اعتماد مستشفى الجامعة كمستشفى صديق للطفل
الوقائع الاخبارية:اعتمد مجلس المؤسسات الصحية (HCAC)، مستشفى الجامعة الأردنية كمستشفى صديق للطفل للمرة الثانية على التوالي، وتم منحه شهادة الاعتماد (المستوى الذهبي) لمدة عامين.
وفي بيان للمستشفى اليوم الاثنين، عبر مديره العام نادر البصول، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدا حرص المستشفى على الاهتمام بالطفل بدءا من مراجعة الأم للمستشفى خلال الثلث الأخير من أشهر الحمل وتدريبها على كيفية وأهمية الرضاعة الطبيعية، مع استمرار تقديم العناية في غرفة الولادة وتهيئتها لإبقاء المولود معها في الساعات الأولى بعد الولادة مباشرة، بالإضافة إلى توفير غرفة مخصصة لتقديم استشارات الرضاعة الطبيعية للأمهات مرتادات المستشفى.
وعبر عن شكره للجنة الرضاعة الطبيعية ممثلة برئيستها إيمان بدران وأعضائها، بالإضافة إلى دائرتي النسائية والتوليد وطب الأطفال، الذين ساهموا في تحقيق المعايير المطلوبة لاعتماد المستشفى للمرة الثانية على التوالي.
وأشادت بدران، بحصول المستشفى على هذه الشهادة التي تذكر الجميع بأن الرضاعة الطبيعية هي المصدر الأفضل لتغذية الرضيع، باعتبارها أفضل بداية ممكنة في الحياة لكل طفل، فهي من أهم الحقوق التي يجب أن يحصل عليها الطفل، ولا يتم حماية هذا الحق إلا بدعم ومساندة المجتمع والأزواج والشركاء والأصدقاء وأرباب العمل الذين يقع على عاتقهم جميعا خلق بيئة صديقة للرضاعة الطبيعية، سواء كان ذلك في المنزل أو الأماكن العامة أو مكان العمل، وإنشاء مجتمع داعم يمكن أن يساعد الأم في الوصول إلى أهدافها المتعلقة بالرضاعة الطبيعية، مقدرة جهود إدارة المستشفى في تأمين ودعم بيئة مناسبة للأم والطفل، سواء للأمهات العاملات في المستشفى أو مرتادات المستشفى.
وفي بيان للمستشفى اليوم الاثنين، عبر مديره العام نادر البصول، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدا حرص المستشفى على الاهتمام بالطفل بدءا من مراجعة الأم للمستشفى خلال الثلث الأخير من أشهر الحمل وتدريبها على كيفية وأهمية الرضاعة الطبيعية، مع استمرار تقديم العناية في غرفة الولادة وتهيئتها لإبقاء المولود معها في الساعات الأولى بعد الولادة مباشرة، بالإضافة إلى توفير غرفة مخصصة لتقديم استشارات الرضاعة الطبيعية للأمهات مرتادات المستشفى.
وعبر عن شكره للجنة الرضاعة الطبيعية ممثلة برئيستها إيمان بدران وأعضائها، بالإضافة إلى دائرتي النسائية والتوليد وطب الأطفال، الذين ساهموا في تحقيق المعايير المطلوبة لاعتماد المستشفى للمرة الثانية على التوالي.
وأشادت بدران، بحصول المستشفى على هذه الشهادة التي تذكر الجميع بأن الرضاعة الطبيعية هي المصدر الأفضل لتغذية الرضيع، باعتبارها أفضل بداية ممكنة في الحياة لكل طفل، فهي من أهم الحقوق التي يجب أن يحصل عليها الطفل، ولا يتم حماية هذا الحق إلا بدعم ومساندة المجتمع والأزواج والشركاء والأصدقاء وأرباب العمل الذين يقع على عاتقهم جميعا خلق بيئة صديقة للرضاعة الطبيعية، سواء كان ذلك في المنزل أو الأماكن العامة أو مكان العمل، وإنشاء مجتمع داعم يمكن أن يساعد الأم في الوصول إلى أهدافها المتعلقة بالرضاعة الطبيعية، مقدرة جهود إدارة المستشفى في تأمين ودعم بيئة مناسبة للأم والطفل، سواء للأمهات العاملات في المستشفى أو مرتادات المستشفى.