علامات تدل على خلل في وظيفة الغدة الدرقية
الوقائع الإخبارية : الغدة الدرقية: أعراض شائعة قد تشير إلى وجود خلل في وظيفتها
وبحسب ما ذكرته تقارير طبية، فإن هناك بعض عوامل الخطر المرتبطة بمشاكل الغدة الدرقية، وتتضمن التالي: العوامل الوراثية: تلعب الوراثة دوراً هاماً في الإصابة بأمراض الغدة الدرقية. بعض الحالات الطبية: مثل فقر الدم أو الذئبة.
التاريخ العائلي: إن وجود أفراد في العائلة يعانون من أمراض الغدة الدرقية، يزيد من خطر الإصابة بها. اضطرابات المناعة الذاتية: مثل مرض السكري من النوع الأول. التدخين: يعد الإقلاع عن التدخين من أهم الخطوات للوقاية من أمراض الغدة الدرقية.
وأشارت إلى أن هناك بعض العلامات الشائعة التي قد تنذر بوجود خلل في وظيفة الغدة الدرقية، وهي تشمل: التعب والإرهاق الشديد: من أكثر الأعراض شيوعاً، خاصة في حالات قصور الغدة الدرقية. فقدان الوزن غير المبرر: قد يحدث ذلك بشكل سريع، حتى مع اتباع نظام غذائيٍ صحي وممارسة الرياضة بانتظام. اضطرابات الجهاز الهضمي: قد يعاني المصابون من الإمساك أو الإسهال. آلام العضلات والمفاصل: قد يعاني المصابون من آلام في مختلف عضلات الجسم، وخاصة في العضلات الكبيرة. جفاف الجلد وتساقط الشعر: قد يصبح الجلد جافاً ومتقشراً، بينما قد يعاني البعض من تساقط غير طبيعي للشعر.
الشعور بالبرد بشكل دائم: قد يعاني المصابون من الشعور بالبرد، حتى في درجات الحرارة المرتفعة. اضطرابات المزاج: قد يعاني المصابون من الاكتئاب أو اضطرابات القلق أو تقلبات المزاج. اضطرابات النوم: قد يعاني المصابون من صعوبة في النوم أو الأرق. وتحدثت التقارير عن فرط نشاط الغدة الدرقية، موضحة أنه يشير إلى إفراز الغدة لهرمونات أكثر من اللازم، مما يؤدي إلى ظهور أعراض، مثل: التعرق المفرط. الرعاش. تسارع ضربات القلب. فقدان الشهية.
الشعور بالتوتر والقلق. ضعف العضلات. الإسهال.
ولفتت إلى أن قصور الغدة الدرقية يشير إلى نقصٍ في إفراز هرمونات الغدة، مما يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض، مثل: بطء ضربات القلب. جفاف الجلد. زيادة الوزن. الإمساك. الشعور بالإرهاق. تساقط الشعر. صعوبة التركيز. وأضافت التقارير أنه في حال كان الفرد يعاني من أي من هذه الأعراض السابق ذكرها، فمن المهم استشارة الطبيب، لإجراء الفحوصات اللازمة، وتحديد العلاج المناسب.