اتفاقية تعاون بين أكاديمية الملكة رانيا والجامعة الأميركية في بيروت لتطوير البرامج التدريبية
الوقائع الاخبارية:وقعت أكاديمية الملكة رانيا العبدالله لتدريب المعلمين الخميس، اتفاقية تعاون مع الجامعة الأميركية في بيروت، لتطوير البرامج التدريبية و تبادل الخبرات في المجالين التعليمي والتدريبي.
وقال المدير التنفيذي للأكاديمية أسامة عبيدات، إن هذه الشراكة تهدف إلى تعزيز وضمان جودة التعليم، وتقديم الرؤى والخطط للمستقبل التعليمي والمهني.
وأضاف عبيدات، أن إطلاق البرنامج مع الجامعة الأميركية في بيروت بعنوان "برنامج علّم للمستقبل " في هذا الوقت، يأتي تأكيدا لمكانة الأكاديمية والجامعة للنهوض بالقطاع التعليمي والتدريبي المشترك بين الطرفين، حيث يعمل البرنامج على تقليل الفجوة بين المعلمين والطلبة من خلال تدريب المعلمين على المهارات اللازمة والمعرفة لمواكبة التعليم الرقمي وتحديثه.
ولفت عبيدات، إلى أن البرنامج يتناول ثلاثة محاور رئيسية تتمثل بالتكنولوجيا الناشئة، وعلم التطور، والابتكار التعليمي، بحيث يضمن البرنامج إكساب المشاركين الخبرة في التعامل مع أحدث التطورات في التكنولوجيا التعليمية والمهنية، والتي تشمل منصات التعليم، وأدوات التقييم الرقمي، ووسائل التدريس الفاعلة.
من جهته، أكد رئيس الجامعة الأميركية في بيروت فضلو خوري، أهمية هذه التشاركية قائلاً" إن الاتفاقية ستفتح أبواب التشاركية بين الأطراف التدريبية والتعليمية في كلا البلدين، مما يسهّل على متلقي الخدمة الوصول إلى الهدف المنشود من الاتفاقية والذي يتجلى بتقديم التدريب والتأهيل المهني والتعليمي لضمان ديمومة النظام التعليمي المواكب لعصر التطور والتكنولوجيا الرقمية.
وقال المدير التنفيذي للأكاديمية أسامة عبيدات، إن هذه الشراكة تهدف إلى تعزيز وضمان جودة التعليم، وتقديم الرؤى والخطط للمستقبل التعليمي والمهني.
وأضاف عبيدات، أن إطلاق البرنامج مع الجامعة الأميركية في بيروت بعنوان "برنامج علّم للمستقبل " في هذا الوقت، يأتي تأكيدا لمكانة الأكاديمية والجامعة للنهوض بالقطاع التعليمي والتدريبي المشترك بين الطرفين، حيث يعمل البرنامج على تقليل الفجوة بين المعلمين والطلبة من خلال تدريب المعلمين على المهارات اللازمة والمعرفة لمواكبة التعليم الرقمي وتحديثه.
ولفت عبيدات، إلى أن البرنامج يتناول ثلاثة محاور رئيسية تتمثل بالتكنولوجيا الناشئة، وعلم التطور، والابتكار التعليمي، بحيث يضمن البرنامج إكساب المشاركين الخبرة في التعامل مع أحدث التطورات في التكنولوجيا التعليمية والمهنية، والتي تشمل منصات التعليم، وأدوات التقييم الرقمي، ووسائل التدريس الفاعلة.
من جهته، أكد رئيس الجامعة الأميركية في بيروت فضلو خوري، أهمية هذه التشاركية قائلاً" إن الاتفاقية ستفتح أبواب التشاركية بين الأطراف التدريبية والتعليمية في كلا البلدين، مما يسهّل على متلقي الخدمة الوصول إلى الهدف المنشود من الاتفاقية والذي يتجلى بتقديم التدريب والتأهيل المهني والتعليمي لضمان ديمومة النظام التعليمي المواكب لعصر التطور والتكنولوجيا الرقمية.