"أمانة عمّان": معظم هبوطات الشوارع الفرعية نتيجة عدم اكتمال البناء
الوقائع الاخبارية:يرى المدير التنفيذي للطرق أمانة عمّان الكبرى وليد العموش إن معظم " الجور" والهبوطات في الشوارع الفرعية تأتي نتيجة عدم اكتمال البناء.
وأضاف في حديثه الأحد، أن حالة الطرق في أمانة عمان أو الشوارع الرئيسية هي حالة جيدة إلى ممتازة، مشيرا إلى أن الأمانة تواجه هبوطات في الشوارع الفرعية حيث معظم حالات الهبوطات في المقاطع.
"نلاحظ بعض الهبوطات والجور في الشوارع الفرعية نتيجة عدم اكتمال البناء عند إيصال الخدمات للمواطنين" وفق العموش
وقال العموش إنه بعد أن تصل الشوارع للمواطنين يكون المواطن بحاجة لخدمات من مياه وصرف صحي أو خدمات إنترنت، ويؤدي ذلك إلى حدوث بعض المقاطع بالشارع وهي نقطة ضعف فمهما كان عليه سيطرة يبقى نقطة ضعف في جسم الطريق.
ولفت إلى أن بعض الحالات تتكشف خلال فترة الشتاء ودخول المياه من خلال المقاطع وتؤدي إلى هبوطات في بعض الشوارع، مرجعا الخراب لبعض هذه المقاطع.
"نحن وزملاؤنا وشركاؤنا في شركات الخدمات، دائما نعول على أن المقاولين يقومون بتفقد مقاطعهم وتفقد أعمالهم" بحسب العموش
تتسيد الحفر والتشققات والهبوطات المشهدَ اليومي في شوارع العاصمة خلال فصل الشتاء، الأمر الذي يعري سوء البِنى التحتية وخاصة في الشوارع الفرعية التي تمتلئ بالحفر والهبوطات متربصةً بمركبات السائقين على الطرقات ملحقةً أضراراً مختلفة وسط مطالبات بإجراء الصيانة الدورية للشوارع بدءاً من البنى التحتية فيها.
وقال مواطنون إن السير بخط مستقيم دون الوقوع في حفر أو هبوطات أمر صعب المنال في شوارع عمّان الشرقية منها أو الغربية التي باتت تزدحم بالحفر على اختلاف أحجامها متصيدة مركبات السائقين من كل حدب وصوب، وخاصة في الشوارع الفرعية وبين الأحياء.
وبينوا أنه مع حلول كل فصل مطري تتكشف الحفر في شوارع العاصمة لتعري سوء البنى التحتية فيها التي باتت تلحق أضرارا متنوعة بمركبات مستخدمي الطرق الذين اشتكى بعضهم من تكبدهم أعباء مادية جراء أعمال الصيانة للمركبات المتضررة بصورة مستمرة.
وتحدث العموش عن وجود ورش صيانة منتشرة لصيانة المقاطع والحفر.
"لدينا 6 مراكز صيانة موزعة على 24 فرقة صيانة يوميا على مدار الأسبوع تعمل على صيانة المقاطع والجور والحفر عدا عن العطاءات المركزية التي تقوم بها أمانة عمان بعد الانتهاء من فصل الشتاء حيث يوجد عطاءات مركزية لإعادة تعبيد الشوارع على كامل عرضها مواكبة مع الصيانة" وفق العموش
وتابع: "ننتج يوميا 300-400 طن (اسلفت) لمراكز الصيانةونعمل بالسنة تقريبا 3 مليون متر مربع، و70% من هذه الكميات تذهب لأعمال الصيانة و 30% للشوارع الجديدة، أي من 3 مليون 2 مليون لصيانة ومليون للشوارع الجديدة، عدا عن مراكز الصيانة حيث نتحدث عن 10 آلاف طن بالسنة".
وحول الميزانية المخصصة للطرق قال العموش إن الميزانية المرصودة في أمانة عمان تقارب 18 مليون دينار لاعمال صيانة الطرق من إنتاج خلطات إسفلتية وعطاءات وأعمال وقائية للطرق.
وبخصوص الشكاى قال العموش إنه "إذا كانت الشكوى من خلال الموقع الإلكتروني فخلال 24 ساعة يتم الكشف عليها ومعالجتها مباشرة، أما في أعمال التعبيد فهي من خلال العطاءات ومن خلال برنامج زمني ومن خلال المناطق ومن خلال الموازنة وبعد الكشف عليها تشمل الكشوفات".
"لدينا مناطق واعدة مناطق ناشئة وهي مناطق شمال عمان ومناطق جنوب عمان المقابلين وخريبة السوق هذه مناطق واعدة لأنها تشهد حركة بناء كبيرة هذه دائما معظم ورش الصيانة متواجدة فيها بالمقابل المناطق القديمة في عمان مثل العبدلي زهران اليرموك جميع البنية التحتية واصلة لها خدماتها واصلة سابقا تكون أعمال الصيانة أخف" وفق العموش
وأضاف في حديثه الأحد، أن حالة الطرق في أمانة عمان أو الشوارع الرئيسية هي حالة جيدة إلى ممتازة، مشيرا إلى أن الأمانة تواجه هبوطات في الشوارع الفرعية حيث معظم حالات الهبوطات في المقاطع.
"نلاحظ بعض الهبوطات والجور في الشوارع الفرعية نتيجة عدم اكتمال البناء عند إيصال الخدمات للمواطنين" وفق العموش
وقال العموش إنه بعد أن تصل الشوارع للمواطنين يكون المواطن بحاجة لخدمات من مياه وصرف صحي أو خدمات إنترنت، ويؤدي ذلك إلى حدوث بعض المقاطع بالشارع وهي نقطة ضعف فمهما كان عليه سيطرة يبقى نقطة ضعف في جسم الطريق.
ولفت إلى أن بعض الحالات تتكشف خلال فترة الشتاء ودخول المياه من خلال المقاطع وتؤدي إلى هبوطات في بعض الشوارع، مرجعا الخراب لبعض هذه المقاطع.
"نحن وزملاؤنا وشركاؤنا في شركات الخدمات، دائما نعول على أن المقاولين يقومون بتفقد مقاطعهم وتفقد أعمالهم" بحسب العموش
تتسيد الحفر والتشققات والهبوطات المشهدَ اليومي في شوارع العاصمة خلال فصل الشتاء، الأمر الذي يعري سوء البِنى التحتية وخاصة في الشوارع الفرعية التي تمتلئ بالحفر والهبوطات متربصةً بمركبات السائقين على الطرقات ملحقةً أضراراً مختلفة وسط مطالبات بإجراء الصيانة الدورية للشوارع بدءاً من البنى التحتية فيها.
وقال مواطنون إن السير بخط مستقيم دون الوقوع في حفر أو هبوطات أمر صعب المنال في شوارع عمّان الشرقية منها أو الغربية التي باتت تزدحم بالحفر على اختلاف أحجامها متصيدة مركبات السائقين من كل حدب وصوب، وخاصة في الشوارع الفرعية وبين الأحياء.
وبينوا أنه مع حلول كل فصل مطري تتكشف الحفر في شوارع العاصمة لتعري سوء البنى التحتية فيها التي باتت تلحق أضرارا متنوعة بمركبات مستخدمي الطرق الذين اشتكى بعضهم من تكبدهم أعباء مادية جراء أعمال الصيانة للمركبات المتضررة بصورة مستمرة.
وتحدث العموش عن وجود ورش صيانة منتشرة لصيانة المقاطع والحفر.
"لدينا 6 مراكز صيانة موزعة على 24 فرقة صيانة يوميا على مدار الأسبوع تعمل على صيانة المقاطع والجور والحفر عدا عن العطاءات المركزية التي تقوم بها أمانة عمان بعد الانتهاء من فصل الشتاء حيث يوجد عطاءات مركزية لإعادة تعبيد الشوارع على كامل عرضها مواكبة مع الصيانة" وفق العموش
وتابع: "ننتج يوميا 300-400 طن (اسلفت) لمراكز الصيانةونعمل بالسنة تقريبا 3 مليون متر مربع، و70% من هذه الكميات تذهب لأعمال الصيانة و 30% للشوارع الجديدة، أي من 3 مليون 2 مليون لصيانة ومليون للشوارع الجديدة، عدا عن مراكز الصيانة حيث نتحدث عن 10 آلاف طن بالسنة".
وحول الميزانية المخصصة للطرق قال العموش إن الميزانية المرصودة في أمانة عمان تقارب 18 مليون دينار لاعمال صيانة الطرق من إنتاج خلطات إسفلتية وعطاءات وأعمال وقائية للطرق.
وبخصوص الشكاى قال العموش إنه "إذا كانت الشكوى من خلال الموقع الإلكتروني فخلال 24 ساعة يتم الكشف عليها ومعالجتها مباشرة، أما في أعمال التعبيد فهي من خلال العطاءات ومن خلال برنامج زمني ومن خلال المناطق ومن خلال الموازنة وبعد الكشف عليها تشمل الكشوفات".
"لدينا مناطق واعدة مناطق ناشئة وهي مناطق شمال عمان ومناطق جنوب عمان المقابلين وخريبة السوق هذه مناطق واعدة لأنها تشهد حركة بناء كبيرة هذه دائما معظم ورش الصيانة متواجدة فيها بالمقابل المناطق القديمة في عمان مثل العبدلي زهران اليرموك جميع البنية التحتية واصلة لها خدماتها واصلة سابقا تكون أعمال الصيانة أخف" وفق العموش