الميثاق الوطني يعقد لقاء استقطابيا ويفتتح فرعه قي الازرق
الوقائع الاخبارية:عقد حزب الميثاق الوطني لقاء استقطابيا مساء اليوم الخميس في منطقة الازرق بحضور رئيس المجلس المركزي الدكتور يعقوب ناصرالدين ورئيس المجلس الاستشاري مازن القاضي وأمين عام حزب الميثاق الوطني الدكتور محمد حسين المومني وعدداً من أعضاء المكتب السياسي والمجلس المركزي واعضاء الحزب بدعوة من نائب رئيس المجلس المركزي فيصل الاعور حول الحزب ورؤيته المستقبلية بحضور اكثر من ٣٠٠ شخص من اعضاء الميثاق والمناصرين والمؤازرين واصدقاء الميثا من أبناء منطقة الازرق.
وأكد حزب الميثاق الوطني على مبادئ الحزب وأن هذا اللقاء الاستقطابي جاء لنستمع فيه إلى اراء واقتراحات وملاحظات عشائر الازرق المقدرة والتي تعني لنا الكثير وعلينا أن نسير في العملية الحزبية ولا نكون مترددين وقد لمسنا أن هنالك تغيير كبير في قبول الأحزاب والانتساب لها .
وأن القضية الفلسطينية هي الاهم على الساحة العربية والدولية وان ما يمر به الاشقاء في غزة وفي مدن الضفة الغربية لا يحتمله العقل ولا يقبله المنطق واننا في المملكة الاردنية الهاشمية خلف جلالة الملك المفدى في دعم الاشقاء ومساندتهم وياتي الموقف الاردني المنسجم قيادة وشعباً حرصا منا على مستقبل اهلنا في فلسطين.
وثوابت الحزب ثابتة وراسخة وهي الدين والعرش الملكي والجيش والأجهزة الأمنية ووحدتنا الوطنية وفلسطين والقدس قدس الاقداس.
فيما تحدث عدد من اعضاء الحزب حول مواجهة التحديات التي تواجه مجتمعنا الاردني وابرزها الجائحة الاقتصادية وان الانخراط بالأحزاب سينظم العمل من خلال برامج ثابتة قابلة للتنفيذ بالتشارك مع قواعدنا الشعبية وأن هنالك مهمتين للحزب في المرحلة القادمة وهي بناء البرنامج الانتخابي والقوائم الانتخابية.
وفي الختام جرى حوار موسع بين عدد من الحضور مع الضيوف، أجاب فيه أعضاء الحزب على أسئلة واستفسارات الحضور بكل شفافية والتي شددت على أهمية تعزيز ثقة المواطنين بالحزب وتساءل الحضور حول برنامج الحزب ورؤيته وأهدافه و أكدوا على أهمية ترجمة رؤية جلالة الملك الإصلاحية إلى واقع عملي فيما يتعلق بالأحزاب والانتخاب.
وأكد حزب الميثاق الوطني على مبادئ الحزب وأن هذا اللقاء الاستقطابي جاء لنستمع فيه إلى اراء واقتراحات وملاحظات عشائر الازرق المقدرة والتي تعني لنا الكثير وعلينا أن نسير في العملية الحزبية ولا نكون مترددين وقد لمسنا أن هنالك تغيير كبير في قبول الأحزاب والانتساب لها .
وأن القضية الفلسطينية هي الاهم على الساحة العربية والدولية وان ما يمر به الاشقاء في غزة وفي مدن الضفة الغربية لا يحتمله العقل ولا يقبله المنطق واننا في المملكة الاردنية الهاشمية خلف جلالة الملك المفدى في دعم الاشقاء ومساندتهم وياتي الموقف الاردني المنسجم قيادة وشعباً حرصا منا على مستقبل اهلنا في فلسطين.
وثوابت الحزب ثابتة وراسخة وهي الدين والعرش الملكي والجيش والأجهزة الأمنية ووحدتنا الوطنية وفلسطين والقدس قدس الاقداس.
فيما تحدث عدد من اعضاء الحزب حول مواجهة التحديات التي تواجه مجتمعنا الاردني وابرزها الجائحة الاقتصادية وان الانخراط بالأحزاب سينظم العمل من خلال برامج ثابتة قابلة للتنفيذ بالتشارك مع قواعدنا الشعبية وأن هنالك مهمتين للحزب في المرحلة القادمة وهي بناء البرنامج الانتخابي والقوائم الانتخابية.
وفي الختام جرى حوار موسع بين عدد من الحضور مع الضيوف، أجاب فيه أعضاء الحزب على أسئلة واستفسارات الحضور بكل شفافية والتي شددت على أهمية تعزيز ثقة المواطنين بالحزب وتساءل الحضور حول برنامج الحزب ورؤيته وأهدافه و أكدوا على أهمية ترجمة رؤية جلالة الملك الإصلاحية إلى واقع عملي فيما يتعلق بالأحزاب والانتخاب.