النفط يسجل مكاسب أسبوعية وسط مخاوف بشأن الإمدادات
الوقائع الاخبارية:ارتفعت أسعار النفط عند التسوية أمس الجمعة وسط التوترات الدائرة في الشرق الأوسط، إلا أن ارتفاع الدولار وبيانات التضخم التي صدرت في الولايات المتحدة حدا من المكاسب.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 49 سنتا أو 0.55% عند التسوية إلى 89.50 دولار للبرميل، فيما سجلت مكاسب أسبوعية بنسبة 2.55% بعد أسبوعين من الخسائر المتتالية.
وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 28 سنتا أو 0.34% إلى 83.85 دولار للبرميل، فيما ارتفع بنسبة 2% على أساس أسبوعي.
وساهمت المخاوف المتعلقة بالإمدادات في دعم الأسعار وسط استمرار التوترات في الشرق الأوسط.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن أي أحكام تصدرها المحكمة الجنائية الدولية لن يكون لها تأثير على تصرفات إسرائيل لكنها "ستشكل سابقة خطيرة”.
ومع تصاعد التوترات في المنطقة، قال الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة إن قواته الجوية قصفت البقاع الغربي في لبنان وقتلت مسلحا نفذ هجمات ضد إسرائيل.
وكثفت إسرائيل ضرباتها الجوية على رفح أمس الخميس بعد أن قالت إنها ستجلي المدنيين من المدينة الواقعة في جنوب قطاع غزة وستشن هجوما شاملا رغم تحذيرات حلفائها من أن تنفيذ ذلك قد يتسبب في سقوط أعداد كبيرة من القتلى.
لكن الضغوط على صعيد الاقتصاد الكلي حدت من المكاسب بعد أن أظهرت بيانات صادرة أمس الجمعة ارتفاع التضخم.
وارتفع التضخم في الولايات المتحدة 2.7% على أساس سنوي حتى مارس آذار بعد ارتفاعه 2.5% حتى فبراير/ شباط.
وجاءت الزيادة في الشهر الماضي متماشية على نطاق واسع مع توقعات الاقتصاديين.
ويستهدف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) خفض التضخم إلى 2%. ومن المتوقع أن يبقي المجلس أسعار الفائدة من دون تغيير في اجتماع السياسة النقدية المقرر عقده الأسبوع المقبل.
وقالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين لـ”رويترز” يوم الخميس إن نمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في الربع الأول من العام قد يخضع لتعديل بالزيادة وإن التضخم سيتراجع بعد مجموعة من العوامل "الفارقة” التي دفعت الاقتصاد إلى أضعف أداء له خلال ما يقرب من عامين.
ورجحت أن يكون النمو الاقتصادي الأميركي أقوى مما تشير إليه البيانات الفصلية التي جاءت أضعف من المتوقع.
وفي الوقت نفسه، ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى له منذ 34 عاما مقابل الين أمس الجمعة مدعوما بعدة عوامل منها بيانات التضخم الأميركية.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 49 سنتا أو 0.55% عند التسوية إلى 89.50 دولار للبرميل، فيما سجلت مكاسب أسبوعية بنسبة 2.55% بعد أسبوعين من الخسائر المتتالية.
وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 28 سنتا أو 0.34% إلى 83.85 دولار للبرميل، فيما ارتفع بنسبة 2% على أساس أسبوعي.
وساهمت المخاوف المتعلقة بالإمدادات في دعم الأسعار وسط استمرار التوترات في الشرق الأوسط.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن أي أحكام تصدرها المحكمة الجنائية الدولية لن يكون لها تأثير على تصرفات إسرائيل لكنها "ستشكل سابقة خطيرة”.
ومع تصاعد التوترات في المنطقة، قال الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة إن قواته الجوية قصفت البقاع الغربي في لبنان وقتلت مسلحا نفذ هجمات ضد إسرائيل.
وكثفت إسرائيل ضرباتها الجوية على رفح أمس الخميس بعد أن قالت إنها ستجلي المدنيين من المدينة الواقعة في جنوب قطاع غزة وستشن هجوما شاملا رغم تحذيرات حلفائها من أن تنفيذ ذلك قد يتسبب في سقوط أعداد كبيرة من القتلى.
لكن الضغوط على صعيد الاقتصاد الكلي حدت من المكاسب بعد أن أظهرت بيانات صادرة أمس الجمعة ارتفاع التضخم.
وارتفع التضخم في الولايات المتحدة 2.7% على أساس سنوي حتى مارس آذار بعد ارتفاعه 2.5% حتى فبراير/ شباط.
وجاءت الزيادة في الشهر الماضي متماشية على نطاق واسع مع توقعات الاقتصاديين.
ويستهدف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) خفض التضخم إلى 2%. ومن المتوقع أن يبقي المجلس أسعار الفائدة من دون تغيير في اجتماع السياسة النقدية المقرر عقده الأسبوع المقبل.
وقالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين لـ”رويترز” يوم الخميس إن نمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في الربع الأول من العام قد يخضع لتعديل بالزيادة وإن التضخم سيتراجع بعد مجموعة من العوامل "الفارقة” التي دفعت الاقتصاد إلى أضعف أداء له خلال ما يقرب من عامين.
ورجحت أن يكون النمو الاقتصادي الأميركي أقوى مما تشير إليه البيانات الفصلية التي جاءت أضعف من المتوقع.
وفي الوقت نفسه، ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى له منذ 34 عاما مقابل الين أمس الجمعة مدعوما بعدة عوامل منها بيانات التضخم الأميركية.