انتساب مؤثرين وبارزين شعبيا لحزب إرادة
ورحب رئيس المجلس الوطني في الحزب د.خميس عطية بإنتساب النائب السابق فاطمة أبو عبطة لحزب إرادة والتي تشكل إضافة نوعية للحزب، وشهد عطية بأداء أبو عبطة خلال فترة نيابتها.
كما إنضمت الناشطة الإجتماعية وعضو مجلس أمانة عمان الكبرى رانيا الكوز لحزب إرادة، ورحب عضو الحزب وعضو مجلس الأمانة سلطان العواملة بالسيدة الكوز مشيدا بأدائها كزميلة له في مجلس الأمانة .
وكان لأعضاء المجالس المحلية نصيبًا بهذه الانتسابات حيث انتسب عضو مجلس محافظة الزرقاء الكابتن شريف عدنان للحزب، ورحب عضو مجلس محافظة البلقاء د. محمد العطيات بانتساب الكابتن عدنان الى الحزب ليكون بين زملائه في الحزب للمساهمة في رؤية الحزب في مجال المجالس المحلية واللامركزية.
ورحب عضو الحزب القاضي ورئيس المحكمة السابق أحمد البيايضة بانضمام القاضي المتقاعد ورئيس المحكمة السابق د. حسين الرحامنة الى حزب إرادة ليشكل إضافة نوعية للحزب في المجال القانوني، كما رحبت عضو الحزب النائب السابق د. ردينة العطي بانتساب رجل الأعمال محمد عمران البوريني الى حزب_إرادة
ورحب الأمين العام المساعد لشؤون المجلس السياسي الشيخ منور ضيف الله الكعيبر السرحان بإنضمام الشيخ محمد شتيوي النعيمي إلى حزب إرادة مؤكدا أن وجود الشيخ النعيمي سوف يسهم في التعرف على خصوصية البادية الشمالية واحتياجاتها، لتنعكس في سياسات الحزب وبرامجه، مشيدًا بتاريخ وكفاءة الشيخ وثقة مجتمعه المحلي به وما يقدمه من اضافة نوعية.
يذكر ان حزب إرادة ينتشر في كل مناطق المملكة ويضم في صفوفه أعضاء من جميع أطياف المجتمع حيث خاض منذ تأسيسيه معركة وعي مجتمعي وعقد نحو ٩٠٠ لقاء حواريً في مختلف مدن وقرى وارياف وبوادي ومخيمات المملكة.
ويصنف حزب إرادة بحسب مبادئه الأساسية على يسار الوسط السياسي، حيث يؤمن بالديمقراطية المجتمعية وبالأردن العظيم عقيدة، والعدالة الاجتماعية والتضامن والتكافل وسيادة القانون وصون الحريات ضمن حدود القانون والقيم المجتمعية ووجوب تحصين المال العام.
كما يعتبر الحزب ان القضية الفلسطينية هي قضيتنا المركزية ومع حق الشعب الفلسطيني في تقير مصيره على ترابه، ويؤمن بأن الأردن جزء من عمقه العربي الاستراتيجي واستقرار هذا العمق أولوية قصوى ووجوب الحفاظ على علاقات الاخوة والتضامن مع الاشقاء العرب يذكر أن حزب إرادة يضم نحو ٦٥٠٠ عضو إلا أن الحزب لا يؤمن بأن كثرة المنتسبين تدل على قوة الحزب فالحزب بمؤيديه ومناصريه والمؤمنين به ولو لجأ الحزب لجمع الهويات لكان عدد منتسبيه أضعافا مضاعفة .