الفراية يشيد بالجهود الاستثنائية التي تقوم بها كوادر إدارة السير في مختلف الظروف وعلى مدار الساعة
الوقائع الإخبارية: زار وزير الداخلية رئيس المجلس الأعلى للسلامة المرورية مازن الفراية إدارة السير يرافقه مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، اطّلعا خلالها على أبرز الجهود اليومية المبذولة لتسيير حركة السير والتخفيف من الازدحامات المرورية وآليات الرقابة على المخالفات المرورية والبرامج التوعوية والمجتمعية، الهادفة لنشر الوعي والثقافة المرورية.
وأشاد وزير الداخلية بالجهود الكبيرة والاستثنائية التي تقوم بها كوادر إدارة السير في مختلف الأوقات والظروف، والكفاءة التي يتمتعون بها من خلال تعاملهم مع التحديات والمعيقات المرورية، وقدرتهم على التعامل معها بما يحافظ على الحركة المرورية وانسيابيتها، والحد من الازدحامات المرورية التي تشهدها معظم الطرق الرئيسة في محافظات المملكة قدر المستطاع .
مشيراً إلى دورهم الفاعل بإنفاذ قانون السير على الجميع دون تحيّز، من خلال الرقابة المرورية وضبط المخالفات الخطرة التي ساهمت في الحد من الآثار السلبية على المجتمع وأفراده .
واشار الفراية إلى ضرورة الاستمرار بفتح قنوات التواصل مع المجتمع المحلي واطلاع الرأي العام على أحدث الخطط والإستراتيجيات المرورية وكيفية التعامل مع المشكلات والتحديات المرورية وإبقائهم على اطلاع بالإحصاءات المرورية، والآثار السلبية المترتبة عليها، والعمل معهم لخلق ثقافة مرورية مجتمعية ملتزمة بالقانون.
من جانبه أكّد مدير الأمن العام على المضي قدماً في تنفيذ الإستراتيجية المرورية الهادفة إلى تعزيز بيئة مرورية آمنة، وتقييم خططها وإجراءاتها، استناداً إلى دراسة الواقع المروري بشكل مفصّل، ووضع الحلول اللازمة للتخفيف من الازدحامات، وتفعيل آليات الرقابة المرورية لضبط المخالفات الخطرة والمهددة لحياة مستخدمي الطريق.
مشيراً إلى أهمية الحملة التوعوية المرورية الوطنية التي أطلقتها مديرية الأمن العام مؤخرا في نشر الوعي المروري بين فئات المجتمع كافة، وتكريس ثقافة مرورية آمنة وإيصال رسالة واضحة بأن المخالفة ليست هدفنا، بل منعها هو ما نصبوا إليه.
وأكّد اللواء المعايطة على الدور الكبير الذي يجب أن تقوم به مختلف المؤسسات الوطنية والأهلية والتعليمية والدينية والمجتمعية، لمساندة الجهود التي تقوم بها الإدارات المرورية، والاضطلاع بالأدوار المناطة بهم كل ضمن نطاق عمله ونشاطه، لخلق ثقافة مجتمعية تؤثر إيجابًا على الواقع المروري، وتحد من المظاهر السلبية والمخالفات المرورية التي تهدد أمن وسلامة مستخدمي الطريق.
واستمع وزير الداخلية ومدير الأمن العام لإيجاز قدّمه مدير إدارة السير بيّن خلاله الخطط والإستراتيجيات المعمول بها، وآليات العمل المروري والرقابي الذي تقوم به كوادر الإدارة، والجهود المبذولة للحد من الحوادث المرورية التي أثمرت عن انخفاض الاثار السلبية الناجمة عنها ، إضافة إلى الأدوار التوعوية التي تقوم بها بالتعاون مع مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية .
واطلع وزير الداخلية من غرفة العمليات الرئيسة في إدارة السير على آليات العمل المروري والرقابي والجهود التي تُبذل من مرتبات إدارة السير كافّة للتعامل مع الازدحامات المرورية.
كما واستمع لإيجاز من داخل غرفة تلقّي الشكاوى والملاحظات عبر تطبيقات الواتس أب ووسائل الاتصال الأخرى، وكيفية التعامل مع مايردها من ملحوظات أو شكاوى.
وأشاد وزير الداخلية بالجهود الكبيرة والاستثنائية التي تقوم بها كوادر إدارة السير في مختلف الأوقات والظروف، والكفاءة التي يتمتعون بها من خلال تعاملهم مع التحديات والمعيقات المرورية، وقدرتهم على التعامل معها بما يحافظ على الحركة المرورية وانسيابيتها، والحد من الازدحامات المرورية التي تشهدها معظم الطرق الرئيسة في محافظات المملكة قدر المستطاع .
مشيراً إلى دورهم الفاعل بإنفاذ قانون السير على الجميع دون تحيّز، من خلال الرقابة المرورية وضبط المخالفات الخطرة التي ساهمت في الحد من الآثار السلبية على المجتمع وأفراده .
واشار الفراية إلى ضرورة الاستمرار بفتح قنوات التواصل مع المجتمع المحلي واطلاع الرأي العام على أحدث الخطط والإستراتيجيات المرورية وكيفية التعامل مع المشكلات والتحديات المرورية وإبقائهم على اطلاع بالإحصاءات المرورية، والآثار السلبية المترتبة عليها، والعمل معهم لخلق ثقافة مرورية مجتمعية ملتزمة بالقانون.
من جانبه أكّد مدير الأمن العام على المضي قدماً في تنفيذ الإستراتيجية المرورية الهادفة إلى تعزيز بيئة مرورية آمنة، وتقييم خططها وإجراءاتها، استناداً إلى دراسة الواقع المروري بشكل مفصّل، ووضع الحلول اللازمة للتخفيف من الازدحامات، وتفعيل آليات الرقابة المرورية لضبط المخالفات الخطرة والمهددة لحياة مستخدمي الطريق.
مشيراً إلى أهمية الحملة التوعوية المرورية الوطنية التي أطلقتها مديرية الأمن العام مؤخرا في نشر الوعي المروري بين فئات المجتمع كافة، وتكريس ثقافة مرورية آمنة وإيصال رسالة واضحة بأن المخالفة ليست هدفنا، بل منعها هو ما نصبوا إليه.
وأكّد اللواء المعايطة على الدور الكبير الذي يجب أن تقوم به مختلف المؤسسات الوطنية والأهلية والتعليمية والدينية والمجتمعية، لمساندة الجهود التي تقوم بها الإدارات المرورية، والاضطلاع بالأدوار المناطة بهم كل ضمن نطاق عمله ونشاطه، لخلق ثقافة مجتمعية تؤثر إيجابًا على الواقع المروري، وتحد من المظاهر السلبية والمخالفات المرورية التي تهدد أمن وسلامة مستخدمي الطريق.
واستمع وزير الداخلية ومدير الأمن العام لإيجاز قدّمه مدير إدارة السير بيّن خلاله الخطط والإستراتيجيات المعمول بها، وآليات العمل المروري والرقابي الذي تقوم به كوادر الإدارة، والجهود المبذولة للحد من الحوادث المرورية التي أثمرت عن انخفاض الاثار السلبية الناجمة عنها ، إضافة إلى الأدوار التوعوية التي تقوم بها بالتعاون مع مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية .
واطلع وزير الداخلية من غرفة العمليات الرئيسة في إدارة السير على آليات العمل المروري والرقابي والجهود التي تُبذل من مرتبات إدارة السير كافّة للتعامل مع الازدحامات المرورية.
كما واستمع لإيجاز من داخل غرفة تلقّي الشكاوى والملاحظات عبر تطبيقات الواتس أب ووسائل الاتصال الأخرى، وكيفية التعامل مع مايردها من ملحوظات أو شكاوى.