عمرو: التجار بدأو بعرض المواد الرمضانية في الأسواق
الوقائع الاخبارية: ١٥ % ارتفاع أسعار جوز الهند
اكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن المهندس جمال عمرو ان التجار بدأو بعرض المواد الرمضانية في الاسواق
ولفت عمرو ان اسعار المواد الرمضانية نفس مستويات اسعارها من العام الماضي باستثناء مادة جوز الهند والتي ارتفعت بنسبة ١٥ % بسبب ارتفاع أجور الشحن
ولفت عمرو الى ان مادة قمر الدين وجوز القلب وغيرها من المواد الرمضانية مستقرة في أسعارها وبنفس مستويات العام الماضي
واشار. الى ان تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين ووجود مخزون كاف من المواد الغذائية في السوق المحلي سيخفف من وطأة ارتفاعات بعض السلع خلال شهر رمضان المبارك
وبين ان المواد التي سترتفع اسعارها تأتي من دول مثل الصين وتايلاند وإندونيسيا وماليزيا موضحا ان المواد الغذائية المستوردة من دول أمريكا وأوروبا لن يطالها ارتفاعات تذكر
واشار الى ان الاجراءات الحكومية التي اتخذتها مؤخرا ستنعكس باثر ايجابي على اسعار بعض المواد الغذائية والتي ستخفف من ارتفاعها ايضا.
واتخذت الحكومة عددا من الإجراءات للتعامل مع الضغوط التضخمية المحتملة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واضطرابات البحر الأحمر وباب المندب.
وجاءت تلك القرارات تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء بشر الخصاونة للتعامل مع تلك الضغوط والمحافظة على المخزون الغذائي وانتظام سلاسل التوريد وضمان استقرار الأسعار وضبط السوق وخاصة قبل وخلال شهر رمضان المبارك.
وقال المتحدث باسم وزارة الصناعة والتجارة والتموين ينال البرماوي خلال وقت سابق إنه جرت المباشرة فورا بتطبيق تلك الإجراءات للحد من تداعيات ارتفاع أسعار الشحن البحري ومساعدة القطاع الخاص على التعامل معها في السياق الذي يعزز المخزون الاستراتيجي من المواد الغذائية وخاصة الأساسية واستقرار الأسعار من خلال تخفيض الكلف الإضافية ومحاولة استيعابها من خلال تلك الإجراءات.
اكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن المهندس جمال عمرو ان التجار بدأو بعرض المواد الرمضانية في الاسواق
ولفت عمرو ان اسعار المواد الرمضانية نفس مستويات اسعارها من العام الماضي باستثناء مادة جوز الهند والتي ارتفعت بنسبة ١٥ % بسبب ارتفاع أجور الشحن
ولفت عمرو الى ان مادة قمر الدين وجوز القلب وغيرها من المواد الرمضانية مستقرة في أسعارها وبنفس مستويات العام الماضي
واشار. الى ان تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين ووجود مخزون كاف من المواد الغذائية في السوق المحلي سيخفف من وطأة ارتفاعات بعض السلع خلال شهر رمضان المبارك
وبين ان المواد التي سترتفع اسعارها تأتي من دول مثل الصين وتايلاند وإندونيسيا وماليزيا موضحا ان المواد الغذائية المستوردة من دول أمريكا وأوروبا لن يطالها ارتفاعات تذكر
واشار الى ان الاجراءات الحكومية التي اتخذتها مؤخرا ستنعكس باثر ايجابي على اسعار بعض المواد الغذائية والتي ستخفف من ارتفاعها ايضا.
واتخذت الحكومة عددا من الإجراءات للتعامل مع الضغوط التضخمية المحتملة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واضطرابات البحر الأحمر وباب المندب.
وجاءت تلك القرارات تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء بشر الخصاونة للتعامل مع تلك الضغوط والمحافظة على المخزون الغذائي وانتظام سلاسل التوريد وضمان استقرار الأسعار وضبط السوق وخاصة قبل وخلال شهر رمضان المبارك.
وقال المتحدث باسم وزارة الصناعة والتجارة والتموين ينال البرماوي خلال وقت سابق إنه جرت المباشرة فورا بتطبيق تلك الإجراءات للحد من تداعيات ارتفاع أسعار الشحن البحري ومساعدة القطاع الخاص على التعامل معها في السياق الذي يعزز المخزون الاستراتيجي من المواد الغذائية وخاصة الأساسية واستقرار الأسعار من خلال تخفيض الكلف الإضافية ومحاولة استيعابها من خلال تلك الإجراءات.