البلبيسي يدعو لضبط العدوى في المستشفيات
الوقائع الاخبارية:أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية الدكتور عادل البلبيسي على ضرورة اتخاذ إجراءات لضبط العدوى الفاعلة في المستشفيات.
وأضاف خلال احتفال المركز باليوم العالمي لنظافة الأيدي الذي وافق أمس، تحت شعار «لماذا لا يزال تبادل المعرفة حول نظافة اليدين مهما للغاية؟» لأنه يساعد على وقف انتشار الجراثيم الضارة في الرعاية الصحية»، أن المركز اعتمد على تقييم المخاطر لمسببات الأمراض السارية لتحديد أولوياته، لتحظى العدوى المقاومة لمضادات الميكروبات، خصوصا العدوى المكتسبة في المستشفيات بالاهتمام.
ونوه البلبيسي إلى أنه لا بد من اتخاذ إجراءات ضبط عدوى فاعلة في المستشفيات، عمودها الفقري غسل ونظافة الأيدي، للحد من العدوى ذات النزعة الوبائية ومكافحتها.
وأشار إلى أن الوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك نظافة اليدين، هو أمر بالغ الأهمية لتحقيق أهداف الرعاية الصحية الشاملة، حيث أن شعار هذا العام يسلط الضوء على أهمية الالتزام بنظافة الأيدي، وتحقيق تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها في أماكن تقديم الرعاية الصحية، بما في ذلك العدوى التي قد تتحول إلى أوبئة وجوائح، والعدوى المقاومة لمضادات الميكروبات.
وكشف البلبيسي عن أن المركز يعمل حاليا على وضع خطة المتابعة والتقييم لخطة العمل الوطنية بخصوص مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات بمحاورها الخمسة، بما فيها المحور الثالث المتعلق بالحد من حدوث العدوى عبر تدابير الصرف الصحي، والنظافة العامة، والوقاية من العدوى.
ولفت إلى أن المركز يحرص على تحديد أولوياته عبر خطة استراتيجية تتسم بالشمولية وإمكانية التطبيق، وترتكز على مفهوم المكافحة المتكاملة لمسببات الأمراض السارية والأوبئة، ضمن نهج الصحة الواحدة، بالتعاون مع جميع الشركاء على المستوى الوطني.
وبين البلبيسي أن المركز سيعمل في المراحل المقبلة، وفقا للمهام المحددة في نظامه، على تدريب العاملين في مجال مكافحة الأوبئة والأمراض السارية وتأهيلهم عبر برامج مهنية وأكاديمية، بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة محليا وإقليميا ودوليا.
وأضاف خلال احتفال المركز باليوم العالمي لنظافة الأيدي الذي وافق أمس، تحت شعار «لماذا لا يزال تبادل المعرفة حول نظافة اليدين مهما للغاية؟» لأنه يساعد على وقف انتشار الجراثيم الضارة في الرعاية الصحية»، أن المركز اعتمد على تقييم المخاطر لمسببات الأمراض السارية لتحديد أولوياته، لتحظى العدوى المقاومة لمضادات الميكروبات، خصوصا العدوى المكتسبة في المستشفيات بالاهتمام.
ونوه البلبيسي إلى أنه لا بد من اتخاذ إجراءات ضبط عدوى فاعلة في المستشفيات، عمودها الفقري غسل ونظافة الأيدي، للحد من العدوى ذات النزعة الوبائية ومكافحتها.
وأشار إلى أن الوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك نظافة اليدين، هو أمر بالغ الأهمية لتحقيق أهداف الرعاية الصحية الشاملة، حيث أن شعار هذا العام يسلط الضوء على أهمية الالتزام بنظافة الأيدي، وتحقيق تدابير الوقاية من العدوى ومكافحتها في أماكن تقديم الرعاية الصحية، بما في ذلك العدوى التي قد تتحول إلى أوبئة وجوائح، والعدوى المقاومة لمضادات الميكروبات.
وكشف البلبيسي عن أن المركز يعمل حاليا على وضع خطة المتابعة والتقييم لخطة العمل الوطنية بخصوص مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات بمحاورها الخمسة، بما فيها المحور الثالث المتعلق بالحد من حدوث العدوى عبر تدابير الصرف الصحي، والنظافة العامة، والوقاية من العدوى.
ولفت إلى أن المركز يحرص على تحديد أولوياته عبر خطة استراتيجية تتسم بالشمولية وإمكانية التطبيق، وترتكز على مفهوم المكافحة المتكاملة لمسببات الأمراض السارية والأوبئة، ضمن نهج الصحة الواحدة، بالتعاون مع جميع الشركاء على المستوى الوطني.
وبين البلبيسي أن المركز سيعمل في المراحل المقبلة، وفقا للمهام المحددة في نظامه، على تدريب العاملين في مجال مكافحة الأوبئة والأمراض السارية وتأهيلهم عبر برامج مهنية وأكاديمية، بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة محليا وإقليميا ودوليا.