ادارة حماية الاسرة والاحداث تطلق حملة " أسرتي سندي"
الوقائع الاخبارية:أطلقت ادارة حماية الاسرة والاحداث في مديرية الامن العام حملة " أسرتي سندي " بالتزامن مع اليوم العالمي للأسرة، كأحد البرامج اللازمة لتعريف الأفراد بحقوقهم، وتوعية الأسر بكيفية التعامل السليم مع مختلف المشاكل التي قد تواجه الأسرة أو أحد أفرادها، وبطرق إرشادية سليمة.
وتأتي الحملة في إطار جهود مديرية الأمن العام المتواصلة لتوفير الرعاية للأسرة وحماية أفرادها من خلال نشر الثقافة الأمنية المجتمعية الهادفة لتحصين الأفراد، وتنفذ هذه الحملة إدارة حماية الأسرة بالتعاون مع مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية.
وقال مساعد مدير الأمن العام للقضائية، في حديثه لإذاعة الأمن العام، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، ومنذ تسلم جلالته سلطاته الدستورية، أولى اهتماماً كبيراً للأسرة ودورها في بناء المجتمع، فكانت إدارة حماية الأسرة من أولى الإدارات التي أنشأت في مديرية الأمن العام بعهد جلالته، انطلاقاً من كونها النواة الأولى لبناء مجتمع آمن مطمئن.
وأ ضاف أن العادات والسلوكيات الدخيلة، وانتشار وسائل التواصل والتطبيقات المختلفة باتت تمثل تحديات كبيرة للاستقرار الأسري، ومن هنا كان لزاماً علينا أن نفعل أدواتنا ومعارفنا لمواكبة هذه التحديات، عبر منظومة تتكامل فيها التشريعات والإجراءات، فضلاً عن التوعية المجتمعية والإعلامية لنشر الثقافة السليمة في كيفية التعامل مع مختلف المؤثرات الخارجية.
وبيّن أن الحملة ستشتمل على سلسلة زيارات توعوية للمدارس والجامعات يتخللها محاضرات وعروض مسرحية، إضافة لعدد من المواد الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية والتي تحمل في طياتها رسائل تثقيفية فضلاً عن عدد من الأنشطة المجتمعية والإعلامية خلال الأسابيع القادمة.
وتأتي الحملة في إطار جهود مديرية الأمن العام المتواصلة لتوفير الرعاية للأسرة وحماية أفرادها من خلال نشر الثقافة الأمنية المجتمعية الهادفة لتحصين الأفراد، وتنفذ هذه الحملة إدارة حماية الأسرة بالتعاون مع مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية.
وقال مساعد مدير الأمن العام للقضائية، في حديثه لإذاعة الأمن العام، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، ومنذ تسلم جلالته سلطاته الدستورية، أولى اهتماماً كبيراً للأسرة ودورها في بناء المجتمع، فكانت إدارة حماية الأسرة من أولى الإدارات التي أنشأت في مديرية الأمن العام بعهد جلالته، انطلاقاً من كونها النواة الأولى لبناء مجتمع آمن مطمئن.
وأ ضاف أن العادات والسلوكيات الدخيلة، وانتشار وسائل التواصل والتطبيقات المختلفة باتت تمثل تحديات كبيرة للاستقرار الأسري، ومن هنا كان لزاماً علينا أن نفعل أدواتنا ومعارفنا لمواكبة هذه التحديات، عبر منظومة تتكامل فيها التشريعات والإجراءات، فضلاً عن التوعية المجتمعية والإعلامية لنشر الثقافة السليمة في كيفية التعامل مع مختلف المؤثرات الخارجية.
وبيّن أن الحملة ستشتمل على سلسلة زيارات توعوية للمدارس والجامعات يتخللها محاضرات وعروض مسرحية، إضافة لعدد من المواد الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية والتي تحمل في طياتها رسائل تثقيفية فضلاً عن عدد من الأنشطة المجتمعية والإعلامية خلال الأسابيع القادمة.