تفاصيل جديدة في قضية معلمة الرياضيات... هذا ما فعلته مع أحد طلابها!
الوقائع الاخبارية:لا تزال مدينة مانشستر البريطانية تحت هول الصدمة بشأن قضية معلمة الرياضيات التي أقامت "علاقة" مع تلميذين قاصرين بفترات مختلفة.
فالمعلمة البالغة 30 عاماً، أقامت علاقة مع تلميذ قاصر (A) عمره 15، فاعتقلتها الشرطة ثم أمضت فترة الإفراج عنها بكفالة في حياة سرية أقامت خلالها "علاقة" مع تلميذ آخر (B)، عمره 16، فحملت منه وأنجبت طفلة، لذلك أعيد اعتقالها وبدأت المحكمة، الثلاثاء، بمحاكمتها عن 6 تهم.
وتكشفت تفاصيل جديدة في ما يتعلق بالتلميذ A، حيث اقتحمت والدته، وهي "مذعورة ومذهولة" المدرسة، بعدما علمت أن ابنها قضى ليلة مع المعلمة، وفق صحيفة "التايمز" البريطانية.
كما أضافت، في بيان تمت قراءته أمام المحكمة في مانشستر، أن ابنها عاد إلى المنزل من المدرسة في يوم جمعة، وبدل ثيابه وحزم حقيبة وأخبرها أنه سيبيت عند صديقه المقرب.
لكنها تلقت مكالمة من المدرسة صباح الاثنين تفيد بوجود ادعاء. فتوجهت إلى هناك، حيث أخبرها شرطي عن تقرير مجهول من منظمة Childline الراعية للأطفال والغلمان بشأن معلمة وابنها.
وفيما نفى الصبي ذلك، أخبرتها والدة صديقه المقرب أنه لم يكن في منزلهم.
وحسب "التايمز"، كان الصبي قد قال لوالدته سابقاً إن معلمته "حسنة المظهر، والجميع يقول ذلك". غير أنها ضحكت معتقدة أنه "تعليق نموذجي لصبي مراهق".
إلا أنه لاحقاً أخبر الشرطة أنه رتب للقاء المعلمة التي استضافته بشقتها في سالفورد كويز، حيث أقاما "علاقة" مرتين. وتمكنت الشرطة من استعادة الرسائل التي تبادلتها معه..
فالمعلمة البالغة 30 عاماً، أقامت علاقة مع تلميذ قاصر (A) عمره 15، فاعتقلتها الشرطة ثم أمضت فترة الإفراج عنها بكفالة في حياة سرية أقامت خلالها "علاقة" مع تلميذ آخر (B)، عمره 16، فحملت منه وأنجبت طفلة، لذلك أعيد اعتقالها وبدأت المحكمة، الثلاثاء، بمحاكمتها عن 6 تهم.
وتكشفت تفاصيل جديدة في ما يتعلق بالتلميذ A، حيث اقتحمت والدته، وهي "مذعورة ومذهولة" المدرسة، بعدما علمت أن ابنها قضى ليلة مع المعلمة، وفق صحيفة "التايمز" البريطانية.
كما أضافت، في بيان تمت قراءته أمام المحكمة في مانشستر، أن ابنها عاد إلى المنزل من المدرسة في يوم جمعة، وبدل ثيابه وحزم حقيبة وأخبرها أنه سيبيت عند صديقه المقرب.
لكنها تلقت مكالمة من المدرسة صباح الاثنين تفيد بوجود ادعاء. فتوجهت إلى هناك، حيث أخبرها شرطي عن تقرير مجهول من منظمة Childline الراعية للأطفال والغلمان بشأن معلمة وابنها.
وفيما نفى الصبي ذلك، أخبرتها والدة صديقه المقرب أنه لم يكن في منزلهم.
وحسب "التايمز"، كان الصبي قد قال لوالدته سابقاً إن معلمته "حسنة المظهر، والجميع يقول ذلك". غير أنها ضحكت معتقدة أنه "تعليق نموذجي لصبي مراهق".
إلا أنه لاحقاً أخبر الشرطة أنه رتب للقاء المعلمة التي استضافته بشقتها في سالفورد كويز، حيث أقاما "علاقة" مرتين. وتمكنت الشرطة من استعادة الرسائل التي تبادلتها معه..