قصة حارس رئيسي الشخصي الذي نجا من حادثة الطائرة
الوقائع الاخبارية: بعد أيام من حادثة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، تم الكشف عن سر الحارس الشخصي الثاني في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث شوهد جواد مهربل يميل بحزن في الجزء الخلفي من مراسم تأبين رئيسي، الأمر الذي أثار جدلا، حول سبب عدم مرافقة رئيسي.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية، أنه تم إخراج الحارس الشخصي الثاني للرئيس الإيراني من مروحية رئيسي في اللحظات الأخيرة، بطلب من رئيسه مهدي موسوي.
وذكرت مجلة التايمز الأمريكية، أنه عندما اختفت المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني، أفادت التقارير الأولية بأن 9 ركاب كانوا على متنها، بينهم اثنان من الحراس الشخصيين لرئيسي، ولكن بعد العثور على حطام الطائرة ، أصبح عدد الجثث ثمانية، ما أثار شكوكا في الشخص التاسع.
كما أعلن الجيش الإيراني عن تفاصيل جديدة بشأن مرحية الرئيس إبراهيم رئيسي، والتي أدى سقوطها إلى وفاته والفريق المرافق معه أبرزهم وزير الخارجية حسين عبد اللهيان.
وقال الجيش الإيراني، إن المروحية التي كان يستقلها الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي لم تسجل أي مشاكل قبل الإقلاع.
وأضاف الجيش الإيراني، أن تقرير القوات المسلحة أوضح أن سجلات صيانة المروحية لم تكشف عن عدم وجود أي مشاكل، لافتا إلى أن التقرير الثاني للقوات المسلحة أفاد بغياب أي أثر للتخريب في الأجزاء المتبقية من المروحية.
كما أوضح التقرير بحسب الجيش الإيراني أنه لم يتم الإبلاغ عن أي حالة طوارئ أو انقطاع في الاتصالات مع رئيس الطاقم حتى 69 ثانية قبل وقوع الحادث، بالإضافة إلى أنه لم تكن هناك علامات على تدخل الحرب الإلكترونية في الحادث.
يشار إلى أن هيئة الأركان للقوات المسلحة الإيرانية، كانت أكدت في وقت سابق أنه تم جمع جزء كبير من المعلومات المتعلقة بمختلف المجالات المتخصصة والتقنية والعامة التي يمكن أن تكون مرتبطة بالحادث.
وكشفت أنه لم يتم ملاحظة أي حالات مشبوهة خلال محادثات برج المراقبة مع طاقم الرحلة.
يذكر أن المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له تحطمت في محافظة أذربيجان الشرقية شمال شرق إيران، في 19 أيار /مايو الجاري.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية، أنه تم إخراج الحارس الشخصي الثاني للرئيس الإيراني من مروحية رئيسي في اللحظات الأخيرة، بطلب من رئيسه مهدي موسوي.
وذكرت مجلة التايمز الأمريكية، أنه عندما اختفت المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني، أفادت التقارير الأولية بأن 9 ركاب كانوا على متنها، بينهم اثنان من الحراس الشخصيين لرئيسي، ولكن بعد العثور على حطام الطائرة ، أصبح عدد الجثث ثمانية، ما أثار شكوكا في الشخص التاسع.
كما أعلن الجيش الإيراني عن تفاصيل جديدة بشأن مرحية الرئيس إبراهيم رئيسي، والتي أدى سقوطها إلى وفاته والفريق المرافق معه أبرزهم وزير الخارجية حسين عبد اللهيان.
وقال الجيش الإيراني، إن المروحية التي كان يستقلها الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي لم تسجل أي مشاكل قبل الإقلاع.
وأضاف الجيش الإيراني، أن تقرير القوات المسلحة أوضح أن سجلات صيانة المروحية لم تكشف عن عدم وجود أي مشاكل، لافتا إلى أن التقرير الثاني للقوات المسلحة أفاد بغياب أي أثر للتخريب في الأجزاء المتبقية من المروحية.
كما أوضح التقرير بحسب الجيش الإيراني أنه لم يتم الإبلاغ عن أي حالة طوارئ أو انقطاع في الاتصالات مع رئيس الطاقم حتى 69 ثانية قبل وقوع الحادث، بالإضافة إلى أنه لم تكن هناك علامات على تدخل الحرب الإلكترونية في الحادث.
يشار إلى أن هيئة الأركان للقوات المسلحة الإيرانية، كانت أكدت في وقت سابق أنه تم جمع جزء كبير من المعلومات المتعلقة بمختلف المجالات المتخصصة والتقنية والعامة التي يمكن أن تكون مرتبطة بالحادث.
وكشفت أنه لم يتم ملاحظة أي حالات مشبوهة خلال محادثات برج المراقبة مع طاقم الرحلة.
يذكر أن المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والوفد المرافق له تحطمت في محافظة أذربيجان الشرقية شمال شرق إيران، في 19 أيار /مايو الجاري.