هيئـة تنظيـم قطـاع الاتصـالات تطلق حملة توعية شاملة حول تنظيم قطاع البريد في المملكة
الوقائع الإخبارية : تحت شعار "تنظيم البريد ابتكار وتجديد" تطلق هيئة تنظيم قطاع الاتصالات شباط الجاري حملة توعوية شاملة حول تنظيم قطاع البريد الأردني.
الحملة جاءت نتيجة لمخرجات عمل الاجتماع التنسيقي الذي عقد في مبنى الهيئة مطلع كانون الأول الماضي برئاسة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المهندس بسام السرحان والذي ضم ممثلين من شركات توصيل الطلبات المرخصة بهدف مناقشة مجموعة من القضايا والمقترحات المتعلقة بخدمات توصيل الطلبات للمستفيدين من خلال الدراجات الآلية في المملكة .
تتضمن الحملة رسائل توعوية إرشادية متلفزة وإذاعية ومطبوعة على جسور المشاة ، كما تتضمن رسائل رقمية سيصار إلى نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التفاعلية المختلفة والموقع الإلكتروني الخاص بالهيئة على مدار شهر شباط الجاري .
وتتضمن الحملة أهم المؤشرات التي تعكس التطورات الحاصلة في قطاع البريد والتطورات الحاصلة في قطاع التجارة الإلكترونية الذي شهد نمواً كبيراً في السنوات الأخيرة ، كما تتضمن إرشادات الالتزام بالإجراءات والتدابير الأمنية والصحية في نقل البعائث البريدية الخاصة حفاظاً على سلامة المواطنين، بالإضافة إلى رسائل توعوية لسائقي الديلفيري (السيارات والسكوترات) لاتباع أفضل وسائل الأمن والسلامة على الطرقات وعند التوصيل ضمانًا للسلامة العامة.
المهندس بسام السرحان أكد على أن الحملة المذكورة تعكس أهمية قطاع البريد ودوره الكبير في تنمية واستغلال المهارات والكفايات المحلية وتطوير مستواها بما يوائم متطلبات العمل مشددا على ضرورة تحفيز جميع العاملين في هذا القطاع للاعتماد على وسائل النقل الآمنة والأقل تلويثا للبيئة كالسيارات الكهربائية، أو الدراجات، والعمل المستمر بالشراكة مع الجهات المعنية على رفع جودة الخرائط والقدرة على الوصول للعملاء بأسرع طرق ممكنة للحد من الحوادث والتلوث وتقليل تكلفة النقل، وذلك عن طريق العمل المؤسسي التشاركي الذي تتعاون فيه جميع الجهات المعنية لتحقيق مكانة تنافسية اقتصادية عالمية في المملكة .
الحملة جاءت نتيجة لمخرجات عمل الاجتماع التنسيقي الذي عقد في مبنى الهيئة مطلع كانون الأول الماضي برئاسة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المهندس بسام السرحان والذي ضم ممثلين من شركات توصيل الطلبات المرخصة بهدف مناقشة مجموعة من القضايا والمقترحات المتعلقة بخدمات توصيل الطلبات للمستفيدين من خلال الدراجات الآلية في المملكة .
تتضمن الحملة رسائل توعوية إرشادية متلفزة وإذاعية ومطبوعة على جسور المشاة ، كما تتضمن رسائل رقمية سيصار إلى نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التفاعلية المختلفة والموقع الإلكتروني الخاص بالهيئة على مدار شهر شباط الجاري .
وتتضمن الحملة أهم المؤشرات التي تعكس التطورات الحاصلة في قطاع البريد والتطورات الحاصلة في قطاع التجارة الإلكترونية الذي شهد نمواً كبيراً في السنوات الأخيرة ، كما تتضمن إرشادات الالتزام بالإجراءات والتدابير الأمنية والصحية في نقل البعائث البريدية الخاصة حفاظاً على سلامة المواطنين، بالإضافة إلى رسائل توعوية لسائقي الديلفيري (السيارات والسكوترات) لاتباع أفضل وسائل الأمن والسلامة على الطرقات وعند التوصيل ضمانًا للسلامة العامة.
المهندس بسام السرحان أكد على أن الحملة المذكورة تعكس أهمية قطاع البريد ودوره الكبير في تنمية واستغلال المهارات والكفايات المحلية وتطوير مستواها بما يوائم متطلبات العمل مشددا على ضرورة تحفيز جميع العاملين في هذا القطاع للاعتماد على وسائل النقل الآمنة والأقل تلويثا للبيئة كالسيارات الكهربائية، أو الدراجات، والعمل المستمر بالشراكة مع الجهات المعنية على رفع جودة الخرائط والقدرة على الوصول للعملاء بأسرع طرق ممكنة للحد من الحوادث والتلوث وتقليل تكلفة النقل، وذلك عن طريق العمل المؤسسي التشاركي الذي تتعاون فيه جميع الجهات المعنية لتحقيق مكانة تنافسية اقتصادية عالمية في المملكة .
وأشار، أن هيئة الاتصالات تحرص على وضع ضمانات تنظيمية وضمانات تنافسية؛ تساهم في توفير بيئة جاذبة للاستثمار في قطاع البريد وتنمية المحتوى المحلي فيه، واستقطاب الشركات الدولية الرائدة ذات العلاقة به لضمان وجود مجال متكافئ للمنافسين، وبما يضمن أن يتنافس المشغلون مع بعضهم في تقديم الخدمات بكفاية وبمستويات مقبولة من الجودة والسعر، وتلبية احتياجات مستخدمي الخدمات البريدية وتوقعاتهم ضمن بيئة تنافسية مستدامة ومتكاملة وقابلة للنمو.