مرض الحمى الذؤابية: الأعراض و الأسباب
الوقائع الاخبارية:تُعتبر الحمى الذؤابية (Lupus erythematosus) من الأمراض المناعة الذاتية التي تؤثر على جسم الإنسان بشكل شامل.
يتسبب هذا المرض في هجوم جهاز المناعة على خلايا وأنسجة الجسم السليمة، مما يؤدي إلى التهابات ومشاكل صحية متنوعة.
أنواع الحمى الذؤابية:
الذئبة الحمامية الجهازية (SLE): تعتبر هذه النوعية الأكثر شيوعًا وتؤثر على أجزاء متعددة من الجسم، بما في ذلك الجلد والمفاصل والكلى والقلب.
الذئبة الجلدية: تقتصر تأثيراتها على الجلد، مما يظهر عادةً في طفح الفراشة على الوجه.
الذئبة الناجمة عن الدواء: يسبب بعض الأدوية الموصوفة نوعًا خاصًا من الذئبة الذي يشبه الذئبة الحمامية.
الذئبة الولادية: حالة نادرة تصيب أطفال النساء المصابات بمرض الحمى الذؤابية.
الأعراض الشائعة للحمى الذؤابية:
حمى.
فقدان الشهية.
غثيان.
آلام العضلات والمفاصل.
إعياء.
طفح جلدي في الوجه (طفح الفراشة).
حساسية لأشعة الشمس.
ألم في الصدر.
متلازمة رايوناود (Raynaud's phenomenon).
العوامل المسببة للحمى الذؤابية:
العوامل الوراثية.
الإصابة بمرض أو عدوى.
أشعة الشمس.
التغيرات الهرمونية، مثل فترة البلوغ.
تدخين السجائر.
بعض الأدوية.
تشخيص وعلاج الحمى الذؤابية:
يتطلب تشخيص مرض الحمى الذؤابية وجود 4 من 11 علامة شائعة للمرض.
يشمل العلاج السيطرة على الأعراض باستخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية والستيرويدات القشرية.
يُستخدم دواء هيدروكسي كلوروكوين لعلاج الأعراض الخفيفة.
في حالة الأعراض الشديدة، يمكن توجيه العلاج نحو جرعات عالية من الستيرويدات القشرية والأدوية المثبطة لجهاز المناعة.
يتسبب هذا المرض في هجوم جهاز المناعة على خلايا وأنسجة الجسم السليمة، مما يؤدي إلى التهابات ومشاكل صحية متنوعة.
أنواع الحمى الذؤابية:
الذئبة الحمامية الجهازية (SLE): تعتبر هذه النوعية الأكثر شيوعًا وتؤثر على أجزاء متعددة من الجسم، بما في ذلك الجلد والمفاصل والكلى والقلب.
الذئبة الجلدية: تقتصر تأثيراتها على الجلد، مما يظهر عادةً في طفح الفراشة على الوجه.
الذئبة الناجمة عن الدواء: يسبب بعض الأدوية الموصوفة نوعًا خاصًا من الذئبة الذي يشبه الذئبة الحمامية.
الذئبة الولادية: حالة نادرة تصيب أطفال النساء المصابات بمرض الحمى الذؤابية.
الأعراض الشائعة للحمى الذؤابية:
حمى.
فقدان الشهية.
غثيان.
آلام العضلات والمفاصل.
إعياء.
طفح جلدي في الوجه (طفح الفراشة).
حساسية لأشعة الشمس.
ألم في الصدر.
متلازمة رايوناود (Raynaud's phenomenon).
العوامل المسببة للحمى الذؤابية:
العوامل الوراثية.
الإصابة بمرض أو عدوى.
أشعة الشمس.
التغيرات الهرمونية، مثل فترة البلوغ.
تدخين السجائر.
بعض الأدوية.
تشخيص وعلاج الحمى الذؤابية:
يتطلب تشخيص مرض الحمى الذؤابية وجود 4 من 11 علامة شائعة للمرض.
يشمل العلاج السيطرة على الأعراض باستخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية والستيرويدات القشرية.
يُستخدم دواء هيدروكسي كلوروكوين لعلاج الأعراض الخفيفة.
في حالة الأعراض الشديدة، يمكن توجيه العلاج نحو جرعات عالية من الستيرويدات القشرية والأدوية المثبطة لجهاز المناعة.