وزارة الطاقة: الهيدروجين الأخضر يعتبر وقود المستقبل
الوقائع الاخبارية:اختتمت أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية أماني العزام، مساء الثلاثاء، أعمال مؤتمر منصة الغاز (OMEC-UFM)في باريس، والذي يناقش موضوعات عدة مثل دور الغاز في تحول الطاقة، ومستقبل الغاز الطبيعي، والغاز الحيوي، والميثان الحيوي، وإمكانات الهيدروجين.
وأكدت العزام خلال كلمتها الختامية أن منطقة البحر الأبيض المتوسط تواجه تحديات وفرصًا في رحلتها للتحول الطاقي، مشيرة إلى ضرورة السير بالآليات والالتزامات الأساسية لضمان هذا التحول في المنطقة.
وعن الآليات والالتزامات الكفيلة للتحول، بينت العزام أن الأمر يستلزم زيادة مصادر الطاقة المتجددة وتعزيز الكفاءة لتلبية الطلب على الطاقة، مشيرة الى أن قطاعي النقل وقطاعات الأبنية من القطاعات ذات الأولوية لتحسين الكفاءة فيها.
ولفتت العزام إلى أن إيصال الكهرباء للمستخدم النهائي يعتبر أمرًا محوريًا لدمج مصادر الطاقة المستدامة بشكل فعال، فضلا عن تعزيز الربط الكهربائي داخل منطقة البحر الأبيض المتوسط، والذي يعتبر أمرًا ذات أهمية بالغة لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأشارت العزام إلى الهيدروجين الأخضر باعتباره وقود المستقبل وخصوصاً في منطقة شرق المتوسط، مما يؤكد الحاجة إلى استثمارات كبيرة لتحقيق تحول ناجح في مجال الطاقة وإنشاء أطرا قانونية ومالية حديثة لجذب الاستثمارات اللازمة في المنطقة.
وأعربت العزام عن شكرها لمشاركة الحضور ومساهمتهم في إثراء المؤتمر من خلال الجلسات والمناقشات التي تساعد الجميع لمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية العالمية التي تواجهها الدول المشاركة في المؤتمر.
وترأس الاردن والاتحاد من أجل المتوسط UFM مؤتمر منصة الغاز المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس، ويحضر المؤتمر صناع القرار وممثلي الصناعة والمنظمات الدولية لمناقشة مستقبل الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط ودور الغاز الطبيعي في التحول الطاقي ومستقبله في المنطقة.
وتعكس مشاركة الأردن في المؤتمر التزامه بالتعاون الدولي والمشاركة في مناقشة قضايا الطاقة والغاز، وأهمية قطاع الطاقة والغاز بالنسبة للمملكة.
وأكدت العزام خلال كلمتها الختامية أن منطقة البحر الأبيض المتوسط تواجه تحديات وفرصًا في رحلتها للتحول الطاقي، مشيرة إلى ضرورة السير بالآليات والالتزامات الأساسية لضمان هذا التحول في المنطقة.
وعن الآليات والالتزامات الكفيلة للتحول، بينت العزام أن الأمر يستلزم زيادة مصادر الطاقة المتجددة وتعزيز الكفاءة لتلبية الطلب على الطاقة، مشيرة الى أن قطاعي النقل وقطاعات الأبنية من القطاعات ذات الأولوية لتحسين الكفاءة فيها.
ولفتت العزام إلى أن إيصال الكهرباء للمستخدم النهائي يعتبر أمرًا محوريًا لدمج مصادر الطاقة المستدامة بشكل فعال، فضلا عن تعزيز الربط الكهربائي داخل منطقة البحر الأبيض المتوسط، والذي يعتبر أمرًا ذات أهمية بالغة لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأشارت العزام إلى الهيدروجين الأخضر باعتباره وقود المستقبل وخصوصاً في منطقة شرق المتوسط، مما يؤكد الحاجة إلى استثمارات كبيرة لتحقيق تحول ناجح في مجال الطاقة وإنشاء أطرا قانونية ومالية حديثة لجذب الاستثمارات اللازمة في المنطقة.
وأعربت العزام عن شكرها لمشاركة الحضور ومساهمتهم في إثراء المؤتمر من خلال الجلسات والمناقشات التي تساعد الجميع لمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية العالمية التي تواجهها الدول المشاركة في المؤتمر.
وترأس الاردن والاتحاد من أجل المتوسط UFM مؤتمر منصة الغاز المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس، ويحضر المؤتمر صناع القرار وممثلي الصناعة والمنظمات الدولية لمناقشة مستقبل الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط ودور الغاز الطبيعي في التحول الطاقي ومستقبله في المنطقة.
وتعكس مشاركة الأردن في المؤتمر التزامه بالتعاون الدولي والمشاركة في مناقشة قضايا الطاقة والغاز، وأهمية قطاع الطاقة والغاز بالنسبة للمملكة.