ليليا الأطرش: شعرت بالموت مرتين.. والحب خذلني
الوقائع الاخبارية:كشفت الفنانة السورية ليليا الأطرش عن معاناتها الكبيرة من الخذلان بالحب، عازية السبب لشخصيتها المعطاءة المحبة التي تجعل الطرف الآخر يشعر بضمان وجودها.
وقالت ليليا خلال حوارها في برنامج "عندي سؤال" مع محمد قيس، إنها لا تستطيع العيش دون حب، وتحاول جاهدة إنجاح علاقاتها العاطفية، إلا أن عفويتها، واندفاعها، وعدم التفكير ببعض التفاصيل، تفسد محاولاتها، وتجعل الطرف الآخر يتكبر عليها ويتخلَّى عنها.
وأضافت أنها ليست ضعيفة بالحب وأمام الرجل، هي فقط تتمتع بشخصية عاطفية، مشيرة إلى أن تجاربها الكثيرة لم تفقدها الأمل بإيجاد الحب الحقيقي، معلقة: "سأظل أُحب وأُحب.. ولا أخاف من عدم إيجاد حب.. أنا دائمًا في حالة حب لأنني لا أستطيع العيش دونه".
وتابعت ليليا أنها لم تندم يومًا على فشل علاقاتها، إذ إن جميع من رحلوا عنها عادوا لها بعد فترة وطلبوا منها العفو وفرصة جديدة، إلا أنها لم تتمكن من ذلك بسبب تأخرهم.
ولفتت إلى أنه كان بإمكانها الزواج وتكوين أسرة، إلا أنها لم تستطع نسيان مشاعرها وعاطفتها، قائلة: "حاولت أن أتبع عقلي وأتزوج.. لكن عندما أصبح الأمر جديًّا فشلت".
وأبدت ليليا رغبتها الكبيرة بالزواج وإنجاب طفل، لافتة إلى أنها ترفض ذلك في حال كان ضرورة، فهي ترغب أن تُنشئه في جو أسري متكامل.
كما كشفت عن تعرضها للخداع من قبل بعض الرجال الذين حاولوا استغلال اسمها وشهرتها، وتعرضت للخيانة من أحدهم، وترى ذلك أمرًا طبيعيًّا.
تجربة الموت
وأكدت ليليا خلال اللقاء عدم خوفها من الموت؛ لأنها شعرت به مرتين، ولم تجده مخيفًا، مشيرة إلى أن عائلتها لا يعرفون بذلك مطلقًا.
وقالت، إنها عاشت تجربة الموت للمرة الأولى عندما أُصيبت بمرض قاسٍ ألزمها الفراش عدة أيام، وحينها كانت تطلب رؤية أهلها فردًا فردًا، وأنعم الله عليها بالشفاء بعد دعائها وتضرعها له.
وبينت أن التجربة الثانية كانت منذ 4 أشهر، وحينها فقدت وعيها فجأة دون أي سبب، ولم تدرك حتى الفترة التي بقيت فيها على هذه الحالة، قائلة: "فجأة وقعت وبطل فيه ضوء، وما عرفت لإيمتى بقيت بهذه الحالة، وما استوعبت شو صار".
علاقتها بعائلتها
ولم تتمالك ليليا دموعها أثناء الحديث عن وفاة والدتها، لافتة إلى أنها لم تصدق الأمر أبدًا عند حدوثه، وصدمتها منعتها من البكاء حينها، لكنها انفجرت من البكاء أثناء تمثيلها مشهد وفاة.
وبينت أنها تعتبر والدها سندها وصديقها، واختارت البقاء إلى جانبه عند انفصاله عن والدتها، وأوضحت أنها تعتبر شقيقتها بوصلتها، وتوازنها، وسندها.
المجال المهني
وفي سياق منفصل، أوضحت ليليا أن النجومية سرقت منها الكثير، وأهم تلك الأشياء الاستقرار العاطفي، لافتة إلى أن حياتها ستكون مختلفة لو لم تكن نجمة.
وقالت، إنها تتعرض لظلم كبير من قبل الناس الذين يُصدرون أحكامًا قاسية عليها، وهذا ما يجعلها تفقد قوتها وثقتها في بعض الأحيان.
وأضافت أنها لم تحارب كما يجب للمحافظة على مكانتها الفنية، إذ إنها رفضت الكثير من الفرص غير المناسبة، وهذا ما جعل البعض يعتقد أنها ترغب بالابتعاد عن التمثيل.
وأشارت إلى أن الوسط الفني اختلفت معاييره، اليوم، وباتت الأولوية للشخص الذي يملك متابعين أكثر على وسائل التواصل الاجتماعي، كما لم يعد هناك احترام للزملاء أو للوقت.
ولفتت إلى أنها غير نادمة على مشاركتها في "باب الحارة" بل تعتبر دور "لطفية" نعمة من الله؛ لأنه جعلها تؤثر بالناس، وتمتلك جماهيرية واسعة.
وقالت ليليا خلال حوارها في برنامج "عندي سؤال" مع محمد قيس، إنها لا تستطيع العيش دون حب، وتحاول جاهدة إنجاح علاقاتها العاطفية، إلا أن عفويتها، واندفاعها، وعدم التفكير ببعض التفاصيل، تفسد محاولاتها، وتجعل الطرف الآخر يتكبر عليها ويتخلَّى عنها.
وأضافت أنها ليست ضعيفة بالحب وأمام الرجل، هي فقط تتمتع بشخصية عاطفية، مشيرة إلى أن تجاربها الكثيرة لم تفقدها الأمل بإيجاد الحب الحقيقي، معلقة: "سأظل أُحب وأُحب.. ولا أخاف من عدم إيجاد حب.. أنا دائمًا في حالة حب لأنني لا أستطيع العيش دونه".
وتابعت ليليا أنها لم تندم يومًا على فشل علاقاتها، إذ إن جميع من رحلوا عنها عادوا لها بعد فترة وطلبوا منها العفو وفرصة جديدة، إلا أنها لم تتمكن من ذلك بسبب تأخرهم.
ولفتت إلى أنه كان بإمكانها الزواج وتكوين أسرة، إلا أنها لم تستطع نسيان مشاعرها وعاطفتها، قائلة: "حاولت أن أتبع عقلي وأتزوج.. لكن عندما أصبح الأمر جديًّا فشلت".
وأبدت ليليا رغبتها الكبيرة بالزواج وإنجاب طفل، لافتة إلى أنها ترفض ذلك في حال كان ضرورة، فهي ترغب أن تُنشئه في جو أسري متكامل.
كما كشفت عن تعرضها للخداع من قبل بعض الرجال الذين حاولوا استغلال اسمها وشهرتها، وتعرضت للخيانة من أحدهم، وترى ذلك أمرًا طبيعيًّا.
تجربة الموت
وأكدت ليليا خلال اللقاء عدم خوفها من الموت؛ لأنها شعرت به مرتين، ولم تجده مخيفًا، مشيرة إلى أن عائلتها لا يعرفون بذلك مطلقًا.
وقالت، إنها عاشت تجربة الموت للمرة الأولى عندما أُصيبت بمرض قاسٍ ألزمها الفراش عدة أيام، وحينها كانت تطلب رؤية أهلها فردًا فردًا، وأنعم الله عليها بالشفاء بعد دعائها وتضرعها له.
وبينت أن التجربة الثانية كانت منذ 4 أشهر، وحينها فقدت وعيها فجأة دون أي سبب، ولم تدرك حتى الفترة التي بقيت فيها على هذه الحالة، قائلة: "فجأة وقعت وبطل فيه ضوء، وما عرفت لإيمتى بقيت بهذه الحالة، وما استوعبت شو صار".
علاقتها بعائلتها
ولم تتمالك ليليا دموعها أثناء الحديث عن وفاة والدتها، لافتة إلى أنها لم تصدق الأمر أبدًا عند حدوثه، وصدمتها منعتها من البكاء حينها، لكنها انفجرت من البكاء أثناء تمثيلها مشهد وفاة.
وبينت أنها تعتبر والدها سندها وصديقها، واختارت البقاء إلى جانبه عند انفصاله عن والدتها، وأوضحت أنها تعتبر شقيقتها بوصلتها، وتوازنها، وسندها.
المجال المهني
وفي سياق منفصل، أوضحت ليليا أن النجومية سرقت منها الكثير، وأهم تلك الأشياء الاستقرار العاطفي، لافتة إلى أن حياتها ستكون مختلفة لو لم تكن نجمة.
وقالت، إنها تتعرض لظلم كبير من قبل الناس الذين يُصدرون أحكامًا قاسية عليها، وهذا ما يجعلها تفقد قوتها وثقتها في بعض الأحيان.
وأضافت أنها لم تحارب كما يجب للمحافظة على مكانتها الفنية، إذ إنها رفضت الكثير من الفرص غير المناسبة، وهذا ما جعل البعض يعتقد أنها ترغب بالابتعاد عن التمثيل.
وأشارت إلى أن الوسط الفني اختلفت معاييره، اليوم، وباتت الأولوية للشخص الذي يملك متابعين أكثر على وسائل التواصل الاجتماعي، كما لم يعد هناك احترام للزملاء أو للوقت.
ولفتت إلى أنها غير نادمة على مشاركتها في "باب الحارة" بل تعتبر دور "لطفية" نعمة من الله؛ لأنه جعلها تؤثر بالناس، وتمتلك جماهيرية واسعة.