رغم فوائده .. العدس قد يصبح ضارا في هذه الحالات
الوقائع الإخبارية : - على الرغم من الفوائد الصحية العديدة للعدس، إلا أن الإفراط في تناوله أو عدم تناوله بالطريقة الصحيحة قد يؤدي إلى بعض الآثار الجانبية.
إليك بعض الأضرار المحتملة:
** مشاكل هضمية:
- الإمساك والانتفاخ:
يحتوي العدس على كمية كبيرة من الألياف التي قد تسبب الإمساك والانتفاخ لدى بعض الأشخاص، خاصة عند تناوله بكميات كبيرة أو دون شرب كمية كافية من الماء.
- الغازات:
تخمر البكتيريا الموجودة في الأمعاء الألياف الموجودة في العدس، مما يؤدي إلى إنتاج الغازات.
- سوء الهضم:
يحتوي العدس على مادة مضادة لإنزيم التريبسين المسؤول عن هضم البروتينات، مما قد يسبب صعوبة في الهضم لدى بعض الأشخاص.
** الحساسية:
- حساسية البقوليات:
الأشخاص الذين يعانون من حساسية البقوليات قد يعانون من أعراض مثل الطفح الجلدي، والحكة، وصعوبة في التنفس بعد تناول العدس.
** النقرس:
- ارتفاع حمض اليوريك:
يحتوي العدس على مادة البيورين التي تتحول في الجسم إلى حمض اليوريك، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالنقرس لدى الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة.
** تفاعلات دوائية:
- الأدوية المضادة للحموضة:
قد يتفاعل العدس مع بعض الأدوية المضادة للحموضة، مما يقلل من فعالية هذه الأدوية.
** من هم الأشخاص الذين يجب عليهم توخي الحذر عند تناول العدس؟
- الأشخاص الذين يعانون من مشاكل هضمية مثل متلازمة القولون العصبي.
- الأشخاص الذين يعانون من النقرس.
- الأشخاص الذين يعانون من حساسية البقوليات.
- الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة.
** نصائح لتجنب أضرار العدس:
- البدء بكميات صغيرة:
إذا كنت جديدًا على تناول العدس، فابدأ بكميات صغيرة وزدها تدريجيًا.
- نقع العدس:
قبل الطهي، انقع العدس في الماء لمدة ساعتين على الأقل للتخلص من بعض الألياف التي تسبب الغازات.
- الطهي الجيد:
اطبخ العدس جيدًا حتى يصبح طريًا وسهل الهضم.
- شرب الكثير من الماء:
شرب كمية كافية من الماء يساعد على الهضم ويقلل من خطر الإمساك.
- تناول العدس مع الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن:
يساعد ذلك على تحسين امتصاص العناصر الغذائية الموجودة في العدس.
هذا ويعتبر العدس غذاء صحي ومغذي، ولكن يجب تناوله باعتدال وبشكل صحيح لتجنب أي آثار جانبية. إذا كنت تعاني من أي مشاكل صحية، فاستشر طبيبك قبل إضافة العدس إلى نظامك الغذائي.
إليك بعض الأضرار المحتملة:
** مشاكل هضمية:
- الإمساك والانتفاخ:
يحتوي العدس على كمية كبيرة من الألياف التي قد تسبب الإمساك والانتفاخ لدى بعض الأشخاص، خاصة عند تناوله بكميات كبيرة أو دون شرب كمية كافية من الماء.
- الغازات:
تخمر البكتيريا الموجودة في الأمعاء الألياف الموجودة في العدس، مما يؤدي إلى إنتاج الغازات.
- سوء الهضم:
يحتوي العدس على مادة مضادة لإنزيم التريبسين المسؤول عن هضم البروتينات، مما قد يسبب صعوبة في الهضم لدى بعض الأشخاص.
** الحساسية:
- حساسية البقوليات:
الأشخاص الذين يعانون من حساسية البقوليات قد يعانون من أعراض مثل الطفح الجلدي، والحكة، وصعوبة في التنفس بعد تناول العدس.
** النقرس:
- ارتفاع حمض اليوريك:
يحتوي العدس على مادة البيورين التي تتحول في الجسم إلى حمض اليوريك، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالنقرس لدى الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة.
** تفاعلات دوائية:
- الأدوية المضادة للحموضة:
قد يتفاعل العدس مع بعض الأدوية المضادة للحموضة، مما يقلل من فعالية هذه الأدوية.
** من هم الأشخاص الذين يجب عليهم توخي الحذر عند تناول العدس؟
- الأشخاص الذين يعانون من مشاكل هضمية مثل متلازمة القولون العصبي.
- الأشخاص الذين يعانون من النقرس.
- الأشخاص الذين يعانون من حساسية البقوليات.
- الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة.
** نصائح لتجنب أضرار العدس:
- البدء بكميات صغيرة:
إذا كنت جديدًا على تناول العدس، فابدأ بكميات صغيرة وزدها تدريجيًا.
- نقع العدس:
قبل الطهي، انقع العدس في الماء لمدة ساعتين على الأقل للتخلص من بعض الألياف التي تسبب الغازات.
- الطهي الجيد:
اطبخ العدس جيدًا حتى يصبح طريًا وسهل الهضم.
- شرب الكثير من الماء:
شرب كمية كافية من الماء يساعد على الهضم ويقلل من خطر الإمساك.
- تناول العدس مع الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن:
يساعد ذلك على تحسين امتصاص العناصر الغذائية الموجودة في العدس.
هذا ويعتبر العدس غذاء صحي ومغذي، ولكن يجب تناوله باعتدال وبشكل صحيح لتجنب أي آثار جانبية. إذا كنت تعاني من أي مشاكل صحية، فاستشر طبيبك قبل إضافة العدس إلى نظامك الغذائي.