طلب متزايد على السلع والمنتجات الاستهلاكية الأردنية في أسواق قطر
الوقائع الاخبارية:بدأت الأسواق القطرية في الآونة الأخيرة، تشهد طلبا متزايدا على السلع والمنتجات الغذائية والاستهلاكية الأردنية، وذلك قبيل حلول شهر رمضان المبارك، الذي يشهد كل عام ارتفاعا كبيرا في وتيرة الاستيراد والاستهلاك لهذه السلع والمنتجات في مختلف أسواق قطر.
ويقول تجار ومستوردون قطريون إنهم اعتادوا كل عام خلال الشهر الفضيل والأيام التي تسبق حلوله، أن تشهد الأسواق المحلية في البلاد هذا الطلب الكبير وغير الاعتيادي على مختلف أصناف وأنواع السلع والمنتجات الغذائية المستوردة من الأردن بشكل خاص.
وأضافوا في تصريحات اليوم السبت، هذا أمر طبيعي بالنسبة لمستهلكين يحرصون على اختيار منتجات عالية الجودة وتعكس تنوعاً ثقافياً، قبل المذاق والتنوع الغذائي، وهو الحال بالنسبة للمنتجات الغذائية الأردنية.
وعزا تاجر المواد الغذائية عمر الحميدي، هذا الارتفاع في الطلب على السلع الغذائية والاستهلاكية الأردنية، إلى السمعة والجودة العالية التي اكتسبتها هذه السلع على مر السنوات الماضية، ما منحها ثقة كبيرة لدى جميع شرائح المستهلكين، سواء في قطر أو في معظم أسواق المنطقة وغيرها من الأسواق العالمية التي تتواجد فيها.
وقال الحميدي، إنه مع قرب حلول رمضان المبارك، فإن ما تشهده أسواق قطر من تزايد للإقبال والطلب على المنتجات الأردنية متوقع في مثل هذا الوقت من العام، حيث التسوق المكثف لتلبية احتياجات الشهر الفضيل وخصوصا ما يتعلق بموائد الإفطار والسحور.
من جانبه، اعتبر مدير إحدى شركات الاستيراد والتصدير سالم بوشرباك أن التواجد الكثيف للسلع والمنتجات الأردنية بشكل عام في أسواق قطر، إنما يعكس مستوى التطور الملحوظ والمتنامي في العلاقات التجارة والاقتصادية بين البلدين الشقيقين، حيث أصبحت الشركات الأردنية تلعب دورا ملموسا في المساهمة بتلبية احتياجات السوق القطري المتنوعة من السلع الاستهلاكية والغذائية على وجه الخصوص.
وتوقع راشد الأنصاري، الذي يعمل في مجال تجارة المواد الغذائية، أن يستمر الإقبال بوتيرة كبيرة ومتسارعة على السلع الغذائية الأردنية في الأسواق القطرية طيلة شهر رمضان المبارك، حيث يخوض المستهلكون تجربة تسوق غنية يقتنون خلالها منتجات وسلع ذات جودة عالية.
وأكد أن السلع الغذائية الأردنية تنتشر بشكل ملحوظ وتلقى رواجا كبيرا في الأسواق القطرية، خاصة قبيل رمضان، حيث يعبر المستهلكون القطريون وغيرهم من المقيمين في البلاد، عن رضاهم تجاه التنوع الذي تضيفه تلك السلع إلى خياراتهم، واثقين بالجودة العالية والطعم المميز لها، معتبرينها إضافة قيمة للمائدة الرمضانية.
https://petra.gov.jo/upload/Files/download%20(4).jfif
من جهتهم، عبر مواطنون يمثلون شريحة من المستهلكين في السوق القطري، عن اهتمامهم وسعيهم المتواصل لشراء المنتجات الغذائية الأردنية بشكل خاص سواء الطازجة أو المجمدة أو المعلبة، مؤكدين أنهم يستمتعون بتجربة الأطعمة والسلع الأردنية.
وقال محمد العبدالله وهو مستهلك قطري، إن معظم شرائح المستهلكين في قطر اعتادوا على المنتجات الاستهلاكية الأردنية، معبرا عن قناعته بأن هذه المنتجات فضلا عن كونها تتميز بالجودة العالية والأسعار المعتدلة، فإنها أيضا تجسد اهتمام المستهلكين بالتحول نحو خيارات صحية ومستدامة خلال رمضان.
من جانبه، تحدث أحمد المهندي، وهو مستهلك قطري أيضا، عن تجربته الإيجابية مع المنتجات الاستهلاكية الأردنية، مشيدا بأهميتها ودورها الملموس في توفير خيارات متنوعة لتلبية احتياجات الأذواق المختلفة في هذا الوقت بشكل خاص.
وقال المهندي: هذه السلع والمنتجات تمثل في الواقع إضافة مميزة للمائدة الرمضانية، وتتميز بالجودة العالية والمذاق الفريد.
ويقول تجار ومستوردون قطريون إنهم اعتادوا كل عام خلال الشهر الفضيل والأيام التي تسبق حلوله، أن تشهد الأسواق المحلية في البلاد هذا الطلب الكبير وغير الاعتيادي على مختلف أصناف وأنواع السلع والمنتجات الغذائية المستوردة من الأردن بشكل خاص.
وأضافوا في تصريحات اليوم السبت، هذا أمر طبيعي بالنسبة لمستهلكين يحرصون على اختيار منتجات عالية الجودة وتعكس تنوعاً ثقافياً، قبل المذاق والتنوع الغذائي، وهو الحال بالنسبة للمنتجات الغذائية الأردنية.
وعزا تاجر المواد الغذائية عمر الحميدي، هذا الارتفاع في الطلب على السلع الغذائية والاستهلاكية الأردنية، إلى السمعة والجودة العالية التي اكتسبتها هذه السلع على مر السنوات الماضية، ما منحها ثقة كبيرة لدى جميع شرائح المستهلكين، سواء في قطر أو في معظم أسواق المنطقة وغيرها من الأسواق العالمية التي تتواجد فيها.
وقال الحميدي، إنه مع قرب حلول رمضان المبارك، فإن ما تشهده أسواق قطر من تزايد للإقبال والطلب على المنتجات الأردنية متوقع في مثل هذا الوقت من العام، حيث التسوق المكثف لتلبية احتياجات الشهر الفضيل وخصوصا ما يتعلق بموائد الإفطار والسحور.
من جانبه، اعتبر مدير إحدى شركات الاستيراد والتصدير سالم بوشرباك أن التواجد الكثيف للسلع والمنتجات الأردنية بشكل عام في أسواق قطر، إنما يعكس مستوى التطور الملحوظ والمتنامي في العلاقات التجارة والاقتصادية بين البلدين الشقيقين، حيث أصبحت الشركات الأردنية تلعب دورا ملموسا في المساهمة بتلبية احتياجات السوق القطري المتنوعة من السلع الاستهلاكية والغذائية على وجه الخصوص.
وتوقع راشد الأنصاري، الذي يعمل في مجال تجارة المواد الغذائية، أن يستمر الإقبال بوتيرة كبيرة ومتسارعة على السلع الغذائية الأردنية في الأسواق القطرية طيلة شهر رمضان المبارك، حيث يخوض المستهلكون تجربة تسوق غنية يقتنون خلالها منتجات وسلع ذات جودة عالية.
وأكد أن السلع الغذائية الأردنية تنتشر بشكل ملحوظ وتلقى رواجا كبيرا في الأسواق القطرية، خاصة قبيل رمضان، حيث يعبر المستهلكون القطريون وغيرهم من المقيمين في البلاد، عن رضاهم تجاه التنوع الذي تضيفه تلك السلع إلى خياراتهم، واثقين بالجودة العالية والطعم المميز لها، معتبرينها إضافة قيمة للمائدة الرمضانية.
https://petra.gov.jo/upload/Files/download%20(4).jfif
من جهتهم، عبر مواطنون يمثلون شريحة من المستهلكين في السوق القطري، عن اهتمامهم وسعيهم المتواصل لشراء المنتجات الغذائية الأردنية بشكل خاص سواء الطازجة أو المجمدة أو المعلبة، مؤكدين أنهم يستمتعون بتجربة الأطعمة والسلع الأردنية.
وقال محمد العبدالله وهو مستهلك قطري، إن معظم شرائح المستهلكين في قطر اعتادوا على المنتجات الاستهلاكية الأردنية، معبرا عن قناعته بأن هذه المنتجات فضلا عن كونها تتميز بالجودة العالية والأسعار المعتدلة، فإنها أيضا تجسد اهتمام المستهلكين بالتحول نحو خيارات صحية ومستدامة خلال رمضان.
من جانبه، تحدث أحمد المهندي، وهو مستهلك قطري أيضا، عن تجربته الإيجابية مع المنتجات الاستهلاكية الأردنية، مشيدا بأهميتها ودورها الملموس في توفير خيارات متنوعة لتلبية احتياجات الأذواق المختلفة في هذا الوقت بشكل خاص.
وقال المهندي: هذه السلع والمنتجات تمثل في الواقع إضافة مميزة للمائدة الرمضانية، وتتميز بالجودة العالية والمذاق الفريد.