الهلال الفلسطيني: الاحتلال يواصل حصار مستشفى الأمل
الوقائع الاخبارية: قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في قطاع غزة، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي، تواصل استهداف مستشفى الأمل ومستمرة بحصاره لليوم الحادي عشر على التوالي.
وأفادت الجمعية في بيان عبر حسابها في (فيسبوك) مساء اليوم الخميس، بأن الاحتلال يواصل قصفه العنيف وإطلاق النار في محيط المستشفى بخان يونس، كما يواصل اقتحاماته المتكررة لباحات المستشفى ومقر الجمعية وإطلاق النار المباشر على المباني، الأمر الذي يهدد حياة الطواقم والنازحين.
وأضافت أن آليات الاحتلال العسكرية تحاصر المستشفى من الجهات الأربع وتمنع خروج أو دخول أي أحد إلى مباني المستشفى والجمعية، بما فيها حركة طواقم الإسعاف، ما أدى إلى نقص حاد في الطعام المتوفر للطواقم والمرضى والنازحين. واضطرت إدارة المستشفى لتقليص الوجبات إلى وجبة واحدة للطواقم والنازحين للحفاظ على ما تبقى من طعام.
وأشارت الجمعية إلى أن قوات الاحتلال قصفت اليوم منزلًا مقابل مستشفى الأمل على بعد عشرة أمتار فقط، الأمر الذي أدى إلى إصابة 13 نازحًا وأضرار في مبنى المستشفى.
ولفتت إلى نقص حاد بحليب الأطفال، ما يهدد الأطفال الرضع بالجفاف، إضافة إلى النقص الحاد بالمستلزمات الطبية والأدوية والوقود.
وحذرت الجمعية من أن حياة العديد من المرضى والجرحى مهددة بالخطر في ما إذا لم يتم نقلهم للعلاج خارج المستشفى.
وختمت الجمعية بيانها بالقول، إن طواقم الهلال الأحمر قامت بدفن خمسة شهداء اليوم في باحة المستشفى جراء تعذر نقلهم للمقابر بفعل استمرار الحصار، ليرتفع عدد الشهداء الذين دفنوا فيه إلى 15 شهيدا منذ بداية الحصار، من بينهم موظف ومتطوع في الجمعية.
وأفادت الجمعية في بيان عبر حسابها في (فيسبوك) مساء اليوم الخميس، بأن الاحتلال يواصل قصفه العنيف وإطلاق النار في محيط المستشفى بخان يونس، كما يواصل اقتحاماته المتكررة لباحات المستشفى ومقر الجمعية وإطلاق النار المباشر على المباني، الأمر الذي يهدد حياة الطواقم والنازحين.
وأضافت أن آليات الاحتلال العسكرية تحاصر المستشفى من الجهات الأربع وتمنع خروج أو دخول أي أحد إلى مباني المستشفى والجمعية، بما فيها حركة طواقم الإسعاف، ما أدى إلى نقص حاد في الطعام المتوفر للطواقم والمرضى والنازحين. واضطرت إدارة المستشفى لتقليص الوجبات إلى وجبة واحدة للطواقم والنازحين للحفاظ على ما تبقى من طعام.
وأشارت الجمعية إلى أن قوات الاحتلال قصفت اليوم منزلًا مقابل مستشفى الأمل على بعد عشرة أمتار فقط، الأمر الذي أدى إلى إصابة 13 نازحًا وأضرار في مبنى المستشفى.
ولفتت إلى نقص حاد بحليب الأطفال، ما يهدد الأطفال الرضع بالجفاف، إضافة إلى النقص الحاد بالمستلزمات الطبية والأدوية والوقود.
وحذرت الجمعية من أن حياة العديد من المرضى والجرحى مهددة بالخطر في ما إذا لم يتم نقلهم للعلاج خارج المستشفى.
وختمت الجمعية بيانها بالقول، إن طواقم الهلال الأحمر قامت بدفن خمسة شهداء اليوم في باحة المستشفى جراء تعذر نقلهم للمقابر بفعل استمرار الحصار، ليرتفع عدد الشهداء الذين دفنوا فيه إلى 15 شهيدا منذ بداية الحصار، من بينهم موظف ومتطوع في الجمعية.