تيك توكر تروي قصة قتل والدها لأمها عشية عيد ميلادها
الوقائع الاخبارية:نشرت "أوليفيا شيلبي" مقطع فيديو مؤثر عبر حسابها على منصة تيك توك، أخبرت من خلاله كيف قتل والدها أمها عشية عيد ميلادها الثالث.
وكشفت شيلبي كيف قام والدها قبل 18 عامًا بخنق والدتها البالغة من العمر 35 عامًا بينما كانت الطفلة نائمة بعد الاحتفال بعيد ميلادها الثالث.
وفي هذا السياق، تُركت شيلبي من دون والدتها، أما بالنسبة إلى والدها فتم إرساله إلى السجن بتهمة القتل ولم تتمكن ابنته من تحسين العلاقة بينهما.
وفي التفاصيل، استيقظت شيلبي عشية عيد ميلادها الثالث، لتجد والدتها مستلقية على الأرض، وفي محاولة منها لإنقاذها بدأت تحركها ولكن أخبرها الشرطي أن أمها أكلت شطيرة ولذلك هي مغطاة بالكاتشب.
وكان والدها قد ضرب أمها ضرباً مبرحاً ثم خنقها، وبعد مرور بعض الوقت، أخذ شيلبي إلى منزل طفولته، وهي مزرعة لوالديه، كونه لم يُسجن إلا بعد مرور ثلاث سنوات على الجريمة.
وعام 2008، أُدين والدها بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثانية، وحُكم عليه بالسجن لمدة 12 عامًا، وبحلول ذلك الوقت، كانت شيلبي موضوع معركة حضانة مريرة وطويلة بين الأجداد.
كذلك، نشرت شيلبي مقطع الفيديو الخاص بها لتسليط الضوء على الإرث المدمر للعنف المنزلي ونقص الدعم للأطفال الذين، على الرغم من كونهم ضحايا، يُتركون أمام مستقبل غامض مع القليل من المساعدة والمشورة النفسية.
وكشفت شيلبي كيف قام والدها قبل 18 عامًا بخنق والدتها البالغة من العمر 35 عامًا بينما كانت الطفلة نائمة بعد الاحتفال بعيد ميلادها الثالث.
وفي هذا السياق، تُركت شيلبي من دون والدتها، أما بالنسبة إلى والدها فتم إرساله إلى السجن بتهمة القتل ولم تتمكن ابنته من تحسين العلاقة بينهما.
وفي التفاصيل، استيقظت شيلبي عشية عيد ميلادها الثالث، لتجد والدتها مستلقية على الأرض، وفي محاولة منها لإنقاذها بدأت تحركها ولكن أخبرها الشرطي أن أمها أكلت شطيرة ولذلك هي مغطاة بالكاتشب.
وكان والدها قد ضرب أمها ضرباً مبرحاً ثم خنقها، وبعد مرور بعض الوقت، أخذ شيلبي إلى منزل طفولته، وهي مزرعة لوالديه، كونه لم يُسجن إلا بعد مرور ثلاث سنوات على الجريمة.
وعام 2008، أُدين والدها بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثانية، وحُكم عليه بالسجن لمدة 12 عامًا، وبحلول ذلك الوقت، كانت شيلبي موضوع معركة حضانة مريرة وطويلة بين الأجداد.
كذلك، نشرت شيلبي مقطع الفيديو الخاص بها لتسليط الضوء على الإرث المدمر للعنف المنزلي ونقص الدعم للأطفال الذين، على الرغم من كونهم ضحايا، يُتركون أمام مستقبل غامض مع القليل من المساعدة والمشورة النفسية.