قطر: محادثات قضية الرهائن تتحسن ولسنا طرفًأ في النزاع
الوقائع الإخبارية: أكدّ رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أنّ المحادثات بشأن قضية الرهائن والمحتجزين الإسرائيليين في غزة في تحسن.
وقال آل ثاني في تصريحات مساء اليوم الإثنين، إنّ التصعيد الحالي في غزة لن يؤدي إلى أي تقدم فيما يتعلق بإعادة "الرهائن"، وأنّ دور الوسطاء الرئيسي هو جمع الأطراف وتقريب المواقف.
وتابع أنّ المرحلة الحالية من المحادثات قد تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار في المستقبل، حيث أحرز الوسطاء تقدما أمس الأحد، بشأن وضع الأساس للمضي قدما في مسألة الرهائن.
وبين أنّ المحادثات بشأن الرهائن في تحسن مقارنة بالأسابيع الماضية، والدور القطري يتمثل، بالتوسط وليس ممارسة الضغوط على الأطراف فلا نفوذ لها على أحد، مشددًا على أنّ بلده طرف وسيط وتحاول جسر الهوة ولا تستطيع فرض شيء على أي جهة.
كما تحدث عن عدم إمكانية التنبؤ برد حماس الّأ أنّ دولته ملتزمة بمواصلة الجهود، حيث انتقلت في المحادثتا من مكان يمكن أن يصل إلى وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أنّ دولته "ليست طرفًا في النزاع".
وقال آل ثاني في تصريحات مساء اليوم الإثنين، إنّ التصعيد الحالي في غزة لن يؤدي إلى أي تقدم فيما يتعلق بإعادة "الرهائن"، وأنّ دور الوسطاء الرئيسي هو جمع الأطراف وتقريب المواقف.
وتابع أنّ المرحلة الحالية من المحادثات قد تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار في المستقبل، حيث أحرز الوسطاء تقدما أمس الأحد، بشأن وضع الأساس للمضي قدما في مسألة الرهائن.
وبين أنّ المحادثات بشأن الرهائن في تحسن مقارنة بالأسابيع الماضية، والدور القطري يتمثل، بالتوسط وليس ممارسة الضغوط على الأطراف فلا نفوذ لها على أحد، مشددًا على أنّ بلده طرف وسيط وتحاول جسر الهوة ولا تستطيع فرض شيء على أي جهة.
كما تحدث عن عدم إمكانية التنبؤ برد حماس الّأ أنّ دولته ملتزمة بمواصلة الجهود، حيث انتقلت في المحادثتا من مكان يمكن أن يصل إلى وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أنّ دولته "ليست طرفًا في النزاع".