الشديفات: نترجم 'التوجيهات الملكية' ونسعى لتعزيز 'مشاركة الشباب'
الوقائع الإخبارية: - رعى وزير الشباب المهندس يزن الشديفات، اليوم إطلاق فعاليات الجلسات الحوارية التي ينظمها مركز الحياة راصد بعنوان "المشاركة السياسية للمرأة والشباب في الانتخابات النيابية الأردنية 2024"، ضمن مشروع "التمكين السياسي والمشاركة المدنية للمرأة في الأردن"، بمشاركة مجموعة من الشباب والشابات الناشطين في العمل السياسي والحزبي.
وخلال كلمته الافتتاحية، أكد الشديفات أن وزارة الشباب تولي تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية والحزبية أهمية بالغة، وذلك ترجمة للتوجيهات الملكية السامية في تمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في صنع القرار.
وبين الشديفات أن الوزارة وبالشراكة مع وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية والهيئة المستقلة للانتخاب تنفذ برامج تدريبية وجلسات حوارية ضمن خطة وطنية شاملة لترجمة مستهدفات منظومة التحديث السياسي ، لافتا إلى أن المشاركة في الانتخابات النيابية تشكل فرصة حقيقية للشباب والمرأة ليكونوا جزءًا من عملية اتخاذ القرار والمساهمة في تشكيل المستقبل.
من جانبه أكد الدكتور عامر بني عامر، مدير عام مركز الحياة - راصد، على أن الجهود المبذولة لدعم مشاركة المرأة والشباب في العملية الانتخابية تأتي كجزء من رؤية شاملة تسعى إلى تعزيز دورهم في الحياة السياسية في الأردن، وقال " أننا في راصد نعمل بالتعاون مع مختلف الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني المحلية والدولية لخلق بيئة مواتية لتمكين المرأة والشباب، وضمان أن تكون أصواتهم مسموعة ومؤثرة في الانتخابات". وأضاف "نسعى إلى أن تسهم المخرجات إلى تقييم الواقع الحالي والعمل على تطوير السياسات والممارسات التي تعزز من مشاركة هذه الفئات في الحياة السياسية".
وتهدف الجلسات إلى مناقشة دور المرأة والشباب في العملية الانتخابية، والتحديات التي تواجههم، وفرص تعزيز مشاركتهم الفاعلة .
وخلال الجلسة الحوارية ناقش جمال الرقاد مساعد أمين عام حزب الميثاق لشؤون الشباب وسمر الطراونة، مديرة وحدة تمكين المرأة في الهيئة المستقلة للانتخاب، والدكتورة جمان الدهامشة رئيسة قسم المرأة في وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، و رائدة فريحات من اللجنة الوطنية لشؤون المرأة، والشباب المشاركين، واقع مشاركة الشباب والمرأة في الانتخابات النيابية 2024 ومختلف التحديات والفرص التي من شأنها تعزيز مشاركة المرأة والشباب في الحياة السياسية.
وخلال كلمته الافتتاحية، أكد الشديفات أن وزارة الشباب تولي تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية والحزبية أهمية بالغة، وذلك ترجمة للتوجيهات الملكية السامية في تمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم في صنع القرار.
وبين الشديفات أن الوزارة وبالشراكة مع وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية والهيئة المستقلة للانتخاب تنفذ برامج تدريبية وجلسات حوارية ضمن خطة وطنية شاملة لترجمة مستهدفات منظومة التحديث السياسي ، لافتا إلى أن المشاركة في الانتخابات النيابية تشكل فرصة حقيقية للشباب والمرأة ليكونوا جزءًا من عملية اتخاذ القرار والمساهمة في تشكيل المستقبل.
من جانبه أكد الدكتور عامر بني عامر، مدير عام مركز الحياة - راصد، على أن الجهود المبذولة لدعم مشاركة المرأة والشباب في العملية الانتخابية تأتي كجزء من رؤية شاملة تسعى إلى تعزيز دورهم في الحياة السياسية في الأردن، وقال " أننا في راصد نعمل بالتعاون مع مختلف الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني المحلية والدولية لخلق بيئة مواتية لتمكين المرأة والشباب، وضمان أن تكون أصواتهم مسموعة ومؤثرة في الانتخابات". وأضاف "نسعى إلى أن تسهم المخرجات إلى تقييم الواقع الحالي والعمل على تطوير السياسات والممارسات التي تعزز من مشاركة هذه الفئات في الحياة السياسية".
وتهدف الجلسات إلى مناقشة دور المرأة والشباب في العملية الانتخابية، والتحديات التي تواجههم، وفرص تعزيز مشاركتهم الفاعلة .
وخلال الجلسة الحوارية ناقش جمال الرقاد مساعد أمين عام حزب الميثاق لشؤون الشباب وسمر الطراونة، مديرة وحدة تمكين المرأة في الهيئة المستقلة للانتخاب، والدكتورة جمان الدهامشة رئيسة قسم المرأة في وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، و رائدة فريحات من اللجنة الوطنية لشؤون المرأة، والشباب المشاركين، واقع مشاركة الشباب والمرأة في الانتخابات النيابية 2024 ومختلف التحديات والفرص التي من شأنها تعزيز مشاركة المرأة والشباب في الحياة السياسية.