالبنية التحتية في فلسطين وغزة من دمار شامل ولمرات عدة، وأكدوا خلالها على تمسكهم بأرضهم، وبعقيدتهم، وبدينهم، في الدفاع عن غزة وفلسطين كافة، وأن النصر من عند الله قريب بإذن الله، وسوف يعود الصهاينة خائبين وسيبقى أهل فلسطين وغزة يقاتلون عن شرف وطنهم، وبأنه سيولد أطفال جدد بدل الشهداء، وستبقى فلسطين شامخة، وستعود غزة رمز العزة جميلة كما كانت وستبقى فلسطين للأبد.
ويشار إلى أنه قد أبدع بالإشراف على هذه التحفة المسرحية الفنان محمد السقار/ المشرف الفني في عمادة شؤون الطلبة، والذي أطلق من خلال المسرحية أغنيته يا عين كوني صبارة، وأضاف الممثلين لمساتهم الفنية ذات المدلول الفني السياسي المسرحي بحوالي نصف ساعة على خشبة المسرح الجامعي، من أداء الفنانين: محمد السقار، وغيث زيدان، وإيمان إبراهيم الجبل، ويوسف نضال ميثلوني، ونداء عيسى أبو قرطومة، ومصعب زياد بني يونس، وعامر حازم الرشدان، وناديا بني سلامة، وشهد علي حسن أبو شقرة، ورنا سليم عبد المعروف.
وبنهاية العرض تم تكريم الفائزين بمسابقة اليوم العالمي للغة العربية من قبل مديرة الاتحاد المهندسة سارة عشا ونائب عميد شؤون الطلبة الدكتور فايز العتوم، بتسليم المشاركين في المسرحية بالدروع والشهادات التقديرية.
وأشار الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس الجامعة، بأن جامعة إربد الأهلية تسير وفق الرؤية الملكية في الدفاع عن فلسطين والقدس والمقدسات الإسلامية، وغزة، وبأنها تولي اهتمامًا كبيرًا لما يحدث في رئة الأردن فلسطين وغزة، وبأن المسرح الجامعي هو جانب من الرسالة المجتمعية التي تقدمها الجامعة للمجتمع، فالثقافة والفنون عامة والمسرح الجامعي خاصة -كونه جامعًا للفنون- فإنه يُعيد بناء المخيلة والوجدان، وله دور فعال في اكتشاف المواهب الشابة واحتضانها ودعم قدراتها، ورفع درجة وعي الطلبة بأهمية المسرح ورسالته الهادفة مما يساهم بقوة في التنوير والارتقاء بالإنسان ثقافيًا وفكريًا واجتماعيًا وسياسيًا، وذلك في إطار تفعيل دور الجامعة كإحدى المؤسسات التنويرية التي يقع عليها الدور الأكبر في بناء شخصية المواطن، وبالتالي المساهمة الفعالة في النهوض بالمجتمع ككل