الميثاق الوطني يستذكر معركة الكرامة بفخر واعتزاز ويهنى بيوم الأم
الوقائع الاخبارية:استذكر حزب الميثاق الوطني التاريخ المشرف الذي سطره الآباء والأجداد ممن خاضوا معركة الكرامة الحاسمة، ليسطر بواسل قواتنا المسلحة الأردنية-الجيش العربي أعظم البطولات والتضحيات محققين النصر العظيم في يوم الكرامة الخالد.
وقال الميثاق الوطني في بيان صادر عنه اليوم الخميس، أن الاردن في 21 آذار 1968 منذ 56 عاما، سجل في تاريخه المجيد نصرا مؤزرا في معركة الكرامة، التي ستظل شاهدا على بسالة قواتنا المسلحة الأردنية - الجيش العربي، وتضحياته في سبيل عزة وكرامة الأردن والأمة، لا سيما وأنها جاءت بعد شهور من نكسة 4 حزيران التي ظن العدو أنه لن يهزم بعدها، لتأتي الكرامة وتعيد المعنويات للأمة وجيوشها.
وأعرب الميثاق الوطني عن خالص تهانيه لجلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة وصاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد وللشعب الاردني ونشامى الجيش العربي بهذه المناسبة الغالية والخالدة في ذاكرة الأردنيين، والتي تحقق فيها النصر العزيز والمبارك، ليكون أنموذجا يضاف إلى سجل الأردنيين الذي يمتد إلى النبي العربي الهاشمي الأمين سيدنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، وأصحابه الذين خاضوا معارك وبطولات على أرض الأردن لتشهد دمائهم الزكية بأن هذه الأرض هي عنوان النصر والعزة والكرامة، يهزم عليها العدو في كل زمان.
كما هنئ الميثاق الوطني الأم الأردنية بمناسبة عيد الأم والذي يأتي الإحتفال به بالتزامن مع ذكرى معركة الكرامة، مشيرا إلى أن الأم الأردنية أرضعت الأبناء معاني الشرف والرجولة والشهامة والتضحية في سبيل الأردن والإخلاص له، ولقيادته الهاشمية.
وختم الميثاق الوطني بيانه بالتأكيد على إعتزاز الأردنيين بقيادتهم الهاشمية وبطولات وتضحيات قواتنا المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية، داعيا الله تعالى بأن يحفظ الأردن بقيادة جلالة الملك وسمو ولي عهده الأمين وجيشنا المصطفوي وأجهزتنا الأمنية وشعبنا العظيم، وأن يرحم الشهداء الذين ارتوت أرض الوطن بدمائهم الطاهرة الزكية.
وقال الميثاق الوطني في بيان صادر عنه اليوم الخميس، أن الاردن في 21 آذار 1968 منذ 56 عاما، سجل في تاريخه المجيد نصرا مؤزرا في معركة الكرامة، التي ستظل شاهدا على بسالة قواتنا المسلحة الأردنية - الجيش العربي، وتضحياته في سبيل عزة وكرامة الأردن والأمة، لا سيما وأنها جاءت بعد شهور من نكسة 4 حزيران التي ظن العدو أنه لن يهزم بعدها، لتأتي الكرامة وتعيد المعنويات للأمة وجيوشها.
وأعرب الميثاق الوطني عن خالص تهانيه لجلالة الملك عبدالله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة وصاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد وللشعب الاردني ونشامى الجيش العربي بهذه المناسبة الغالية والخالدة في ذاكرة الأردنيين، والتي تحقق فيها النصر العزيز والمبارك، ليكون أنموذجا يضاف إلى سجل الأردنيين الذي يمتد إلى النبي العربي الهاشمي الأمين سيدنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، وأصحابه الذين خاضوا معارك وبطولات على أرض الأردن لتشهد دمائهم الزكية بأن هذه الأرض هي عنوان النصر والعزة والكرامة، يهزم عليها العدو في كل زمان.
كما هنئ الميثاق الوطني الأم الأردنية بمناسبة عيد الأم والذي يأتي الإحتفال به بالتزامن مع ذكرى معركة الكرامة، مشيرا إلى أن الأم الأردنية أرضعت الأبناء معاني الشرف والرجولة والشهامة والتضحية في سبيل الأردن والإخلاص له، ولقيادته الهاشمية.
وختم الميثاق الوطني بيانه بالتأكيد على إعتزاز الأردنيين بقيادتهم الهاشمية وبطولات وتضحيات قواتنا المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية، داعيا الله تعالى بأن يحفظ الأردن بقيادة جلالة الملك وسمو ولي عهده الأمين وجيشنا المصطفوي وأجهزتنا الأمنية وشعبنا العظيم، وأن يرحم الشهداء الذين ارتوت أرض الوطن بدمائهم الطاهرة الزكية.