وفاة الداعية المصري سعيد عبد العظيم بالمدينة المنورة
الوقائع الإخبارية: - -توفي الداعية المصري الدكتور سعيد عبد العظيم الأحد، بالمدينة المنورة غرب السعودية، بعد رحلة دعوية طويلة.
ونشرت صفحة الدكتور سعيد عبد العظيم، على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مشيرة إلى أن صلاة الجنازة عليه ستكون في المسجد النبوي الشريف، على أن يُدفن بمقبرة البقيع.
ولد الشيخ سعيد عبد العظيم علي محمد في الإسكندرية، مصر، في 10 تشرين الثاني/ نوفمبر 1952م.
حيث يعد من أبرز مشايخ الدعوة السلفية في مصر وأحد مؤسسيها في السبعينيات، حصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الإسكندرية عام 1978، وشغل منصب خطيب مسجد الفتح بمصطفى كامل بالإسكندرية.
وقام الشيخ بعمل رحلات دعوية إلى عدة دول منها قطر وفرنسا وإيطاليا واليونان.
مسيرته العلمية والدعوية
بدأ الدكتور سعيد عبد العظيم طلب العلم منذ نعومة أظافره، بداية من مكتبة جده الضخمة التي أثارت شغفه للبحث والاطلاع، ورث الكثير من كتبها، فأصبحت نواة لمكتبته الشخصية.
وانطلقت رحلته مع الدعوة في المرحلة الثانوية، حيث كان يخطب الجمعة في عدة مساجد بالإسكندرية مثل الجمعية الشرعية وأنصار السنة.
ويعد عبد العزيز أحد المؤسسين الأوائل للعمل الدعوي في الجماعة الإسلامية في الجامعة ثم المدرسة السلفية بالإسكندرية في سبعينيات القرن الماضي، ومن بعدها الدعوة السلفية.
أشرف على العديد من الأنشطة الدعوية والاجتماعية عبر مراحل مختلفة وحتى الآن.
له العديد من المؤلفات التي تُرجمت إلى عدة لغات وتُطبع وتوزع في عدة دول أهمها فى أيار / مايو 2013 قام الدكتور سعيد بعد العظيم بزيارة قطاع غزة .
كما نشر مقالات كثيرة في صحف ومجلات عربية وساهم في الإشراف العلمي على مجلة الحكمة.
ولد الشيخ سعيد عبد العظيم علي محمد في الإسكندرية، مصر، في 10 تشرين الثاني/ نوفمبر 1952م.
حيث يعد من أبرز مشايخ الدعوة السلفية في مصر وأحد مؤسسيها في السبعينيات، حصل على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الإسكندرية عام 1978، وشغل منصب خطيب مسجد الفتح بمصطفى كامل بالإسكندرية.
وقام الشيخ بعمل رحلات دعوية إلى عدة دول منها قطر وفرنسا وإيطاليا واليونان.
مسيرته العلمية والدعوية
بدأ الدكتور سعيد عبد العظيم طلب العلم منذ نعومة أظافره، بداية من مكتبة جده الضخمة التي أثارت شغفه للبحث والاطلاع، ورث الكثير من كتبها، فأصبحت نواة لمكتبته الشخصية.
وانطلقت رحلته مع الدعوة في المرحلة الثانوية، حيث كان يخطب الجمعة في عدة مساجد بالإسكندرية مثل الجمعية الشرعية وأنصار السنة.
ويعد عبد العزيز أحد المؤسسين الأوائل للعمل الدعوي في الجماعة الإسلامية في الجامعة ثم المدرسة السلفية بالإسكندرية في سبعينيات القرن الماضي، ومن بعدها الدعوة السلفية.
أشرف على العديد من الأنشطة الدعوية والاجتماعية عبر مراحل مختلفة وحتى الآن.
له العديد من المؤلفات التي تُرجمت إلى عدة لغات وتُطبع وتوزع في عدة دول أهمها فى أيار / مايو 2013 قام الدكتور سعيد بعد العظيم بزيارة قطاع غزة .
كما نشر مقالات كثيرة في صحف ومجلات عربية وساهم في الإشراف العلمي على مجلة الحكمة.
حصل الدكتور سعيد عبد العظيم على إجازات في رواية الحديث والعديد من أمهات الكتب، وبجانب تخصصه في الطب فهو عضو رابطة علماء المسلمين ومجلس أمناء الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح ومجلس شورى العلماء ومجلس أمناء الدعوة السلفية بالإسكندرية.