الأردن يشارك بمؤتمر المشرفين على شؤون اللاجئين الفلسطينيين في القاهرة
الوقائع الإخبارية: - شارك الأردن في اجتماعات الدورة 111 لمؤتمر المشرفين على شؤون اللاجئين الفلسطينيين الذي عقد بمقر جامعة الدول العربية في القاهرة.
وقالت دائرة الشؤون الفلسطينية في بيان اليوم الأحد، إن المؤتمر شارك فيه إلى جانب الأردن، فلسطين، وسوريا، ولبنان، ومصر، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو"، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "الأسيسكو"، ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا".
وأكد مدير عام الدائرة المهندس رفيق خرفان، استمرار دعم الأردن المطلق لحق الشعب الفلسطيني الشقيق في تجسيد دولته المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة، على أساس حل الدولتين، مشيرا إلى تأكيد جلالة الملك عبد الله الثاني خلال خطابه في أعمال القمة العربية 33، تمسكه بحقوق الشعب الفلسطيني الشرعية، ومساندته لغزة في هذه المحنة العصيبة.
كما أشار إلى تأكيد جلالته ضرورة تحمّل المجتمع الدولي مسؤوليته لوقف الحرب على غزة، وتمسك الأردن بحمايته للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس انطلاقا من الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات واعتبار القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى ومفتاح السلام في المنطقة.
ورحب خرفان، باعتراف النرويج وإيرلندا وإسبانيا وسلوفينيا بالدولة الفلسطينية، وأثره الإيجابي على حل الدولتين.
وأكد أهمية دور الأونروا في تقديم الخدمات في مناطق عملها، وأنه من غير الممكن إيجاد بديل عنها، خاصة في غزة، ورفض قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي المتضمن إخلاء مباني الأونروا في القدس المحتلة.
وقالت دائرة الشؤون الفلسطينية في بيان اليوم الأحد، إن المؤتمر شارك فيه إلى جانب الأردن، فلسطين، وسوريا، ولبنان، ومصر، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو"، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "الأسيسكو"، ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا".
وأكد مدير عام الدائرة المهندس رفيق خرفان، استمرار دعم الأردن المطلق لحق الشعب الفلسطيني الشقيق في تجسيد دولته المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة، على أساس حل الدولتين، مشيرا إلى تأكيد جلالة الملك عبد الله الثاني خلال خطابه في أعمال القمة العربية 33، تمسكه بحقوق الشعب الفلسطيني الشرعية، ومساندته لغزة في هذه المحنة العصيبة.
كما أشار إلى تأكيد جلالته ضرورة تحمّل المجتمع الدولي مسؤوليته لوقف الحرب على غزة، وتمسك الأردن بحمايته للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس انطلاقا من الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات واعتبار القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى ومفتاح السلام في المنطقة.
ورحب خرفان، باعتراف النرويج وإيرلندا وإسبانيا وسلوفينيا بالدولة الفلسطينية، وأثره الإيجابي على حل الدولتين.
وأكد أهمية دور الأونروا في تقديم الخدمات في مناطق عملها، وأنه من غير الممكن إيجاد بديل عنها، خاصة في غزة، ورفض قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي المتضمن إخلاء مباني الأونروا في القدس المحتلة.