وزير الصناعة: الصناعات الأردنية تصل إلى 140 دولة
الوقائع الاخبارية:قال وزير الصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي، الثلاثاء، إنّ الصناعات الأردنية تصل إلى 140 دولة في العالم.
وبين الشمالي، خلال لقاء مع ممثلي وسائل الإعلام تحت عنوان "المخزون الغذائي والاستعدادات لشهر رمضان المبارك" أنّ جزءا من الصناعات الأردنية وصل إلى الولايات المتحدة الأميركية.
وذكر أن "تكييف مطار لوس أنجلوس هو صناعة أردنية، وتكييف وكالة ناسا الفضائية صناعة أردنية، بالإضافة إلى تكييف شركة ياهو أميركا صناعة أردنية، عدا الصناعات الأخرى مثل صناعة الأدوية وبقية الصناعات".
وأشار إلى أن وزارة الصناعة تمس حياة كل مواطن بشكل مباشر أو غير مباشر بطبيعة عملها، حيث إنّ قطاع الصناعة الأردني تطور بشكل ملحوظ وأصبح من القطاعات المهمة ورافدا أساسيا في الاقتصاد الوطني.
ولفت النظر إلى أن نسبة مساهمة القطاع أصبحت 25% من الناتج المحلي الإجمالي، مبينا أن الاحتياطي الموجود لدى البنك المركزي قرابة 6-6.5 مليار دولار أميركي، حيث يأتي من عوائد قطاع الصناعة.
وتحدث أن عدد المنشآت في الأردن حتى العام 1999 قرابة 4 آلاف منشأة، ارتفعت إلى 18 ألف منشأة في 2022.
وفيما يتعلق بالقطاع التجاري، قال الشمالي، إنّ عدد المنشآت الموجودة الآن في الأردن قرابة 120 ألف منشأة.
وبين أن اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة، رفعت صادرات الأردن، حيث سجل في عام 1999 صادرات قرابة 10 ملايين دينار أردني، واليوم ارتفع إلى 2.3 مليار دولار أميركي.
وتابع أن قدرة الأردن التخزينية كانت حتى العام 1999 خاصة مواد القمح والشعير قرابة 490 ألف طن، واليوم وصلت القدرة التخزينية إلى 2 مليون طن.
وقال الشمالي، إنّه يوجد في الأردن قرابة 15 مطحنة، وقرابة 2200 مخبز.
وبين وجود مبادرات على المستوى الإقليمي وهي أردنية مصرية عراقية، ومبادرة أخرى ثلاثية ما بين الإمارات ومصر والأردن والآن أصبحت خماسية بعد انضمام البحرين، والمغرب، حيث إنّ عنوان هذه المبادرة هو التكاملية الصناعية لتنمية مستدامة، خاصة بعد أزمة فيروس كورونا، والحرب الروسية على أوكرانيا التي حتمت إيجاد وسائل جديدة لأنواع من التحالفات، ليست تنافسية إنما هي تكاملية.
وفيما يتعلق ببيئة الأعمال، قال الشمالي، إنّ عدد المؤسسات الفردية لعام 2000 كان 214 ألف مؤسسة؛ واليوم يوجد 731 ألف مؤسسة فردية؛ أي يملكها شخص واحد، بالإضافة إلى أنه كان في الأردن 43 ألف شركة عام 2000، واليوم يوجد 183 ألف شركة بكل أنواعها، سواء كانت شركة مساهمة خاصة، أو محدودة المسؤولية أو تضامن.
وبين الشمالي، خلال لقاء مع ممثلي وسائل الإعلام تحت عنوان "المخزون الغذائي والاستعدادات لشهر رمضان المبارك" أنّ جزءا من الصناعات الأردنية وصل إلى الولايات المتحدة الأميركية.
وذكر أن "تكييف مطار لوس أنجلوس هو صناعة أردنية، وتكييف وكالة ناسا الفضائية صناعة أردنية، بالإضافة إلى تكييف شركة ياهو أميركا صناعة أردنية، عدا الصناعات الأخرى مثل صناعة الأدوية وبقية الصناعات".
وأشار إلى أن وزارة الصناعة تمس حياة كل مواطن بشكل مباشر أو غير مباشر بطبيعة عملها، حيث إنّ قطاع الصناعة الأردني تطور بشكل ملحوظ وأصبح من القطاعات المهمة ورافدا أساسيا في الاقتصاد الوطني.
ولفت النظر إلى أن نسبة مساهمة القطاع أصبحت 25% من الناتج المحلي الإجمالي، مبينا أن الاحتياطي الموجود لدى البنك المركزي قرابة 6-6.5 مليار دولار أميركي، حيث يأتي من عوائد قطاع الصناعة.
وتحدث أن عدد المنشآت في الأردن حتى العام 1999 قرابة 4 آلاف منشأة، ارتفعت إلى 18 ألف منشأة في 2022.
وفيما يتعلق بالقطاع التجاري، قال الشمالي، إنّ عدد المنشآت الموجودة الآن في الأردن قرابة 120 ألف منشأة.
وبين أن اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة، رفعت صادرات الأردن، حيث سجل في عام 1999 صادرات قرابة 10 ملايين دينار أردني، واليوم ارتفع إلى 2.3 مليار دولار أميركي.
وتابع أن قدرة الأردن التخزينية كانت حتى العام 1999 خاصة مواد القمح والشعير قرابة 490 ألف طن، واليوم وصلت القدرة التخزينية إلى 2 مليون طن.
وقال الشمالي، إنّه يوجد في الأردن قرابة 15 مطحنة، وقرابة 2200 مخبز.
وبين وجود مبادرات على المستوى الإقليمي وهي أردنية مصرية عراقية، ومبادرة أخرى ثلاثية ما بين الإمارات ومصر والأردن والآن أصبحت خماسية بعد انضمام البحرين، والمغرب، حيث إنّ عنوان هذه المبادرة هو التكاملية الصناعية لتنمية مستدامة، خاصة بعد أزمة فيروس كورونا، والحرب الروسية على أوكرانيا التي حتمت إيجاد وسائل جديدة لأنواع من التحالفات، ليست تنافسية إنما هي تكاملية.
وفيما يتعلق ببيئة الأعمال، قال الشمالي، إنّ عدد المؤسسات الفردية لعام 2000 كان 214 ألف مؤسسة؛ واليوم يوجد 731 ألف مؤسسة فردية؛ أي يملكها شخص واحد، بالإضافة إلى أنه كان في الأردن 43 ألف شركة عام 2000، واليوم يوجد 183 ألف شركة بكل أنواعها، سواء كانت شركة مساهمة خاصة، أو محدودة المسؤولية أو تضامن.