اللواء المتقاعد طلال بني ملحم: المتقاعدون العسكريون خط الدفاع الثاني
الوقائع الاخبارية: أكد اللواء الركن المتقاعد طلال بني محلم، أن المتقاعدين العسكريين هم خط الدفاع الثاني في المملكة، وعضد للعاملين في القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي.
وقال خلال استضافته على إذاعة "جيش إف إم” عبر برنامج من الألف إلى الياء للحديث عن يوم الوفاء للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، إن جلالة المغفور له الملك الحسين هو من أسس المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء خلال عام 1974، حيث واصل جلالة الملك عبد الله الثاني المسيرة والنهج الملكي في دعم المتقاعدين العسكريين والتواصل معهم لما يمتلكونه من خبرات، بالإضافة إلى عقد اللقاءات الدورية معهم للوقوف على احتياجاتهم.
وبين أن جلالة الملك عبد الله الثاني حينما تولى العرش في عام 1999، بدأ بتنفيذ بعض أفكاره التي كان يحملها في السابق، حيث سارع ببناء قاعدة صناعية متمثلة في مركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير وتم تغير اسمه إلى المركز الأردني للتصميم والتطوير، لتزويد القوات المسلحة بكل ما تحتاجه من معدات والتزامات، كما عمل على تأسيس كلية الدفاع الوطني بهدف بناء فكر قيادات مستقبلية تتولى قيادة جميع مفاصل الدولة بمشاركة عدد كبير من المدنيين وليس العسكريين فقط.
وأضاف أن جلالة الملك عمل على تشكيل مركز وطني للأمن وإدارة الأزمات ليُشكل حاضنة للتعامل مع الأزمات الوطنية بأشكالها المتعددة، بالإضافة إلى هيكلة القوات المسلحة وسلاح الجو ومديرية الأمن العام من خلال دمج قوات الدرك والدفاع المدني داخل المديرية تحت مظلة واحدة.
وشدد بني محلم على أن القوات المسلحة الأردنية وصلت اليوم إلى مستوى متقدم من التطوير والكفاءة واستخدام التكنولوجيا وأمن الحدود، كما تم الاطلاع على التجارب والتكنولوجيا العالمية، وعليه بات الجيش العربي اليوم من الجيوش المتقدمة على مستوى العالم ويُفتخر بها بين دول الإقليم.
وقال خلال استضافته على إذاعة "جيش إف إم” عبر برنامج من الألف إلى الياء للحديث عن يوم الوفاء للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، إن جلالة المغفور له الملك الحسين هو من أسس المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء خلال عام 1974، حيث واصل جلالة الملك عبد الله الثاني المسيرة والنهج الملكي في دعم المتقاعدين العسكريين والتواصل معهم لما يمتلكونه من خبرات، بالإضافة إلى عقد اللقاءات الدورية معهم للوقوف على احتياجاتهم.
وبين أن جلالة الملك عبد الله الثاني حينما تولى العرش في عام 1999، بدأ بتنفيذ بعض أفكاره التي كان يحملها في السابق، حيث سارع ببناء قاعدة صناعية متمثلة في مركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير وتم تغير اسمه إلى المركز الأردني للتصميم والتطوير، لتزويد القوات المسلحة بكل ما تحتاجه من معدات والتزامات، كما عمل على تأسيس كلية الدفاع الوطني بهدف بناء فكر قيادات مستقبلية تتولى قيادة جميع مفاصل الدولة بمشاركة عدد كبير من المدنيين وليس العسكريين فقط.
وأضاف أن جلالة الملك عمل على تشكيل مركز وطني للأمن وإدارة الأزمات ليُشكل حاضنة للتعامل مع الأزمات الوطنية بأشكالها المتعددة، بالإضافة إلى هيكلة القوات المسلحة وسلاح الجو ومديرية الأمن العام من خلال دمج قوات الدرك والدفاع المدني داخل المديرية تحت مظلة واحدة.
وشدد بني محلم على أن القوات المسلحة الأردنية وصلت اليوم إلى مستوى متقدم من التطوير والكفاءة واستخدام التكنولوجيا وأمن الحدود، كما تم الاطلاع على التجارب والتكنولوجيا العالمية، وعليه بات الجيش العربي اليوم من الجيوش المتقدمة على مستوى العالم ويُفتخر بها بين دول الإقليم.