أمريكا: لسنا في حرب مع الحوثيين
الوقائع الإخبارية: علقت وزارة الخارجية الأمريكية على استمرار الحوثيين بتنفيذ هجمات ضد السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي في البحر الأحمر، ردا على عدوان الأخير على قطاع غزة منذ 109 أيام.
وأفادت الخارجية الأمريكية إن النظام الإيراني يستخدم وكلائه لزعزعة استقرار المنطقة، مدعية أن الحوثيين يستهدفون السفن التجارية العالمية وليس "الإسرائيلية"، وفق رأيهم.
وأفادت أنها ليست في حرب مع الحوثيين، قائلة:" لسنا في حرب مع الحوثيين ولا نية لدينا للدخول في حرب، ولا نشن حربا على اليمن لكن نتخذ إجراءات لمحاسبة الحوثيين".
وذكر أن هدف عمليته هو المزيد من الإضعاف لقدرة الحوثيين على شن هجمات على السفن في البحر الأحمر.
وفي سياق أخر أوضح البيت الأبيض أنه يدعم هدنة بفترة أطول لإخراج المحتجزين، إلا أنه ليس بإمكانه تأكيد ما تناولته تقارير صحفية بشأن مدة الهدنة.
وقال البيت الأبيض: "أيا كان ما يبدو عليه شكل غزة بعد الحرب فلا يمكن أن يشمل قادة حماس"، مؤكدا أنه لا يريد تقليص أراضي غزة بأي شكل.
وأشار إلى أنه لم ير حزب الله حتى الآن ينضم فعليا لمساعدة حماس بما يمكن القول أنه توسيع للمعركة، مبينا أن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط يبحث بالمنطقة صفقة محتملة تتضمن هدنة إنسانية والإفراج عن الرهائن.
وأضاف: "المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط سيبحث أيضا قضايا إقليمية أخرى مثل التطبيع بين السعودية وإسرائيل".
وأفادت الخارجية الأمريكية إن النظام الإيراني يستخدم وكلائه لزعزعة استقرار المنطقة، مدعية أن الحوثيين يستهدفون السفن التجارية العالمية وليس "الإسرائيلية"، وفق رأيهم.
وأفادت أنها ليست في حرب مع الحوثيين، قائلة:" لسنا في حرب مع الحوثيين ولا نية لدينا للدخول في حرب، ولا نشن حربا على اليمن لكن نتخذ إجراءات لمحاسبة الحوثيين".
وذكر أن هدف عمليته هو المزيد من الإضعاف لقدرة الحوثيين على شن هجمات على السفن في البحر الأحمر.
وفي سياق أخر أوضح البيت الأبيض أنه يدعم هدنة بفترة أطول لإخراج المحتجزين، إلا أنه ليس بإمكانه تأكيد ما تناولته تقارير صحفية بشأن مدة الهدنة.
وقال البيت الأبيض: "أيا كان ما يبدو عليه شكل غزة بعد الحرب فلا يمكن أن يشمل قادة حماس"، مؤكدا أنه لا يريد تقليص أراضي غزة بأي شكل.
وأشار إلى أنه لم ير حزب الله حتى الآن ينضم فعليا لمساعدة حماس بما يمكن القول أنه توسيع للمعركة، مبينا أن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط يبحث بالمنطقة صفقة محتملة تتضمن هدنة إنسانية والإفراج عن الرهائن.
وأضاف: "المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط سيبحث أيضا قضايا إقليمية أخرى مثل التطبيع بين السعودية وإسرائيل".