الصفدي: لا يمكن السماح لنتنياهو باستمرار العدوان على غزة
الوقائع الاخبارية:قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، إن السبيل الوحيد للعيش في سلام هو حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967.
وشدد الصفدي على أن الخطر يتفاقم، وأنه لا يمكن أن يسمح لنتنياهو الاستمرار بهذه الحرب واستمرار موت الأطفال جوعا وتشريد أكثر من مليون و700 ألف من غزة.
وأضاف الصفدي في مؤتمر صحفي مشترك عقب لقائه نظيره وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الأربعاء، أن هذه الزيارة تأتي بهدف تنسيق الجهود على وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والعمل معاً نحو مستقبل يسوده العدل وينتهي فيه الظلم وتقوم الدولة الفلسطينية ذات السيادة، وذلك هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن الاستقرار في المنطقة.
وأشار الصفدي إلى أنه تم التوافق على خطوات عملية لتعزيز التعاون بين البلدين والبناء على زيارة جلالة الملك لإسبانيا العام القادم.
وأعلن الصفدي توقيع إتفاقيتين بين الأردن وإسبانيا، الأولى تعنى بمأسسة المشاورات السياسية، والثانية لتبادل الخبرات بين المعهدين الدبلوماسييين بين البلدين.
وشدد على أن هناك ضرورة لبقاء دور الأونروا فعال للحد من الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، لافتا إلى أنه كانت إسبانيا قد أعلنت تقديم دعم يبلغ 20 مليون يورو للأونروا في خطوة مهمة.
لا يمكن أن يقبل العالم أن يموت الأطفال جوعاً والامهات عطشاً في ظل منع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات ورفضها وقف الحرب، ودور إسبانيا مهم في وقف هذه الكارثة التي يجب أنت تنتهي.
وشدد الصفدي على أن الخطر يتفاقم، وأنه لا يمكن أن يسمح لنتنياهو الاستمرار بهذه الحرب واستمرار موت الأطفال جوعا وتشريد أكثر من مليون و700 ألف من غزة.
وأضاف الصفدي في مؤتمر صحفي مشترك عقب لقائه نظيره وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الأربعاء، أن هذه الزيارة تأتي بهدف تنسيق الجهود على وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والعمل معاً نحو مستقبل يسوده العدل وينتهي فيه الظلم وتقوم الدولة الفلسطينية ذات السيادة، وذلك هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن الاستقرار في المنطقة.
وأشار الصفدي إلى أنه تم التوافق على خطوات عملية لتعزيز التعاون بين البلدين والبناء على زيارة جلالة الملك لإسبانيا العام القادم.
وأعلن الصفدي توقيع إتفاقيتين بين الأردن وإسبانيا، الأولى تعنى بمأسسة المشاورات السياسية، والثانية لتبادل الخبرات بين المعهدين الدبلوماسييين بين البلدين.
وشدد على أن هناك ضرورة لبقاء دور الأونروا فعال للحد من الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، لافتا إلى أنه كانت إسبانيا قد أعلنت تقديم دعم يبلغ 20 مليون يورو للأونروا في خطوة مهمة.
لا يمكن أن يقبل العالم أن يموت الأطفال جوعاً والامهات عطشاً في ظل منع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات ورفضها وقف الحرب، ودور إسبانيا مهم في وقف هذه الكارثة التي يجب أنت تنتهي.