إنجاز منتخب الكرة في آسيا يدفع للمطالبة بملعب نموذجي
الوقائع الإخبارية :دفع إنجاز المنتخب الوطني لكرة القدم، في بطولة كأس آسيا التي اختتمت أخيرا في قطر، الكثير من أركان اللعبة، للمطالبة بتوجيه الاهتمام نحو إنشاء ملعب كبير ونموذجي يخدم الكرة الأردنية بشكل أفضل.
واحتل المنتخب الوطني المركز الثاني في نهائيات آسيا، بعد سلسلة من العروض المتميزة التي نالت الكثير من عبارات الإطراء العربية والآسيوية والعالمية.
ويرى متحدثون أن هذا الإنجاز يعتبر فرصة للتفكير بتشييد ملعب كرة قدم مثالي قادر على استيعاب النهضة الكروية المتميزة والتي تحتاج للبناء عليها في قادم الأيام، بحثا عن مزيد من الإنجازات.
ويعتبر معنيون في لعبة كرة القدم، أن الملعب الرئيسي في الأردن حاليا هو ستاد عمان الدولي الذي بات يحتاج إلى إعادة تأهيل، خاصة فيما يتعلق بالقدرة الاستيعابية للجمهور، وبالتالي فإن الأفضل هو إنشاء ملعب جديد وفي مكان مناسب قادر على استيعاب المباريات الجماهيرية، سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية.
ويؤكد الخبير التحكيمي حسن الخالدي، أن ما حققه المنتخب من إنجاز في قطر، يتطلب إعادة النظر بطريقة التعامل مع الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص، من خلال رفع قيمة الدعم وتأهيل المنشآت وغيرها من التفاصيل.
ويضاف "نحتاج إلى ملعب كرة قدم يتسع على أقل تقدير لحوالي 40 ألف متفرج، حيث أن ستاد عمان لا يتسع في الوقت الحالي لأكثر من 17 ألف متفرج، وهذا رقم قليل في المباريات الجماهيرية، خاصة وأننا على أبواب منافسة المنتخب الوطني للوصول لكأس العالم 2026".
ويرى اللاعب السابق مازن الصغير، الذي سبق وأن لعب في صفوف نادي الجزيرة، أن الفرصة متاحة الآن لبناء ملعب كبير قادر على استيعاب الجماهير العريضة الراغبة بحضور المباريات، لا سيما التي تتعلق بالمنتخب الوطني، لافتا أيضا إلى ضرورة أن يكون الملعب الجديد بمواصفات مثالية خاصة الأرضية المزروعة بالعشب الطبيعي.
ويشير المدرب خالد الخطيب، إلى أن هناك ضرورة ملحة لتشييد ملعب كرة قدم على أطراف العاصمة عمان وبمواصفات عالمية، بما يخدم تطلعات الكرة الأردنية الباحثة عن الوصول للمونديال.
ويقول "أعتقد أن الفرصة مناسبة الآن لبناء مثل هذا المشروع الذي يحلم به كل الرياضيون"، متمنيا أن يرى ذلك قريبا على أرض الواقع.
وأكد اتحاد كرة القدم، ومن خلال أكثر من مسؤول، السعي للمطالبة ببناء ملعب جديد.
واحتل المنتخب الوطني المركز الثاني في نهائيات آسيا، بعد سلسلة من العروض المتميزة التي نالت الكثير من عبارات الإطراء العربية والآسيوية والعالمية.
ويرى متحدثون أن هذا الإنجاز يعتبر فرصة للتفكير بتشييد ملعب كرة قدم مثالي قادر على استيعاب النهضة الكروية المتميزة والتي تحتاج للبناء عليها في قادم الأيام، بحثا عن مزيد من الإنجازات.
ويعتبر معنيون في لعبة كرة القدم، أن الملعب الرئيسي في الأردن حاليا هو ستاد عمان الدولي الذي بات يحتاج إلى إعادة تأهيل، خاصة فيما يتعلق بالقدرة الاستيعابية للجمهور، وبالتالي فإن الأفضل هو إنشاء ملعب جديد وفي مكان مناسب قادر على استيعاب المباريات الجماهيرية، سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية.
ويؤكد الخبير التحكيمي حسن الخالدي، أن ما حققه المنتخب من إنجاز في قطر، يتطلب إعادة النظر بطريقة التعامل مع الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص، من خلال رفع قيمة الدعم وتأهيل المنشآت وغيرها من التفاصيل.
ويضاف "نحتاج إلى ملعب كرة قدم يتسع على أقل تقدير لحوالي 40 ألف متفرج، حيث أن ستاد عمان لا يتسع في الوقت الحالي لأكثر من 17 ألف متفرج، وهذا رقم قليل في المباريات الجماهيرية، خاصة وأننا على أبواب منافسة المنتخب الوطني للوصول لكأس العالم 2026".
ويرى اللاعب السابق مازن الصغير، الذي سبق وأن لعب في صفوف نادي الجزيرة، أن الفرصة متاحة الآن لبناء ملعب كبير قادر على استيعاب الجماهير العريضة الراغبة بحضور المباريات، لا سيما التي تتعلق بالمنتخب الوطني، لافتا أيضا إلى ضرورة أن يكون الملعب الجديد بمواصفات مثالية خاصة الأرضية المزروعة بالعشب الطبيعي.
ويشير المدرب خالد الخطيب، إلى أن هناك ضرورة ملحة لتشييد ملعب كرة قدم على أطراف العاصمة عمان وبمواصفات عالمية، بما يخدم تطلعات الكرة الأردنية الباحثة عن الوصول للمونديال.
ويقول "أعتقد أن الفرصة مناسبة الآن لبناء مثل هذا المشروع الذي يحلم به كل الرياضيون"، متمنيا أن يرى ذلك قريبا على أرض الواقع.
وأكد اتحاد كرة القدم، ومن خلال أكثر من مسؤول، السعي للمطالبة ببناء ملعب جديد.