رئيس الوزراء يشارك في "دافوس 2024" منتصف الشهر الحالي
الوقائع الإخبارية : - يشارك رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة بالاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024 في الفترة من 15 إلى 19 كانون الثاني الجاري في دافوس كلوسترز بسويسرا، والذي سيجمع أكثر من 2800 قائد من 120 دولة تحت شعار "إعادة بناء الثقة".
ووفقا لبرنامج الاجتماع السنوي، سيتم عقد جلسة حوار مع رئيس الوزراء بشر الخصاونة تحت عنوان، تحقيق الأمن والتعاون في عالم ممزق"، وذلك في 16 من الشهر الحالي.
وحول مستوى المشاركة، في الاجتماع السنوي، يشارك في هذا العام أكثر من 300 شخصية عامة، من بينهم أكثر من 60 رئيس دولة وحكومة، من جميع المناطق الرئيسية في العالم.
وقال رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي بورغ بريندي في الإعلان الصحفي للاجتماع، إن الحرب في غزة لا تزال مستمرة، وهناك مخاوف من حدوث المزيد من التصعيد، لذلك سنحضر أصحاب المصلحة الرئيسيين إلى هناك في دافوس ونبحث امكانية تجنب المزيد من الردع وأيضًا ما هو التالي".
وأضاف بريندي، "سيشارك وزراء خارجية رئيسيين وأطراف معنية من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منهم رئيس وزراء قطر والرئيس الإسرائيلي ورئيس وزراء لبنان ورئيس وزراء الأردن، بالإضافة إلى 60 رئيس دولة وحكومة آخرين بحيث سنجري مناقشات أيضًا حول الشرق الأوسط وأيضًا حول الجنوب العالمي".
أبرز المشاركين
ومن بين كبار القادة السياسيين المشاركين: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، وممثلون عن مجلسي الشيوخ والنواب، ورئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتزوغ، ورئيس فرنسا إيمانويل ماكرون، ورئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، ورئيس وزراء جمهورية الصين الشعبية لي تشيانغ، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس الأرجنتين خافيير مايلي، ورئيس وزراء جمهورية كوريا، هان داك سو، ورئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، ورئيسة الاتحاد السويسري، والمستشارة الفيدرالية للدفاع والحماية المدنية والرياضة، وفيولا أمهيرد، ورئيس وزراء بلجيكا ألكسندر دي كرو، ورئيس كولومبيا غوستافو فرانسيسكو بترو أوريغو، ورئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، ورئيس كينيا ويليام ساموي روتو، ورئيس وزراء منغوليا أويون إردين لوفسانامسري، ورئيس وزراء هولندا مارك روته، ورئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو، ورئيس بولندا أندريه دودا، ورئيس صربيا ألكسندر فوتشيتش، ورئيس سنغافورة ثارمان شانموجاراتنام، رئيس سريلانكا رانيل ويكرمسينغ، ورئيسة وزراء تايلاند سريتا تافيسين، ورئيس وزراء فيتنام فام مينه تشينه.
أما الحضور العربي خلال فعاليات الاجتماع السنوي: رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية في دولة قطر محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ورئيس وزراء العراق محمد شياع السوداني، ورئيس مجلس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي.
ومن بين رؤساء المنظمات الدولية المشاركة: أنطونيو غوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة، كريستالينا غورغييفا المدير العام لصندوق النقد الدولي، أجاي س. بانجا رئيس مجموعة البنك الدولي، ونغوزي أوكونغو إيويالا المدير العام لمنظمة التجارة العالمية، ينس ستولتنبرغ الأمين العام لمنظمة حلف شمال الأطلسي، تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أخيم شتاينر مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وسيتناول برنامج الاجتماع الذي أطلعت عليه عمون آخر التطورات العالمية بحيث سيعتمد على العمل الاستشرافي للمنتدى وأصحاب المصلحة فيه لتقديم حلول مبتكرة وعملية، بالإضافة إلى تعزيز الحوار وتعزيز التعاون وتعميق الشراكات في القضايا العالمية والتحديات الحيوية؛ وسط تزايد الانقسام وعدم اليقين الذي يستمر في زعزعة استقرار العالم.
ويهدف الاجتماع إلى تنشيط وإعادة تصور التعاون اللازم لتعزيز القدرة على الصمود والأمن، وإحياء النمو الاقتصادي الذي يؤدي إلى تحسين مستويات المعيشة، والسعي إلى التحرك السريع الذي يحمي المناخ والطبيعة مع تأمين الطاقة، وضمان أن تكون التطورات التكنولوجية شاملة، والاستثمار في البشر وتكافؤ الفرص..
وسيقود اجتماع 2024 الحوار والتعاون والشراكات بشأن الضرورات العالمية، بما في ذلك النمو الاقتصادي والعمل المناخي والطبيعة وأمن الطاقة وإدارة التكنولوجيا والتنمية البشرية.
ووفقا لبرنامج الاجتماع السنوي، سيتم عقد جلسة حوار مع رئيس الوزراء بشر الخصاونة تحت عنوان، تحقيق الأمن والتعاون في عالم ممزق"، وذلك في 16 من الشهر الحالي.
وحول مستوى المشاركة، في الاجتماع السنوي، يشارك في هذا العام أكثر من 300 شخصية عامة، من بينهم أكثر من 60 رئيس دولة وحكومة، من جميع المناطق الرئيسية في العالم.
وقال رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي بورغ بريندي في الإعلان الصحفي للاجتماع، إن الحرب في غزة لا تزال مستمرة، وهناك مخاوف من حدوث المزيد من التصعيد، لذلك سنحضر أصحاب المصلحة الرئيسيين إلى هناك في دافوس ونبحث امكانية تجنب المزيد من الردع وأيضًا ما هو التالي".
وأضاف بريندي، "سيشارك وزراء خارجية رئيسيين وأطراف معنية من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منهم رئيس وزراء قطر والرئيس الإسرائيلي ورئيس وزراء لبنان ورئيس وزراء الأردن، بالإضافة إلى 60 رئيس دولة وحكومة آخرين بحيث سنجري مناقشات أيضًا حول الشرق الأوسط وأيضًا حول الجنوب العالمي".
أبرز المشاركين
ومن بين كبار القادة السياسيين المشاركين: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، وممثلون عن مجلسي الشيوخ والنواب، ورئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتزوغ، ورئيس فرنسا إيمانويل ماكرون، ورئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، ورئيس وزراء جمهورية الصين الشعبية لي تشيانغ، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس الأرجنتين خافيير مايلي، ورئيس وزراء جمهورية كوريا، هان داك سو، ورئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، ورئيسة الاتحاد السويسري، والمستشارة الفيدرالية للدفاع والحماية المدنية والرياضة، وفيولا أمهيرد، ورئيس وزراء بلجيكا ألكسندر دي كرو، ورئيس كولومبيا غوستافو فرانسيسكو بترو أوريغو، ورئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، ورئيس كينيا ويليام ساموي روتو، ورئيس وزراء منغوليا أويون إردين لوفسانامسري، ورئيس وزراء هولندا مارك روته، ورئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو، ورئيس بولندا أندريه دودا، ورئيس صربيا ألكسندر فوتشيتش، ورئيس سنغافورة ثارمان شانموجاراتنام، رئيس سريلانكا رانيل ويكرمسينغ، ورئيسة وزراء تايلاند سريتا تافيسين، ورئيس وزراء فيتنام فام مينه تشينه.
أما الحضور العربي خلال فعاليات الاجتماع السنوي: رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية في دولة قطر محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ورئيس وزراء العراق محمد شياع السوداني، ورئيس مجلس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي.
ومن بين رؤساء المنظمات الدولية المشاركة: أنطونيو غوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة، كريستالينا غورغييفا المدير العام لصندوق النقد الدولي، أجاي س. بانجا رئيس مجموعة البنك الدولي، ونغوزي أوكونغو إيويالا المدير العام لمنظمة التجارة العالمية، ينس ستولتنبرغ الأمين العام لمنظمة حلف شمال الأطلسي، تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أخيم شتاينر مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وسيتناول برنامج الاجتماع الذي أطلعت عليه عمون آخر التطورات العالمية بحيث سيعتمد على العمل الاستشرافي للمنتدى وأصحاب المصلحة فيه لتقديم حلول مبتكرة وعملية، بالإضافة إلى تعزيز الحوار وتعزيز التعاون وتعميق الشراكات في القضايا العالمية والتحديات الحيوية؛ وسط تزايد الانقسام وعدم اليقين الذي يستمر في زعزعة استقرار العالم.
ويهدف الاجتماع إلى تنشيط وإعادة تصور التعاون اللازم لتعزيز القدرة على الصمود والأمن، وإحياء النمو الاقتصادي الذي يؤدي إلى تحسين مستويات المعيشة، والسعي إلى التحرك السريع الذي يحمي المناخ والطبيعة مع تأمين الطاقة، وضمان أن تكون التطورات التكنولوجية شاملة، والاستثمار في البشر وتكافؤ الفرص..
وسيقود اجتماع 2024 الحوار والتعاون والشراكات بشأن الضرورات العالمية، بما في ذلك النمو الاقتصادي والعمل المناخي والطبيعة وأمن الطاقة وإدارة التكنولوجيا والتنمية البشرية.