بين الفراغ الروحي والجسدي .. هذا ما يجب أن تقومي به لتجنب آثار الفراغ
الوقائع الاخبارية:يعتبر الفراغ من أصعب المشاعر التي قد يمر بها الإنسان خاصةً عندما لا يوجد هدف واضح أمامنا أو عندما نشعر بفقد الإنجازات والمهام.
ومن أسباب الشعور بالفراغ الداخلي هي قلة النوم، حيث إن النوم لفترات كافية من أهم العوامل التي تؤثر على حياتك لذا؛ فإنك قد تشعر بالفراغ الداخلي في حالة الإجهاد والتعب وبذل الكثير من الطاقة خلال اليوم ثم لا تعوض كل هذا التعب والإرهاق بأخذ القسط الكافي من النوم.
بالاضافة إلى الملل والروتين، إذ إن الشعور بالملل تجاه الأنشطة اليومية وروتين الحياة الثابت قد يشعرك بالفراغ الروحي، لذلك يجب إضافة أنشطة جديدة من وقت لآخر إلى حياتك اليومية من أجل تحسين صحتك النفسية.
كذلك، الوحدة ليست أن تعيش وحيدًا بل أن تعيش وسط جماعة من الناس ولكن لا تكون معهم علاقات قوية، لذلك من أجل التغلب على الشعور بالوحدة لا بد من تكوين علاقات قوية مع الأصدقاء والعائلة وزملاء العمل وبقية الأفراد.
هذا الشعور قد ينتج عن عدة عوامل مثل الضغوط النفسية، فقدان الهدف أو الهوية، العزلة الاجتماعية، الخسارة العاطفية، أو قد يكون دون سبب واضح.
وعدم معالجة هذا الفراغ الروحي قد يؤدي إلى تأثير سلبي على الصحة النفسية والعقلية، لذلك يجب إيجاد حلول من أجل التوازن الداخلي واستعادة الثقة والارتباط بالأهداف والشعور بالرضا والسعادة.
ومن طرق علاج الفراغ الروحي للفرد:
-الحفاظ على العبادات بشكل يومي.
-مناجاة الله والتقرب إليه في كل الأوقات.
-ممارسة الرياضة بشكل منتظم.
-المشي في الطبيعة قدر الإمكان.
-الهدوء والتزام الصمت لقدر من الوقت.
-تجنب مصادقة السلبيين والثرثارين.
-ممارسة الهوايات المفضلة.
-النوم بشكل كافٍ.
-اتباع نظام غذائي صحي.
-لعب ألعاب الذكاء.
-تعلم لغة جديدة
ومن أسباب الشعور بالفراغ الداخلي هي قلة النوم، حيث إن النوم لفترات كافية من أهم العوامل التي تؤثر على حياتك لذا؛ فإنك قد تشعر بالفراغ الداخلي في حالة الإجهاد والتعب وبذل الكثير من الطاقة خلال اليوم ثم لا تعوض كل هذا التعب والإرهاق بأخذ القسط الكافي من النوم.
بالاضافة إلى الملل والروتين، إذ إن الشعور بالملل تجاه الأنشطة اليومية وروتين الحياة الثابت قد يشعرك بالفراغ الروحي، لذلك يجب إضافة أنشطة جديدة من وقت لآخر إلى حياتك اليومية من أجل تحسين صحتك النفسية.
كذلك، الوحدة ليست أن تعيش وحيدًا بل أن تعيش وسط جماعة من الناس ولكن لا تكون معهم علاقات قوية، لذلك من أجل التغلب على الشعور بالوحدة لا بد من تكوين علاقات قوية مع الأصدقاء والعائلة وزملاء العمل وبقية الأفراد.
هذا الشعور قد ينتج عن عدة عوامل مثل الضغوط النفسية، فقدان الهدف أو الهوية، العزلة الاجتماعية، الخسارة العاطفية، أو قد يكون دون سبب واضح.
وعدم معالجة هذا الفراغ الروحي قد يؤدي إلى تأثير سلبي على الصحة النفسية والعقلية، لذلك يجب إيجاد حلول من أجل التوازن الداخلي واستعادة الثقة والارتباط بالأهداف والشعور بالرضا والسعادة.
ومن طرق علاج الفراغ الروحي للفرد:
-الحفاظ على العبادات بشكل يومي.
-مناجاة الله والتقرب إليه في كل الأوقات.
-ممارسة الرياضة بشكل منتظم.
-المشي في الطبيعة قدر الإمكان.
-الهدوء والتزام الصمت لقدر من الوقت.
-تجنب مصادقة السلبيين والثرثارين.
-ممارسة الهوايات المفضلة.
-النوم بشكل كافٍ.
-اتباع نظام غذائي صحي.
-لعب ألعاب الذكاء.
-تعلم لغة جديدة