حزب عزم يثمن قرار محكمة العدل الدولية ويعتبرة انتصارا للقانون والقيم الإنسانية.
الوقائع الاخبارية:أعرب حزب عزم عن ترحيبة الكبير بالقرار الصادر عن محكمة العدل الدولية الذي منحها الاختصاص في النظر بارتكاب إسرائيل جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة وطلبت فيه إسرائيل باتخاذ إجراءات لمنع الإبادةالجماعية في غزة والتحريض المباشر عليها ورفض الطلب الإسرائيلي برفض الدعوى التي أقامتها جنوب أفريقيا.
وأكدامين عام حزب عزم المهندس زيد نفاع أن حكم محمكة العدل الدولية بمثابة انتصار حاسم لسيادة القانون والقيم الإنسانية والاخلاقية ومنعطف هام في البحث عن العدالة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان همجي سافر تخطى كل حدود الإنسانية والأعراف والمواثيق الدولية أملا أن يحظى القرار بالجدية والمصداقية القانونية والشرعية الكاملة كخطوة مهمه نحو أنصاف الشعب الفلسطيني.
واشار نفاع أن مواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ثابتة وراسخة وواضحة بضرورة حل الصراع العربي الإسرائيلي من خلال تلبية طموحات الشعب الفلسطيني وحقة بنيل حقوقة كاملة وإقامة دولته المستقلّة على خطوط الرابع من حزيران للعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ضمن سلام دائم وعادل وشامل على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية .
وأشاد نفاع وكافة كوادر حزب عزم بالموقف الرسمي والشعبي وجهود الأردن السياسية والدبلوماسية والإنسانية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لوقف العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة والمجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء. ومحاولات التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم.
وأعرب نفاع عن تقدير وكافة اعضاء وكوادر حزب عزم للدور الأردني الكبير لإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة إلى غزة وكسر الحصار على القطاع فضلا عن إنشاء المستشفيات الميدانية في غزة والضفة الغربية مما كان له اثرا مهما في التخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني.
وناشد نفاع المجتمع الدولي بضرورة التحرك الفوري لوقف العدوان الصهيوني الغاشم وجرائم الإبادة الجماعية على أبناء الشعب الفلسطيني وتحمل مسؤولياته السياسية والقانونية والإنسانية في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين وحماية المدنيين بعيدا عن الشعارات وسياسة الكيل بمكيالين.
وأكدامين عام حزب عزم المهندس زيد نفاع أن حكم محمكة العدل الدولية بمثابة انتصار حاسم لسيادة القانون والقيم الإنسانية والاخلاقية ومنعطف هام في البحث عن العدالة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان همجي سافر تخطى كل حدود الإنسانية والأعراف والمواثيق الدولية أملا أن يحظى القرار بالجدية والمصداقية القانونية والشرعية الكاملة كخطوة مهمه نحو أنصاف الشعب الفلسطيني.
واشار نفاع أن مواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ثابتة وراسخة وواضحة بضرورة حل الصراع العربي الإسرائيلي من خلال تلبية طموحات الشعب الفلسطيني وحقة بنيل حقوقة كاملة وإقامة دولته المستقلّة على خطوط الرابع من حزيران للعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية ضمن سلام دائم وعادل وشامل على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية .
وأشاد نفاع وكافة كوادر حزب عزم بالموقف الرسمي والشعبي وجهود الأردن السياسية والدبلوماسية والإنسانية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني لوقف العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة والمجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء. ومحاولات التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم.
وأعرب نفاع عن تقدير وكافة اعضاء وكوادر حزب عزم للدور الأردني الكبير لإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية العاجلة إلى غزة وكسر الحصار على القطاع فضلا عن إنشاء المستشفيات الميدانية في غزة والضفة الغربية مما كان له اثرا مهما في التخفيف عن أبناء الشعب الفلسطيني.
وناشد نفاع المجتمع الدولي بضرورة التحرك الفوري لوقف العدوان الصهيوني الغاشم وجرائم الإبادة الجماعية على أبناء الشعب الفلسطيني وتحمل مسؤولياته السياسية والقانونية والإنسانية في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين وحماية المدنيين بعيدا عن الشعارات وسياسة الكيل بمكيالين.