الخصاونة: سلام على أردن المجد وعلى حامي الاستقلال ومعززه
الوقائع الإخبارية: وجه رئيس الوزراء بشر الخصاونة سلام على أردن المجد في عيد استقلاله وحامي الاستقلال ومعززه في يوبيله الفضي.
وأضاف الخصاونة، خلال كلمة ألقاها خلال الاحتفالات الرسمية بمناسبة عيد الاستقلال المملكة الـ 78، "سلام إلى شعبنا الأبي المتماسك، وإلى أرضنا الطيبة المعطاءة، وإلى مؤسساتنا الدستورية التي تروي قصة وطن طوع الصعاب، وإلى جيشنا العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية الباسلة.
وتابع: ثمانية وسبعون عاما منذ الاستقلال، 25 منها في عهدكم الميمون (..) حققنا إنجازات بشتى المجالات.
وأضاف "سيكون الاستحقاق الدستوري بإجراء الانتخابات النيابية في العاشر من أيلول المقبل محطة مفصلية على طريق التحديث السياسي القائم على تشجيع العمل الحزبي البرامجي وتعزيز مشاركة الشباب والمرأة".
وجدد التأكيد أن فلسطين هي قضية الأردن الأولى، ونصرة أهلها في غزة والضفة الغربية، فضلا عن إيصال المساعدات الإنسانية بشكل دائم ومستدام.
ويحتفل الأردنيون السبت بذكرى استقلال المملكة الثامن والسبعين، الذي شكل علامة فارقة ومفصلية في تاريخ البلاد ومسيرة بناء المملكة، فانطلقوا تحت راية واحدة وقيادة هاشمية لبناء دولة المؤسسات والقانون والتنوع وقبول الآخر والتسامح، وفتحوا حدودهم لكل باحث عن الأمن ليصبح الأردن مملكة الإنسانية وموطن الأمان.
وأضاف الخصاونة، خلال كلمة ألقاها خلال الاحتفالات الرسمية بمناسبة عيد الاستقلال المملكة الـ 78، "سلام إلى شعبنا الأبي المتماسك، وإلى أرضنا الطيبة المعطاءة، وإلى مؤسساتنا الدستورية التي تروي قصة وطن طوع الصعاب، وإلى جيشنا العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية الباسلة.
وتابع: ثمانية وسبعون عاما منذ الاستقلال، 25 منها في عهدكم الميمون (..) حققنا إنجازات بشتى المجالات.
وأضاف "سيكون الاستحقاق الدستوري بإجراء الانتخابات النيابية في العاشر من أيلول المقبل محطة مفصلية على طريق التحديث السياسي القائم على تشجيع العمل الحزبي البرامجي وتعزيز مشاركة الشباب والمرأة".
وجدد التأكيد أن فلسطين هي قضية الأردن الأولى، ونصرة أهلها في غزة والضفة الغربية، فضلا عن إيصال المساعدات الإنسانية بشكل دائم ومستدام.
ويحتفل الأردنيون السبت بذكرى استقلال المملكة الثامن والسبعين، الذي شكل علامة فارقة ومفصلية في تاريخ البلاد ومسيرة بناء المملكة، فانطلقوا تحت راية واحدة وقيادة هاشمية لبناء دولة المؤسسات والقانون والتنوع وقبول الآخر والتسامح، وفتحوا حدودهم لكل باحث عن الأمن ليصبح الأردن مملكة الإنسانية وموطن الأمان.