"المهندسين" توزع 280 مساعدة إغاثية في شمال غزة والضفة
الوقائع الإخبارية: - وزعت نقابة المهندسين 280 مساعدة إغاثية على أسر المهندسين المحاصرين في شمال قطاع غزة والضفة الغربية، ضمن حملة واسعة النطاق أطلقتها النقابة لدعم صمود القطاع في وجه العدوان الاسرائيلي والمجازر المستمرة التي يتعرض لها القطاع.
وقال نقيب المهندسين م.احمد سمارة الزعبي أن المساعدات التي تم توزيعها اشملت على مواد غذائية أساسية وأدوية ومستلزمات معيشية ضرورية، تم توزيعها على الأسر الأكثر تضرراً من الحصار في شمال قطاع غزة.
واضاف أن هذه الحملة تأتي استجابة للنداءات الإنسانية التي أطلقتها العديد من الجهات المعنية بالشأن الفلسطيني، وتأكيداً على الروابط الأخوية بين الشعبين الأردني والفلسطيني.
وأكد أن هذا العمل التضامني يأتي تعبيراً عن التزام النقابة بمسؤولياتها الوطنية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، ووقوفها إلى جانب الأهل في قطاع غزة، وتحديداً منذ بدء الحصار الإسرائيلي الخانق على القطاع قبل سنوات عديدة.
ولفت أن النقابة تكثف جهودها في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل الذي أسفر عن تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل غير مسبوق، وان الوقوف مع القطاع يعد واجباً وطنياً وأخلاقياً.
وأكد الزعبي أن هذه المبادرة ليست سوى جزء من سلسلة من الأنشطة والبرامج التي نفذتها النقابة على مدار السنوات الماضية، والتي تهدف إلى تقديم الدعم المادي والمعنوي لأهلنا في فلسطين.
ولفت إلى أن النقابة تعمل بشكل مستمر على توفير المزيد من المساعدات في المستقبل القريب.
وثمن الجهود الكبيرة التي تبذلها جميع الأطراف الأردنية الداعمة لفلسطين، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي، موضحا أن النقابة ستستمر في بذل الجهود لتعزيز هذا التضامن عبر مختلف القنوات، سواء من خلال التعاون مع المؤسسات الأردنية والفلسطينية المعنية، أو عبر حملات الإغاثة والمساعدات الإنسانية التي تقوم بها.
ودعا جميع الجهات المعنية والمجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود لرفع الحصار عن قطاع غزة، والعمل على توفير الدعم الإنساني والإغاثي لأهله.
وقال نقيب المهندسين م.احمد سمارة الزعبي أن المساعدات التي تم توزيعها اشملت على مواد غذائية أساسية وأدوية ومستلزمات معيشية ضرورية، تم توزيعها على الأسر الأكثر تضرراً من الحصار في شمال قطاع غزة.
واضاف أن هذه الحملة تأتي استجابة للنداءات الإنسانية التي أطلقتها العديد من الجهات المعنية بالشأن الفلسطيني، وتأكيداً على الروابط الأخوية بين الشعبين الأردني والفلسطيني.
وأكد أن هذا العمل التضامني يأتي تعبيراً عن التزام النقابة بمسؤولياتها الوطنية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، ووقوفها إلى جانب الأهل في قطاع غزة، وتحديداً منذ بدء الحصار الإسرائيلي الخانق على القطاع قبل سنوات عديدة.
ولفت أن النقابة تكثف جهودها في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل الذي أسفر عن تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل غير مسبوق، وان الوقوف مع القطاع يعد واجباً وطنياً وأخلاقياً.
وأكد الزعبي أن هذه المبادرة ليست سوى جزء من سلسلة من الأنشطة والبرامج التي نفذتها النقابة على مدار السنوات الماضية، والتي تهدف إلى تقديم الدعم المادي والمعنوي لأهلنا في فلسطين.
ولفت إلى أن النقابة تعمل بشكل مستمر على توفير المزيد من المساعدات في المستقبل القريب.
وثمن الجهود الكبيرة التي تبذلها جميع الأطراف الأردنية الداعمة لفلسطين، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي، موضحا أن النقابة ستستمر في بذل الجهود لتعزيز هذا التضامن عبر مختلف القنوات، سواء من خلال التعاون مع المؤسسات الأردنية والفلسطينية المعنية، أو عبر حملات الإغاثة والمساعدات الإنسانية التي تقوم بها.
ودعا جميع الجهات المعنية والمجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود لرفع الحصار عن قطاع غزة، والعمل على توفير الدعم الإنساني والإغاثي لأهله.