«الملكية لحماية الطبيعة»: 78 عاماً من العطاء والبناء في رحاب الاستقلال
الوقائع الاخبارية:تشارك الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، الاردنيين احتفالات المملكة بذكرى الاستقلال المجيد، بثمانٍ وسبعين عاماً من الإنجازات والمساهمات في حماية البيئة وصون التنوع الحيوي في الأردن. وتُؤكد الجمعية على دورها كشريكٍ فاعلٍ في مسيرة بناء الوطن، مُعبرةً عن عظيم امتنانها للدعم الملكي اللامحدود من جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله.
وتُجسد الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، منذ تأسيسها عام ١٩٦٦، قصة نجاحٍ أردنيةٍ مُلهمة. فقد سطّرت الجمعية إنجازاتٍ بارزةً على مرّ السنين، بدءًا من تأسيس محمية الشومري للأحياء البرية عام ١٩٧٥، وصولاً إلى إنشاء شبكةٍ وطنيةٍ للمناطق المحمية في المملكة عام ٢٠٢٣، تضمّ عشرة محمياتٍ طبيعيةٍ بمساحةٍ إجماليةٍ تُشكل ٥.٢٪ من مساحة المملكة.
وحظيت الجمعية بدعمٍ ملكيٍّ مُستمرٍّ من جلالة الملك الراحل الحسين بن طلال طيب الله ثراه، ومن ثم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين. الذي حرص على زيارة الجمعية وتقديم الدعم اللازم لها، مما شكلَ دافعًا معنويًا هامًا لِمُضيّ الجمعية قدمًا في مسيرتها.
وتُعدّ الجمعية الملكية لحماية الطبيعة الجهةَ المفوضةَ من قبل الحكومة الأردنية لحماية الحياة البرية والتنوع الحيوي وإدارة المحميات في كافة مناطق المملكة. وتُشكل هذه المسؤوليةُ دافعًا للجمعية للعمل الدؤوب لتحقيق أهدافها السامية في الحفاظ على البيئة وصون التنوع الحيوي.
وتُولي الجمعية الملكية لحماية الطبيعة اهتمامًا كبيرًا بتعزيز الشراكة مع المجتمعات المحلية. وتعمل الجمعية على تنفيذ برامجَ اجتماعيةٍ واقتصاديةٍ تُساهم في تمكين هذه المجتمعات وتحسين مستوى معيشتها. كما تُشجع الجمعية على السياحة البيئية، التي تُشكل مصدر دخلٍ إضافيٍّ للسكان المحليين.
وتُؤكد الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، في ذكرى الاستقلال المجيد، على التزامها المُستمرّ بحماية البيئة وصون التنوع الحيوي في الأردن. وتُعرب عن عظيم امتنانها للشعب الأردني ودعمه المتواصل لِمُسيرة الجمعية.
وتُشكل الجمعية نموذجًا فريدًا للعمل المؤسسي المُتميز في مجال حماية البيئة. وتُجسد الجمعية إرادةً أردنيةً صلبةً لبناء مستقبلٍ مُستدامٍ للأجيال القادمة.
وقال فادي الناصر، مدير عام الجمعية: «بمناسبة عيد الاستقلال، نرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله، داعين المولى عز وجل أن يحفظ قائد البلاد والوطن وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان. ونؤكد على التزام الجمعية الملكية لحماية الطبيعة المُستمرّ بحماية البيئة وصون التنوع الحيوي في الأردن، ونُعرب عن عظيم امتناننا للشعب الأردني ودعمه المتواصل لِمُسيرة الجمعية."
وقالت بتول العجلوني، رئيس مجلس إدارة الجمعية: «إنّ ذكرى الاستقلال المجيد تُشكل مناسبةً عظيمةً للتأمل في إنجازاتنا الوطنية والتفكير في مستقبلنا. ونفتخر في الجمعية بدورنا كشريكٍ فاعلٍ في مسيرة بناء الوطن، ونُؤكد على التزامنا المُستمرّ بحماية البيئة وصون التنوع الحيوي للأجيال القادمة. ونشكر جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله على دعمهما المتواصل للجمعية، ونُثمّن جهود موظفينا والمجتمعات المحلية التي نعمل معها لتحقيق أهدافنا السامية."
وتُجسد الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، منذ تأسيسها عام ١٩٦٦، قصة نجاحٍ أردنيةٍ مُلهمة. فقد سطّرت الجمعية إنجازاتٍ بارزةً على مرّ السنين، بدءًا من تأسيس محمية الشومري للأحياء البرية عام ١٩٧٥، وصولاً إلى إنشاء شبكةٍ وطنيةٍ للمناطق المحمية في المملكة عام ٢٠٢٣، تضمّ عشرة محمياتٍ طبيعيةٍ بمساحةٍ إجماليةٍ تُشكل ٥.٢٪ من مساحة المملكة.
وحظيت الجمعية بدعمٍ ملكيٍّ مُستمرٍّ من جلالة الملك الراحل الحسين بن طلال طيب الله ثراه، ومن ثم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين. الذي حرص على زيارة الجمعية وتقديم الدعم اللازم لها، مما شكلَ دافعًا معنويًا هامًا لِمُضيّ الجمعية قدمًا في مسيرتها.
وتُعدّ الجمعية الملكية لحماية الطبيعة الجهةَ المفوضةَ من قبل الحكومة الأردنية لحماية الحياة البرية والتنوع الحيوي وإدارة المحميات في كافة مناطق المملكة. وتُشكل هذه المسؤوليةُ دافعًا للجمعية للعمل الدؤوب لتحقيق أهدافها السامية في الحفاظ على البيئة وصون التنوع الحيوي.
وتُولي الجمعية الملكية لحماية الطبيعة اهتمامًا كبيرًا بتعزيز الشراكة مع المجتمعات المحلية. وتعمل الجمعية على تنفيذ برامجَ اجتماعيةٍ واقتصاديةٍ تُساهم في تمكين هذه المجتمعات وتحسين مستوى معيشتها. كما تُشجع الجمعية على السياحة البيئية، التي تُشكل مصدر دخلٍ إضافيٍّ للسكان المحليين.
وتُؤكد الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، في ذكرى الاستقلال المجيد، على التزامها المُستمرّ بحماية البيئة وصون التنوع الحيوي في الأردن. وتُعرب عن عظيم امتنانها للشعب الأردني ودعمه المتواصل لِمُسيرة الجمعية.
وتُشكل الجمعية نموذجًا فريدًا للعمل المؤسسي المُتميز في مجال حماية البيئة. وتُجسد الجمعية إرادةً أردنيةً صلبةً لبناء مستقبلٍ مُستدامٍ للأجيال القادمة.
وقال فادي الناصر، مدير عام الجمعية: «بمناسبة عيد الاستقلال، نرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله، داعين المولى عز وجل أن يحفظ قائد البلاد والوطن وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان. ونؤكد على التزام الجمعية الملكية لحماية الطبيعة المُستمرّ بحماية البيئة وصون التنوع الحيوي في الأردن، ونُعرب عن عظيم امتناننا للشعب الأردني ودعمه المتواصل لِمُسيرة الجمعية."
وقالت بتول العجلوني، رئيس مجلس إدارة الجمعية: «إنّ ذكرى الاستقلال المجيد تُشكل مناسبةً عظيمةً للتأمل في إنجازاتنا الوطنية والتفكير في مستقبلنا. ونفتخر في الجمعية بدورنا كشريكٍ فاعلٍ في مسيرة بناء الوطن، ونُؤكد على التزامنا المُستمرّ بحماية البيئة وصون التنوع الحيوي للأجيال القادمة. ونشكر جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله على دعمهما المتواصل للجمعية، ونُثمّن جهود موظفينا والمجتمعات المحلية التي نعمل معها لتحقيق أهدافنا السامية."