الجمارك: اتخاذ كافة الإجراءات لضمان استمرارية وصول المواد الأساسية بسهولة
الوقائع الاخبارية:في إطار استعدادات دائرة الجمارك الأردنية لاستقبال شهر رمضان الفضيل وعيد الفطر السعيد، قال مدير عام دائرة الجمارك الأردنية، لواء جمارك المهندس جلال القضاة، إنّ الكوادر الجمركية العاملة في المراكز الجمركية على جاهزية كاملة واستعداد تام لاستقبال بضائع وسلع شهر رمضان وعيد الفطر ، وفق خطة وحزمة من الإجراءات اتخذتها الدائرة من خلال إعطاء أولوية خاصة في التخليص على سلع وبضائع شهر رمضان، وتقديم كافة التسهيلات وجميع الإجراءات اللازمة، لتسهيل وتسريع انسياب حركة البضائع المستوردة التي يحتاجها المواطنون في هذه الفترة، بما ينسجم مع التشريعات والقوانين الناظمة للعمل الجمركي.
وأشار القضاة، إلى أن دائرة الجمارك الأردنية قامت بمشاريع وطنية ريادية تساعد على انجاز المعاملات الجمركية لا سيما المواد الغذائية والألبسة خلال شهر رمضان بكل سهولة ويسر ودون تأخير، كمشروع دمج الجهات الرقابية المعنية في المنافذ الحدودية مما يساعد في تحسين سلسلة الإمداد والتزويد وتوحيد المرجعية وإجراءات الرقابة وتقديم خدمة آمنة بوقت قياسي وكفاءة عالية، بالإضافة إلى تطبيق منظومة إدارة المخاطر في عمليات استهداف البضائع، والتصريح المسبق عن البضائع قبل وصولها للمياه الإقليمية بحيث يتيح للكوادر الجمركية البدء بعملياتها قبل وصولها ميناء العقبة.
وأضاف القضاة، إن انضمام الكثير من الشركات إلى برامج القوائم الذهبية والفضية والوطنية عمل على تحقيق شراكة جمركية قوية وبيئة تجارية آمنة تُسهّل حركة انسياب البضائع المستوردة، مؤكدًا على بذل كل الجهود وتعزيز الكوادر الجمركية في المراكز المعنية للعمل على مدار الساعة وفق خطط ممنهجة معدّة مسبقًا، لتقديم الخدمة الجمركية بأفضل صورة وبالسرعة والدقة العالية.
ويُذكر أن دائرة الجمارك لديها العديد من العمليات الجمركية المستخدمة كنظام التتبع الإلكتروني ومشروع النافذة الوطنية التي من شأنها تعزيز المخزون الاستــراتيجـي واستمرار تسهيل حركة انسياب البضائع والحاويات بين المراكز الجمركية لتصل إلى جميع المحال التجارية والأسواق بيسر.
وأشار القضاة، إلى أن دائرة الجمارك الأردنية قامت بمشاريع وطنية ريادية تساعد على انجاز المعاملات الجمركية لا سيما المواد الغذائية والألبسة خلال شهر رمضان بكل سهولة ويسر ودون تأخير، كمشروع دمج الجهات الرقابية المعنية في المنافذ الحدودية مما يساعد في تحسين سلسلة الإمداد والتزويد وتوحيد المرجعية وإجراءات الرقابة وتقديم خدمة آمنة بوقت قياسي وكفاءة عالية، بالإضافة إلى تطبيق منظومة إدارة المخاطر في عمليات استهداف البضائع، والتصريح المسبق عن البضائع قبل وصولها للمياه الإقليمية بحيث يتيح للكوادر الجمركية البدء بعملياتها قبل وصولها ميناء العقبة.
وأضاف القضاة، إن انضمام الكثير من الشركات إلى برامج القوائم الذهبية والفضية والوطنية عمل على تحقيق شراكة جمركية قوية وبيئة تجارية آمنة تُسهّل حركة انسياب البضائع المستوردة، مؤكدًا على بذل كل الجهود وتعزيز الكوادر الجمركية في المراكز المعنية للعمل على مدار الساعة وفق خطط ممنهجة معدّة مسبقًا، لتقديم الخدمة الجمركية بأفضل صورة وبالسرعة والدقة العالية.
ويُذكر أن دائرة الجمارك لديها العديد من العمليات الجمركية المستخدمة كنظام التتبع الإلكتروني ومشروع النافذة الوطنية التي من شأنها تعزيز المخزون الاستــراتيجـي واستمرار تسهيل حركة انسياب البضائع والحاويات بين المراكز الجمركية لتصل إلى جميع المحال التجارية والأسواق بيسر.