للأمهات الجدد.. إليكِ أفضل نظام غذائي لتحسين الرضاعة الطبيعية
الوقائع الاخبارية:الأطعمة التي تتناولها الأم أثناء الرضاعة الطبيعية لها أهمية كبيرة بالنسبة لها ولصحة طفلها، حيث يوفر النظام الغذائي المتوازن العناصر الغذائية الحيوية لجسم الأم ليعمل على النحو الأمثل
وأن الحديد والكالسيوم وفيتامين د و ب 12 وأحماض أوميغا 3 الدهنية والبروتين من أهم المعادن التى يجب التركيز عليها أثناء الرضاعة الطبيعية، حيث تدعم هذه العناصر الغذائية وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك صحة العظام، وتعزيز المناعة، وإصلاح الأنسجة.
واتباع نظام غذائي متوازن يتضمن مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالمغذيات مع التركيز بشكل خاص على البروتينات والأطعمة الغنية بالنشا مع الألياف والكالسيوم يساعد على منع التعب خلال تلك الفترة، كما تدعم قدرة الأم على التعامل مع متطلبات الرضاعة الطبيعية، ورعاية الطفل الجديد، ومتابعة حياتها اليومية بشكل أكثر نشاطا.
وحليب الأم يعتبر المصدر المثالي لتغذية الرضع، حيث يزوده بجميع العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجونها للنمو والتطور خلال الأشهر الأولى من الحياة، حيث يحتوي على عناصر غذائية حيوية مثل الأجسام المضادة والإنزيمات وعوامل النمو التي تعزز النمو الأمثل للأنسجة والأعضاء وأجهزة الجسم، كما يوفر حليب الأم أيضًا مناعة سلبية للطفل ويساعد على حمايته من العدوى والأمراض.
بالنسبة للطفل، يساعد النظام الغذائي دورًا حاسمًا في الحفاظ على توازن البكتيريا المفيدة في حليب الثدي، وتعزيز صحة الجهاز الهضمي المثالية لدى الطفل، حيث تشير الأبحاث إلى أن الرضاعة الطبيعية، خاصة عندما تتبع الأم نظامًا غذائيًا صحيًا، قد تساعد في تقليل خطر إصابة الطفل بالحساسية.
وأن الحديد والكالسيوم وفيتامين د و ب 12 وأحماض أوميغا 3 الدهنية والبروتين من أهم المعادن التى يجب التركيز عليها أثناء الرضاعة الطبيعية، حيث تدعم هذه العناصر الغذائية وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك صحة العظام، وتعزيز المناعة، وإصلاح الأنسجة.
واتباع نظام غذائي متوازن يتضمن مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالمغذيات مع التركيز بشكل خاص على البروتينات والأطعمة الغنية بالنشا مع الألياف والكالسيوم يساعد على منع التعب خلال تلك الفترة، كما تدعم قدرة الأم على التعامل مع متطلبات الرضاعة الطبيعية، ورعاية الطفل الجديد، ومتابعة حياتها اليومية بشكل أكثر نشاطا.
وحليب الأم يعتبر المصدر المثالي لتغذية الرضع، حيث يزوده بجميع العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجونها للنمو والتطور خلال الأشهر الأولى من الحياة، حيث يحتوي على عناصر غذائية حيوية مثل الأجسام المضادة والإنزيمات وعوامل النمو التي تعزز النمو الأمثل للأنسجة والأعضاء وأجهزة الجسم، كما يوفر حليب الأم أيضًا مناعة سلبية للطفل ويساعد على حمايته من العدوى والأمراض.
بالنسبة للطفل، يساعد النظام الغذائي دورًا حاسمًا في الحفاظ على توازن البكتيريا المفيدة في حليب الثدي، وتعزيز صحة الجهاز الهضمي المثالية لدى الطفل، حيث تشير الأبحاث إلى أن الرضاعة الطبيعية، خاصة عندما تتبع الأم نظامًا غذائيًا صحيًا، قد تساعد في تقليل خطر إصابة الطفل بالحساسية.