حملات رقابية على الأسواق في رمضان
الوقائع الاخبارية:أكد مساعد محافظ اربد لشؤون السلامة العامة الدكتور علي الحوامدة، أن اللجنة لن تتهاون مع أي تجاوزات تمس صحة الغذاء وسلامته، وستتخذ أشد الإجراءات بحق المنشآت التي تثبت مخالفتها للأنظمة والتعليمات المعتمدة.
وقال إن اللجنة بالتعاون مع مؤسسة الغذاء والدواء ومديرية الصناعة والتجارة والجهات المعنية، نفذت جولات رقابية و تفتيشية ميدانية على الأسواق والمحال التجارية في اربد، للتأكد من التزامها بالشروط الصحية و السقوف السعرية المعتمدة المتفق عليها.
وأضاف أنه نتج عن الجولات إتلاف كمية من اللحوم منتهية الصلاحية، وتحرير 3 مخالفات بحق عدد من المحال التجارية، وإنزال عدد من البسطات المعتدية على الرصيف والطريق العام.
ودعا الحوامدة المواطنين، إلى التعاون مع الجهات الرقابية، والإبلاغ الفوري عن أي ملاحظة حول صلاحية أي من المواد الغذائية والتموينية، مؤكدا أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية المشددة بحق كل من يثبت مخالفته للشروط الصحية من خلال غرف العمليات المتواجدة في جميع الدوائر المعنية، وأن الجولات الرقابية والتفتيشية ستستمر بشكل مكثف خلال شهر رمضان المبارك ؛ لضمان تأمين تسوق مريح وغذاء آمن وصحي للمواطنين.
من جهتها، نفذت بلديتا عيّ والأغوار الجنوبية بالتعاون مع لجان الصحة والسلامة العامة في اللواءين حملات واسعة على الأسواق التجارية للتحقق من جهوزيتها خلال الشهر الفضيل والوقوف على التجاوزات والمخالفات خاصة المتعلقة منها بالصحة والسلامة الغذائية واتخاذ الإجراءات الكفيلة بالتصدي لها والقضاء عليها وصولا بهذه الأسواق نحو صورتها الآمنة غذائيا وتنظيميا.
وقال رئيس بلدية عيّ عبدالحي الرواشدة لـ$: إن البلدية ولجان الصحة والسلامة العامة في لواء عي وضعت خطة شاملة باشرت خلالها العمل بمتابعة الأسواق والمحلات التجارية وبخاصة التي تشهد إقبالا وتزاحما على سلعها خلال الشهر الفضيل.
وأشار إلى أن الكادر المعني نفذ، بمشاركة رئيس البلدية، عدة جولات سبقت حلول الشهر الفضيل بأسبوع للوقوف على التجاوزات والمخالفات وإنذار التجار بضرورة تصويبها وبخاصة المتعلقة منها بمخالفات الأمن الغذائي وسلامة الأسواق والمكاره البيئية والصحية التي تخلفها نفايات المحلات وبقايا محلات القصابة والدواجن قرب الشوارع ومداخل البلدات.
وبيّن الرواشدة أن البلدية واصلت خطتها وحملاتها مع أول أيام الشهر الفضيل بحملة واسعة على المحلات والأسواق للتحقق من نظافتها وجهوزيتها من حيث سلامة السلع والبضائع وعرضها بطرق مطابقة لشروط الصحة والسلامة العامة وبخاصة التي تباع في الأسواق الشعبية والبسطات التي يسمح بها خلال الشهر الفضيل ضمن شروط تضعها البلدية بعيدا عن إلحاق الضرر بالأسواق المنظمة والتسبب بتضييق مساحة الشوارع والأرصفة.
وفي لواء الأغوار الجنوبية نفذت البلدية بالتعاون مع لجان الصحة والسلامة العامة جولات تفقدية على الأسواق والمحلات التجارية في بلدات ومناطق اللواء للتحقق من سلامتها وتوفر متطلبات السلامة الغذائية والالتزام بشروط الصحة العامة.
وفي تصريح إلى $ لفت متصرف اللواء وائل الشرفاء إلى خصوصية اللواء التي تفرض تشديد إجراءات المتابعة والرقابة على المخالفات والتجاوزات بخاصة ومعاناة اللواء مع الانتشار الكبير للحشرات، ما يتطلب مضاعفة الجهود لضمان بنظافة الأسواق والمحلات وإلقاء نفاياتها ومخلفاتها وبخاصة القصابة وبيع الدواجن بمواقع متطرفة وبعيدة عن الأسواق والتجمعات.
وأكد أنه اتخذت خلال الحملات إجراءات مشددة وإنذار عشرات المحلات حيال مخالفاتها وتجاوزاتها وإمهال التجار مدة زمنية محددة للتصويب مع التأكيد على أن اللجنة ستواصل الحملات طيلة الشهر الفضيل.
ونبه إلى أنه سيتم اتخاذ إجراءات مغلظة منها إغلاق بعض المحلات ومصادرة البضائع حال التحقق من مخالفتها لشروط الصحة الغذائية والسلامة العامة وتشكيلها خطرا على سلامة وصحة المواطنين.
وحول الأسواق الشعبية والبسطات أوضح الشرفاء أن لجان الصحة والسلامة العامة والبلدية ستتعامل معها وفق الأنظمة والتعليمات التي تمنع تسببها بإلحاق الضرر بالتجار ومصالحهم وذلك بعرض السلع ضمن أماكن محددة من قبل البلدية بما يمكنهم من بيع سلعهم بصورة منظمة وبمتابعة من البلدية والجهات المعنية.
من جهة اخرى، باشرت سلطة منطقة العقبة تنفيذ خطتها الرقابية لشهر رمضان المبارك استمرارًا للجهود الدورية التي تنفذها فرق الرقابة الصحية التابعة للسلطة كجهة رقابية تعمل على ضمان سلامة ومأمونية المواد الغذائية المعروضة في الأسواق.
وأشار مفوض المدينة في سلطة العقبة عبدالله النجادات إلى أن الجهود الرقابية للسلطة سوف تركز خلال الشهر الفضيل على المسح الشامل لأسواق المواد الغذائية وأسواق الجملة للتأكد من مُددّ صلاحية الأغذية وظروف تخزينها ومسح المخابز للوقوف على جاهزيتها واستيفاء الشروط الصحيّة ومسح أماكن تخزين التمور ومنتجاتها ومسح محال العصائر الطبيعية والمشروبات الرمضانية للتأكد من الإلتزام بالاشتراطات الصحية.
وأشار أن الخطة تهدف إلى تكثيف الرقابة للتأكد من إلتزام المنشآت بتطبيق الاشتراطات والمعايير الصحية اللازمة من حيث إعداد وتحضير الأغذية وعرضها وتخزينها وسلامة مدخلات الإنتاج، لا سيما الأغذية ذات الخطورة العالية والأغذية التي تشهد طلبًا وتداولا متزايدًا خلال شهر رمضان بما فيها اللحوم والدواجن سواء الطازجة والمُبردة والمجمّدة والألبان ومشتقاتها والمأكولات الجاهزة والتمور والمُكسرات والعصائر والمشروبات الرمضانية والحلويات الرمضانية، وستتخذ السلطة إجراءات مشددة بحق المؤسسات المخالفة.
ولفت النجادات إلى أن الخطة تنظم توزيع كوادر الرقابة الصحية على مدار الساعة ضمن برنامج خاص للمناوبات الصباحية والمسائية لتنفيذ الجولات الرقابية الميدانية وعملية جمع العينات من الأغذية المتداولة في الأسواق لغايات الفحص المخبري في مختبرات السلطة ومتابعة جميع الشكاوى والملاحظات الواردة عبر مختلف وسائل التواصل والتعامل معها بالسرعة الممكنة.
وقال إن اللجنة بالتعاون مع مؤسسة الغذاء والدواء ومديرية الصناعة والتجارة والجهات المعنية، نفذت جولات رقابية و تفتيشية ميدانية على الأسواق والمحال التجارية في اربد، للتأكد من التزامها بالشروط الصحية و السقوف السعرية المعتمدة المتفق عليها.
وأضاف أنه نتج عن الجولات إتلاف كمية من اللحوم منتهية الصلاحية، وتحرير 3 مخالفات بحق عدد من المحال التجارية، وإنزال عدد من البسطات المعتدية على الرصيف والطريق العام.
ودعا الحوامدة المواطنين، إلى التعاون مع الجهات الرقابية، والإبلاغ الفوري عن أي ملاحظة حول صلاحية أي من المواد الغذائية والتموينية، مؤكدا أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية المشددة بحق كل من يثبت مخالفته للشروط الصحية من خلال غرف العمليات المتواجدة في جميع الدوائر المعنية، وأن الجولات الرقابية والتفتيشية ستستمر بشكل مكثف خلال شهر رمضان المبارك ؛ لضمان تأمين تسوق مريح وغذاء آمن وصحي للمواطنين.
من جهتها، نفذت بلديتا عيّ والأغوار الجنوبية بالتعاون مع لجان الصحة والسلامة العامة في اللواءين حملات واسعة على الأسواق التجارية للتحقق من جهوزيتها خلال الشهر الفضيل والوقوف على التجاوزات والمخالفات خاصة المتعلقة منها بالصحة والسلامة الغذائية واتخاذ الإجراءات الكفيلة بالتصدي لها والقضاء عليها وصولا بهذه الأسواق نحو صورتها الآمنة غذائيا وتنظيميا.
وقال رئيس بلدية عيّ عبدالحي الرواشدة لـ$: إن البلدية ولجان الصحة والسلامة العامة في لواء عي وضعت خطة شاملة باشرت خلالها العمل بمتابعة الأسواق والمحلات التجارية وبخاصة التي تشهد إقبالا وتزاحما على سلعها خلال الشهر الفضيل.
وأشار إلى أن الكادر المعني نفذ، بمشاركة رئيس البلدية، عدة جولات سبقت حلول الشهر الفضيل بأسبوع للوقوف على التجاوزات والمخالفات وإنذار التجار بضرورة تصويبها وبخاصة المتعلقة منها بمخالفات الأمن الغذائي وسلامة الأسواق والمكاره البيئية والصحية التي تخلفها نفايات المحلات وبقايا محلات القصابة والدواجن قرب الشوارع ومداخل البلدات.
وبيّن الرواشدة أن البلدية واصلت خطتها وحملاتها مع أول أيام الشهر الفضيل بحملة واسعة على المحلات والأسواق للتحقق من نظافتها وجهوزيتها من حيث سلامة السلع والبضائع وعرضها بطرق مطابقة لشروط الصحة والسلامة العامة وبخاصة التي تباع في الأسواق الشعبية والبسطات التي يسمح بها خلال الشهر الفضيل ضمن شروط تضعها البلدية بعيدا عن إلحاق الضرر بالأسواق المنظمة والتسبب بتضييق مساحة الشوارع والأرصفة.
وفي لواء الأغوار الجنوبية نفذت البلدية بالتعاون مع لجان الصحة والسلامة العامة جولات تفقدية على الأسواق والمحلات التجارية في بلدات ومناطق اللواء للتحقق من سلامتها وتوفر متطلبات السلامة الغذائية والالتزام بشروط الصحة العامة.
وفي تصريح إلى $ لفت متصرف اللواء وائل الشرفاء إلى خصوصية اللواء التي تفرض تشديد إجراءات المتابعة والرقابة على المخالفات والتجاوزات بخاصة ومعاناة اللواء مع الانتشار الكبير للحشرات، ما يتطلب مضاعفة الجهود لضمان بنظافة الأسواق والمحلات وإلقاء نفاياتها ومخلفاتها وبخاصة القصابة وبيع الدواجن بمواقع متطرفة وبعيدة عن الأسواق والتجمعات.
وأكد أنه اتخذت خلال الحملات إجراءات مشددة وإنذار عشرات المحلات حيال مخالفاتها وتجاوزاتها وإمهال التجار مدة زمنية محددة للتصويب مع التأكيد على أن اللجنة ستواصل الحملات طيلة الشهر الفضيل.
ونبه إلى أنه سيتم اتخاذ إجراءات مغلظة منها إغلاق بعض المحلات ومصادرة البضائع حال التحقق من مخالفتها لشروط الصحة الغذائية والسلامة العامة وتشكيلها خطرا على سلامة وصحة المواطنين.
وحول الأسواق الشعبية والبسطات أوضح الشرفاء أن لجان الصحة والسلامة العامة والبلدية ستتعامل معها وفق الأنظمة والتعليمات التي تمنع تسببها بإلحاق الضرر بالتجار ومصالحهم وذلك بعرض السلع ضمن أماكن محددة من قبل البلدية بما يمكنهم من بيع سلعهم بصورة منظمة وبمتابعة من البلدية والجهات المعنية.
من جهة اخرى، باشرت سلطة منطقة العقبة تنفيذ خطتها الرقابية لشهر رمضان المبارك استمرارًا للجهود الدورية التي تنفذها فرق الرقابة الصحية التابعة للسلطة كجهة رقابية تعمل على ضمان سلامة ومأمونية المواد الغذائية المعروضة في الأسواق.
وأشار مفوض المدينة في سلطة العقبة عبدالله النجادات إلى أن الجهود الرقابية للسلطة سوف تركز خلال الشهر الفضيل على المسح الشامل لأسواق المواد الغذائية وأسواق الجملة للتأكد من مُددّ صلاحية الأغذية وظروف تخزينها ومسح المخابز للوقوف على جاهزيتها واستيفاء الشروط الصحيّة ومسح أماكن تخزين التمور ومنتجاتها ومسح محال العصائر الطبيعية والمشروبات الرمضانية للتأكد من الإلتزام بالاشتراطات الصحية.
وأشار أن الخطة تهدف إلى تكثيف الرقابة للتأكد من إلتزام المنشآت بتطبيق الاشتراطات والمعايير الصحية اللازمة من حيث إعداد وتحضير الأغذية وعرضها وتخزينها وسلامة مدخلات الإنتاج، لا سيما الأغذية ذات الخطورة العالية والأغذية التي تشهد طلبًا وتداولا متزايدًا خلال شهر رمضان بما فيها اللحوم والدواجن سواء الطازجة والمُبردة والمجمّدة والألبان ومشتقاتها والمأكولات الجاهزة والتمور والمُكسرات والعصائر والمشروبات الرمضانية والحلويات الرمضانية، وستتخذ السلطة إجراءات مشددة بحق المؤسسات المخالفة.
ولفت النجادات إلى أن الخطة تنظم توزيع كوادر الرقابة الصحية على مدار الساعة ضمن برنامج خاص للمناوبات الصباحية والمسائية لتنفيذ الجولات الرقابية الميدانية وعملية جمع العينات من الأغذية المتداولة في الأسواق لغايات الفحص المخبري في مختبرات السلطة ومتابعة جميع الشكاوى والملاحظات الواردة عبر مختلف وسائل التواصل والتعامل معها بالسرعة الممكنة.