وضعية النوم المناسبة للبشرة الشبابية
الوقائع الاخبارية:ندرك جميعاً مدى أهمية الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم كل ليلة. لكن الأمر لا يتعلق بالراحة الجسمية فحسب، بل ينعكس على بشرتكِ أيضاً، ويمنع ظهور التجاعيد والشيخوخة المبكرة.
فإذا كنتِ تقومين بإزالة مكياجكِ قبل النوم وتحصلين على سبع إلى تسع ساعات نوم ليلاً، لكنكِ تستيقظين بمظهر منتفخ ومرهق، هذا يعني أنكِ تنامين بوضعية خاطئة، ولعلكِ لا تدركين أن الوضعية التي تنامين بها قد تمنعك من امتلاك ذلك التوهج الشبابي الذي تحلمين به، لأن الاستلقاء لساعات طويلة بوضعية معينة قد يضر بشرتكِ.
فالوضع الأفقي الذي يتخذه جسمكِ أثناء النوم يغير توازن توزيع السوائل نحو الجزء العلوي من الجسم. ولا ينبغي الاستهانة بالآثار الطويلة المدى لتلك الوضعية، خاصة أنها تؤدي في النهاية إلى التمدد والترهل المرتبط بمظهر الشيخوخة.
أهمية النوم
أثناء النوم تبدأ آليات إصلاح الجلد وتتكاثر الخلايا الجذعية بكميات كبيرة مما يؤدي إلى تكوين خلايا جلدية جديدة. أثناء النوم، يفرز جسمكِ هرمونات تساعد في إصلاح الخلايا والأنسجة لاستعادة بشرتك.
قلة النوم
إن قلة النوم يمكن أن تسبّب التوتر وبالتالي ظهور حب الشباب. كذلك إن قلة النوم تؤدي إلى ظهور البثور والتجاعيد والهالات السوداء تحت العينين. لكن ليست قلة النوم وحدها المسؤولة عن ظهور التجاعيد، بل كذلك وضعية النوم.
النوم على الجانب
إن هذه الوضعية جيدة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل الجيوب الأنفية، لكن يحذر الأطباء من أن تلك الوضعية قد تؤدي إلى ظهور التجاعيد على منطقة أعلى الصدر وجانب الوجه الذي تستلقين عليه. إذا وجدتِ نفسكِ تنتقلين إلى جانبك أثناء الليل، فاختاري غطاء وسادة من الساتان أو الحرير لمنع تهيج الجلد وتقليل هذه الآثار السلبية.
النوم على البطن
إن النوم على البطن هو أسوأ وضعية نوم على الإطلاق. عندما تنامين على الجبهة، يتم دفع بشرتكِ لأعلى على الوسادة لساعات. مما قد يسبب تورماً دورياً ويعزز خطوط التجاعيد حول العينين والشفتين. مع مرور الوقت تؤدي هذه الوضعية إلى تسريع إنشاء الخطوط الدقيقة الدائمة والتجاعيد بشكل عام.
يؤدي ضغط وجهك على الوسادة أيضاً إلى زيادة الانتفاخ حول العينين؛ لأن رأسكِ وقلبك يقعان على نفس المستوى، مما يعني أن المزيد من الدم سيتدفق إلى وجهكِ، ناهيكِ عن حقيقة أن أغطية الوسائد تحمل العديد من البكتيريا والجراثيم المؤذية للبشرة.
النوم على الظهر
هذه الوضعية هي الأفضل لإطالة عمر البشرة الشابة. فهي تمنع التجاعيد بسبب قلة الاحتكاك المسبب للتجاعيد. كذلك يمنع الجلد من الشعور بضغط وجهك القابل للطي في الوسادة. إذا كنت تريدين الوضعية التي ينصح بها الأطباء للحصول على بشرة جيدة، ارفعي رأسكِ للأعلى باستخدام وسادة إضافية لضمان عدم تراكم أي سوائل أثناء النوم؛ مما يمنع العيون المنتفخة في الصباح.
فإذا كنتِ تقومين بإزالة مكياجكِ قبل النوم وتحصلين على سبع إلى تسع ساعات نوم ليلاً، لكنكِ تستيقظين بمظهر منتفخ ومرهق، هذا يعني أنكِ تنامين بوضعية خاطئة، ولعلكِ لا تدركين أن الوضعية التي تنامين بها قد تمنعك من امتلاك ذلك التوهج الشبابي الذي تحلمين به، لأن الاستلقاء لساعات طويلة بوضعية معينة قد يضر بشرتكِ.
فالوضع الأفقي الذي يتخذه جسمكِ أثناء النوم يغير توازن توزيع السوائل نحو الجزء العلوي من الجسم. ولا ينبغي الاستهانة بالآثار الطويلة المدى لتلك الوضعية، خاصة أنها تؤدي في النهاية إلى التمدد والترهل المرتبط بمظهر الشيخوخة.
أهمية النوم
أثناء النوم تبدأ آليات إصلاح الجلد وتتكاثر الخلايا الجذعية بكميات كبيرة مما يؤدي إلى تكوين خلايا جلدية جديدة. أثناء النوم، يفرز جسمكِ هرمونات تساعد في إصلاح الخلايا والأنسجة لاستعادة بشرتك.
قلة النوم
إن قلة النوم يمكن أن تسبّب التوتر وبالتالي ظهور حب الشباب. كذلك إن قلة النوم تؤدي إلى ظهور البثور والتجاعيد والهالات السوداء تحت العينين. لكن ليست قلة النوم وحدها المسؤولة عن ظهور التجاعيد، بل كذلك وضعية النوم.
النوم على الجانب
إن هذه الوضعية جيدة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل الجيوب الأنفية، لكن يحذر الأطباء من أن تلك الوضعية قد تؤدي إلى ظهور التجاعيد على منطقة أعلى الصدر وجانب الوجه الذي تستلقين عليه. إذا وجدتِ نفسكِ تنتقلين إلى جانبك أثناء الليل، فاختاري غطاء وسادة من الساتان أو الحرير لمنع تهيج الجلد وتقليل هذه الآثار السلبية.
النوم على البطن
إن النوم على البطن هو أسوأ وضعية نوم على الإطلاق. عندما تنامين على الجبهة، يتم دفع بشرتكِ لأعلى على الوسادة لساعات. مما قد يسبب تورماً دورياً ويعزز خطوط التجاعيد حول العينين والشفتين. مع مرور الوقت تؤدي هذه الوضعية إلى تسريع إنشاء الخطوط الدقيقة الدائمة والتجاعيد بشكل عام.
يؤدي ضغط وجهك على الوسادة أيضاً إلى زيادة الانتفاخ حول العينين؛ لأن رأسكِ وقلبك يقعان على نفس المستوى، مما يعني أن المزيد من الدم سيتدفق إلى وجهكِ، ناهيكِ عن حقيقة أن أغطية الوسائد تحمل العديد من البكتيريا والجراثيم المؤذية للبشرة.
النوم على الظهر
هذه الوضعية هي الأفضل لإطالة عمر البشرة الشابة. فهي تمنع التجاعيد بسبب قلة الاحتكاك المسبب للتجاعيد. كذلك يمنع الجلد من الشعور بضغط وجهك القابل للطي في الوسادة. إذا كنت تريدين الوضعية التي ينصح بها الأطباء للحصول على بشرة جيدة، ارفعي رأسكِ للأعلى باستخدام وسادة إضافية لضمان عدم تراكم أي سوائل أثناء النوم؛ مما يمنع العيون المنتفخة في الصباح.