جمعيّة جائزة الملكة رانيا تختتم فعاليّات مشروع "بيئتي الأجمل"
الوقائع الإخبارية: ا اختتمت "جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي" فعاليات "مشروع بيئتي الأجمل" لدورة عام 2023- 2824، بمشاركة أكثر من 1900 مدرسة حكومية من كافة محافظات المملكة.
وبحسب بيان للجمعية عبرت المدير التنفيذي لجمعية الجائزة لبنى طوقان عن اعتزازها بكافة القائمين والعاملين على مشروع "بيئتي الأجمل" الذي حقق نسب إنجاز متميزة للمدارس المشاركة لدورة هذا العام حيث كانت الزيادة بنسبة 30 بالمئة عن دورة العام الماضي، مشكلة ما يقارب 50 بالمئة من المدارس الحكومية في المملكة.
واكدت أن مشروع "بيئتي الأجمل" يقوم بشكل أساسي على التشاركية من كافة عناصر الميدان التربوي في المدرسة، وبشكل خاص من الطالب؛ لتعزيز انتمائه لمدرسته، بالإضافة إلى أهمية دور اللجان الموجودة في المدارس، في تفعيل وخلق فرص الانفتاح على كافة مؤسسات وافراد المجتمع المحلي، من خلال إشراكهم بمبادرات دعم البيئة المدرسية لتحقيق رسالة المشروع المتمثلة بالارتقاء بمدارسنا، من خلال عمل مؤسسي، وترسيخ الانتماء لدى جميع المشاركين.
ودعت طوقان كافة المدارس الحكومية الى المبادرة بالاشتراك في المشروع لدورة العام الدراسي 2024-2025، للمساهمة في تحسين البيئة التعليمية والتعلمية، مؤكدة أن الهدف الأساسي من المشروع يتمثل بإيجاد بيئة تربوية نظيفة، وصحية، ومنظمة، وجميلة، ومحفزة للتميز والإبداع؛ وبما ينعكس على تحفيز السلوك الإيجابي لدى الطلبة والمعنيين تجاه المدرسة، وانتمائهم لها وتوفير بيئة تربوية داعمة، وحاضنة للتميز.
واكدت أن مشروع "بيئتي الأجمل" يقوم بشكل أساسي على التشاركية من كافة عناصر الميدان التربوي في المدرسة، وبشكل خاص من الطالب؛ لتعزيز انتمائه لمدرسته، بالإضافة إلى أهمية دور اللجان الموجودة في المدارس، في تفعيل وخلق فرص الانفتاح على كافة مؤسسات وافراد المجتمع المحلي، من خلال إشراكهم بمبادرات دعم البيئة المدرسية لتحقيق رسالة المشروع المتمثلة بالارتقاء بمدارسنا، من خلال عمل مؤسسي، وترسيخ الانتماء لدى جميع المشاركين.
ودعت طوقان كافة المدارس الحكومية الى المبادرة بالاشتراك في المشروع لدورة العام الدراسي 2024-2025، للمساهمة في تحسين البيئة التعليمية والتعلمية، مؤكدة أن الهدف الأساسي من المشروع يتمثل بإيجاد بيئة تربوية نظيفة، وصحية، ومنظمة، وجميلة، ومحفزة للتميز والإبداع؛ وبما ينعكس على تحفيز السلوك الإيجابي لدى الطلبة والمعنيين تجاه المدرسة، وانتمائهم لها وتوفير بيئة تربوية داعمة، وحاضنة للتميز.