ماذا قدم الأردن لغزة منذ بدء العدوان؟
الوقائع الإخبارية : - قال مدير الإعلام العسكري في القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، العميد مصطفى الحياري، إن عمليات الإنزال الجوي التي نفذتها القوات المسلحة على مدار الأشهر الماضية على قطاع غزة تُعد ثالث أكبر عمليات إنزال في التاريخ العسكري الحديث، إلى جانب معالجة أزيد من 116 ألف إصابة في المستشفى الميداني الأردني بخانيونس منذ 9 أشهر.
وأضاف الحياري خلال مؤتمر لإطلاق المبادرة الأولى من نوعها (استعادة الأمل لتركيب الأطراف الاصطناعية لمصابي قطاع غزة، أنه وصل العدد الكلي للحالات المعالجة في المستشفى الميداني (مستشفى غزة 79) إلى 3.5 مليون حالة منذ افتتاحه العام 2009، و55 ألف حالة منذ بدء العدوان الأخير على القطاع في تشرين الاول الماضي.
وأضاف الحياري خلال مؤتمر لإطلاق المبادرة الأولى من نوعها (استعادة الأمل لتركيب الأطراف الاصطناعية لمصابي قطاع غزة، أنه وصل العدد الكلي للحالات المعالجة في المستشفى الميداني (مستشفى غزة 79) إلى 3.5 مليون حالة منذ افتتاحه العام 2009، و55 ألف حالة منذ بدء العدوان الأخير على القطاع في تشرين الاول الماضي.
وبين الحياري أن مستشفى خان يونس عالج منذ بدء العدوان الممتد منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي، 116 ألف حالة.
وبحسب الحياري قدم الأردن 3273 شاحنة تحمل مساعدات طبية وإغاثية وتموينية.
وبحسب الحياري قدم الأردن 3273 شاحنة تحمل مساعدات طبية وإغاثية وتموينية.
وبلغ عدد الإنزالات الجوية التي ألقاها سلاح الجو الملكي على القطاع 383 إنزالا 117 منها أردنية نفذها سلاج الجو الملكي الأردني، و266 منها نفذت بمساعدة دول عربية مع سلاح الجو الملكي الأردني.
وفي استعراض تاريخ الإنزالات الجوي تاريخيا فإن أكبر إنزال كان قدمه سلاح الجو الأمريكي عام 1991 على برلين، تلاه إنزالات ذات السلاح في العام 1992 - 1993 على يوغسلافيا، ليكون الثالث ما قدمه سلاح الجو الملكي الأردني على قطاع غزة.
فتاة مصابة في غزة
وفي استعراض تاريخ الإنزالات الجوي تاريخيا فإن أكبر إنزال كان قدمه سلاح الجو الأمريكي عام 1991 على برلين، تلاه إنزالات ذات السلاح في العام 1992 - 1993 على يوغسلافيا، ليكون الثالث ما قدمه سلاح الجو الملكي الأردني على قطاع غزة.
فتاة مصابة في غزة
• الخدمات الطبية الملكية اتفقت مع شركتين توفران تقنية رائدة تسمح بتركيب طرف اصطناعي فعال خلال ساعة واحدة
• أكثر من 15 ألف شخص حصيلة تقديرية لإصابات بتر الأطراف في غزة جراء العدوان
مع ارتفاع حصيلة الإصابات جراء العدوان على غزة إلى مستويات مروعة، وتجاوز قدرات مستشفيات القطاع في إجراء العمليات الجراحية الإنقاذية، فإن الوضع الإنساني يزداد تعقيدًا.
ويُقدّر عدد مبتوري الأطراف في غزة نتيجة العدوان بأكثر من 15 ألف شخص، فيما تبلغ التكلفة التقديرية لتركيب طرف اصطناعي للشخص الواحد حوالي 1400 دولار، بحسب بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي.
ويُقدّر عدد مبتوري الأطراف في غزة نتيجة العدوان بأكثر من 15 ألف شخص، فيما تبلغ التكلفة التقديرية لتركيب طرف اصطناعي للشخص الواحد حوالي 1400 دولار، بحسب بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي.
عادةً ما يحتاج مبتورو الأطراف إلى إجراء 10-12 زيارة إلى مركز الأطراف الاصطناعية قبل أن يتمكنوا من الحصول على أطراف اصطناعية يمكنهم استخدامها بشكل منتظم. تستغرق هذه العملية من 3 إلى 4 أشهر بشرط أن يتمكن المرضى من الوصول إلى مركز الأطراف الاصطناعية.
بتوجيه من جلالة الملك عبد الله الثاني لإيجاد حل لهذه الأزمة، اتفقت الخدمات الطبية الملكية مع شركتين توفران تقنية جديدة رائدة قد تتيح تركيب أطراف اصطناعية فعالة خلال ساعة واحدة فقط.
وأضاف الجيش العربي أنه سيتم توثيق عمليات تركيب الأطراف في السجلات الطبية الإلكترونية من خلال برنامج "حكيم"، مما يتيح إجراء الاستشارات الإلكترونية عن بعد مع أخصائي تأهيل في الأردن.
وأضاف الجيش العربي أنه سيتم توثيق عمليات تركيب الأطراف في السجلات الطبية الإلكترونية من خلال برنامج "حكيم"، مما يتيح إجراء الاستشارات الإلكترونية عن بعد مع أخصائي تأهيل في الأردن.
ستقوم الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بشراء الأطراف الاصطناعية مباشرة من الشركات وتزويد العيادات المتنقلة بها، وفقًا للجيش الأردني.
تلقى فريق طبي أردني من المركز الوطني لتأهيل إصابات البتر في مدينة الحسين الطبية في عمان التدريب اللازم لتركيب هذه الأطراف الاصطناعية الجديدة، وتمكنوا من تركيب أطراف اصطناعية لطفل من غزة يعاني من بتر ثلاثي، حيث استطاع المشي في يوم واحد.
كما تم تجهيز عيادتين متنقلتين بكل المعدات اللازمة لتركيب الأطراف الاصطناعية الجديدة، وسيتم إلحاقهما بطاقم طبي مختص إلى المستشفيات الميدانية العسكرية الأردنية في غزة لتركيب أكبر عدد ممكن من الأطراف الاصطناعية لمبتوري الأطراف هناك، بحسب الجيش العربي.
فتاة مصابة في غزة
• الخدمات الطبية الملكية اتفقت مع شركتين توفران تقنية رائدة تسمح بتركيب طرف اصطناعي فعال خلال ساعة واحدة
• أكثر من 15 ألف شخص حصيلة تقديرية لإصابات بتر الأطراف في غزة جراء العدوان
مع ارتفاع حصيلة الإصابات جراء العدوان على غزة إلى مستويات مروعة، وتجاوز قدرات مستشفيات القطاع في إجراء العمليات الجراحية الإنقاذية، فإن الوضع الإنساني يزداد تعقيدًا.
ويُقدّر عدد مبتوري الأطراف في غزة نتيجة العدوان بأكثر من 15 ألف شخص، فيما تبلغ التكلفة التقديرية لتركيب طرف اصطناعي للشخص الواحد حوالي 1400 دولار، بحسب بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي.
• الخدمات الطبية الملكية اتفقت مع شركتين توفران تقنية رائدة تسمح بتركيب طرف اصطناعي فعال خلال ساعة واحدة
• أكثر من 15 ألف شخص حصيلة تقديرية لإصابات بتر الأطراف في غزة جراء العدوان
مع ارتفاع حصيلة الإصابات جراء العدوان على غزة إلى مستويات مروعة، وتجاوز قدرات مستشفيات القطاع في إجراء العمليات الجراحية الإنقاذية، فإن الوضع الإنساني يزداد تعقيدًا.
ويُقدّر عدد مبتوري الأطراف في غزة نتيجة العدوان بأكثر من 15 ألف شخص، فيما تبلغ التكلفة التقديرية لتركيب طرف اصطناعي للشخص الواحد حوالي 1400 دولار، بحسب بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي.
عادةً ما يحتاج مبتورو الأطراف إلى إجراء 10-12 زيارة إلى مركز الأطراف الاصطناعية قبل أن يتمكنوا من الحصول على أطراف اصطناعية يمكنهم استخدامها بشكل منتظم. تستغرق هذه العملية من 3 إلى 4 أشهر بشرط أن يتمكن المرضى من الوصول إلى مركز الأطراف الاصطناعية.
بتوجيه من جلالة الملك عبد الله الثاني لإيجاد حل لهذه الأزمة، اتفقت الخدمات الطبية الملكية مع شركتين توفران تقنية جديدة رائدة قد تتيح تركيب أطراف اصطناعية فعالة خلال ساعة واحدة فقط.
وأضاف الجيش العربي أنه سيتم توثيق عمليات تركيب الأطراف في السجلات الطبية الإلكترونية من خلال برنامج "حكيم"، مما يتيح إجراء الاستشارات الإلكترونية عن بعد مع أخصائي تأهيل في الأردن.
وأضاف الجيش العربي أنه سيتم توثيق عمليات تركيب الأطراف في السجلات الطبية الإلكترونية من خلال برنامج "حكيم"، مما يتيح إجراء الاستشارات الإلكترونية عن بعد مع أخصائي تأهيل في الأردن.
ستقوم الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بشراء الأطراف الاصطناعية مباشرة من الشركات وتزويد العيادات المتنقلة بها، وفقًا للجيش الأردني.
تلقى فريق طبي أردني من المركز الوطني لتأهيل إصابات البتر في مدينة الحسين الطبية في عمان التدريب اللازم لتركيب هذه الأطراف الاصطناعية الجديدة، وتمكنوا من تركيب أطراف اصطناعية لطفل من غزة يعاني من بتر ثلاثي، حيث استطاع المشي في يوم واحد.
كما تم تجهيز عيادتين متنقلتين بكل المعدات اللازمة لتركيب الأطراف الاصطناعية الجديدة، وسيتم إلحاقهما بطاقم طبي مختص إلى المستشفيات الميدانية العسكرية الأردنية في غزة لتركيب أكبر عدد ممكن من الأطراف الاصطناعية لمبتوري الأطراف هناك، بحسب الجيش العربي.