الزيود: الجامعة الأردنية تعد جيلا جديدا من المعلمين
الوقائع الإخبارية : - قال عميد كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية الأستاذ الدكتور محمد صايل الزِّيود، إنَّ الكلية بدأت بإعداد جيل جديد من المعلمين في الأردن من خلال برنامج وطني يمتاز بمواصفات وممارسات عالمية فُضلى في الإعداد والتأهيل ووفق أحدث الأساليب التربوية والتي تتماشى مع الجيل الحديث والذي يواجه انفتاحًا وتطورًا تكنولوجيًا كبيرًا.
وأضاف الزِّيود خلال لقائه المدرسين وطلبة برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين والبالغ عددهم (948) طالبا وطالبة في (32) قاعة دراسية، إنَّ الأردن يحتفل مع بداية العام الجديد باليوبيل الفضي لتسلُّم جلالة الملك عبد الله الثَّاني سلطاته الدستورية وهذه المناسبة هي فرصة للانطلاق إلى مرحلة جديدة من أساليب التَّعليم والتَّربية في الأردن حيث شهدت السّنوات الماضية تطورًا كبيرًا ولافتًا بكل المستويات التعليمية وتحديدا التَّعليم العالي.
وأشار الزيود إلى أنَّ الجامعة الأردنية تعمل على إعداد معلم جديد صاحب رؤيا ورسالة ومتمكن من المهارات والممارسات والاستراتيجيات المتقدمة في التدريس وفي قيادة المواقف التعليمية بكفاءة واقتدار والمتحلي بالفضائل والمنتمي لوطنه وقيادته الهاشمية.
ولفت إلى أنَّ برنامج إعداد المعلمين الذي تطرحه كلية العلوم التربوية يلعب دورا حاسما في تشكيل جودة التعليم الذي يتلقاه الطلبة من خلال تمكينهم من المعرفة والمهارات والكفاءات الضرورية للتدريس الفعال وفهم النظريات التربوية، وتعلم كيفية التخطيط وتقديم الدروس، وتطوير وممارسات إدارة الصفوف الدراسية.
وأضاف بأنَّ إعداد المعلم في كلية العلوم التربوية يمكِّنه من تكييف أساليب التدريس مع أنماط التعلم المختلفة واحتياجات الطلاب الفردية، وتطوير المهارات اللازمة للمعلمين لإقامة والحفاظ على الانضباط، وتعزيز مشاركة الطلاب، والتعامل مع مواقف الصفية المتنوعة.
وأكد الزيود على أنَّ التعليم ميدان ديناميكي، والمعلمون الفعالون هم متعلمون مدى الحياة وعلى هذا الأساس يقوم برنامج الدبلوم العالي حيث يمكِّن المعلمين من التفاني للتطور المهني المستمر ويتم تدريبهم على أساليب التدريس الجديدة والتقنيات التعليمية واطلاعهم على نتائج البحوث التربوية، والتَّأكيد على مسؤولية المعلمين تشكيل في عقول الأجيال القادمة من خلال تضمين البرنامج التدريب على الممارسات الأخلاقية والسلوك المهني، وتعزيز بيئة تعلم إيجابية وأخلاقية.
وأشار إلى أنَّ برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين يتميز بالحيوية والمواكبة والمحاكاة لأفضل برامج إعداد المعلمين بالعالم بهدف تأهيل المعلمين وتمكينهم من المعرفة والمهارات والقدرات لدمج التكنولوجيا في ممارساتهم التدريسية وتدريبهم على استخدام البرمجيات التعليمية، والموارد عبر الإنترنت، وغيرها من الأدوات الرقمية؛ لتعزيز تجربة التعلم إلى جانب تمكينه من مهارات التواصل الفعال للعمل مع الزملاء، والتواصل بفعالية مع الطلاب وأولياء الأمور، والعمل كجزء من فريق تربوي يعمل بتناغم لتحقيق أهداف النظام التربوي.
وأكد على أنَّ إعداد المعلم الجديد يستند إلى بناء وتعزيز المهارات القيادية للمعلمين وإعدادهم لتحمل المسؤوليات خارج الصفوف الدراسية، وتمكينهم من مهارات تطوير المناهج الدراسية واستراتيجيات الحفاظ على بيئة تعلم داعمة خلال مختلف الظروف وتمكينهم من تلبية احتياجات الطلاب ومتطلبات المجتمع المتنوعة والمتغيرة.
وقدم الزيود الشكر الجزيل والتقدير لفريق العمل القائم والمشرف على برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين على المستوى الرفيع من المهنية والاحترافية والالتزام في تدريب وإعداد وتأهيل الطلبة ليكونوا جيلا جديدا من المعلمين أصحاب الرسالة وصناع لجيل من أبناء وبنات الوطن المنتمين للوطن وقيادته الهاشمية والمتمكن من العلم والمعرفة ومهارات العصر والمتحلي من القيم الحضارية الوطنية والإنسانية.
وأضاف الزِّيود خلال لقائه المدرسين وطلبة برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين والبالغ عددهم (948) طالبا وطالبة في (32) قاعة دراسية، إنَّ الأردن يحتفل مع بداية العام الجديد باليوبيل الفضي لتسلُّم جلالة الملك عبد الله الثَّاني سلطاته الدستورية وهذه المناسبة هي فرصة للانطلاق إلى مرحلة جديدة من أساليب التَّعليم والتَّربية في الأردن حيث شهدت السّنوات الماضية تطورًا كبيرًا ولافتًا بكل المستويات التعليمية وتحديدا التَّعليم العالي.
وأشار الزيود إلى أنَّ الجامعة الأردنية تعمل على إعداد معلم جديد صاحب رؤيا ورسالة ومتمكن من المهارات والممارسات والاستراتيجيات المتقدمة في التدريس وفي قيادة المواقف التعليمية بكفاءة واقتدار والمتحلي بالفضائل والمنتمي لوطنه وقيادته الهاشمية.
ولفت إلى أنَّ برنامج إعداد المعلمين الذي تطرحه كلية العلوم التربوية يلعب دورا حاسما في تشكيل جودة التعليم الذي يتلقاه الطلبة من خلال تمكينهم من المعرفة والمهارات والكفاءات الضرورية للتدريس الفعال وفهم النظريات التربوية، وتعلم كيفية التخطيط وتقديم الدروس، وتطوير وممارسات إدارة الصفوف الدراسية.
وأضاف بأنَّ إعداد المعلم في كلية العلوم التربوية يمكِّنه من تكييف أساليب التدريس مع أنماط التعلم المختلفة واحتياجات الطلاب الفردية، وتطوير المهارات اللازمة للمعلمين لإقامة والحفاظ على الانضباط، وتعزيز مشاركة الطلاب، والتعامل مع مواقف الصفية المتنوعة.
وأكد الزيود على أنَّ التعليم ميدان ديناميكي، والمعلمون الفعالون هم متعلمون مدى الحياة وعلى هذا الأساس يقوم برنامج الدبلوم العالي حيث يمكِّن المعلمين من التفاني للتطور المهني المستمر ويتم تدريبهم على أساليب التدريس الجديدة والتقنيات التعليمية واطلاعهم على نتائج البحوث التربوية، والتَّأكيد على مسؤولية المعلمين تشكيل في عقول الأجيال القادمة من خلال تضمين البرنامج التدريب على الممارسات الأخلاقية والسلوك المهني، وتعزيز بيئة تعلم إيجابية وأخلاقية.
وأشار إلى أنَّ برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين يتميز بالحيوية والمواكبة والمحاكاة لأفضل برامج إعداد المعلمين بالعالم بهدف تأهيل المعلمين وتمكينهم من المعرفة والمهارات والقدرات لدمج التكنولوجيا في ممارساتهم التدريسية وتدريبهم على استخدام البرمجيات التعليمية، والموارد عبر الإنترنت، وغيرها من الأدوات الرقمية؛ لتعزيز تجربة التعلم إلى جانب تمكينه من مهارات التواصل الفعال للعمل مع الزملاء، والتواصل بفعالية مع الطلاب وأولياء الأمور، والعمل كجزء من فريق تربوي يعمل بتناغم لتحقيق أهداف النظام التربوي.
وأكد على أنَّ إعداد المعلم الجديد يستند إلى بناء وتعزيز المهارات القيادية للمعلمين وإعدادهم لتحمل المسؤوليات خارج الصفوف الدراسية، وتمكينهم من مهارات تطوير المناهج الدراسية واستراتيجيات الحفاظ على بيئة تعلم داعمة خلال مختلف الظروف وتمكينهم من تلبية احتياجات الطلاب ومتطلبات المجتمع المتنوعة والمتغيرة.
وقدم الزيود الشكر الجزيل والتقدير لفريق العمل القائم والمشرف على برنامج الدبلوم العالي لإعداد المعلمين على المستوى الرفيع من المهنية والاحترافية والالتزام في تدريب وإعداد وتأهيل الطلبة ليكونوا جيلا جديدا من المعلمين أصحاب الرسالة وصناع لجيل من أبناء وبنات الوطن المنتمين للوطن وقيادته الهاشمية والمتمكن من العلم والمعرفة ومهارات العصر والمتحلي من القيم الحضارية الوطنية والإنسانية.