الطعاني يوضح حول وصول الشمس لذروة نشاطها
الوقائع الإخبارية: - أعلنت وكالة ناسا، بالتعاون مع الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (نوا) ولجنة التنبؤ بالدورة الشمسية الدولية، أن الشمس قد دخلت في مرحلة ذروة نشاطها ضمن الدورة الشمسية الحالية، المعروفة بالدورة الشمسية 25.
ويُتوقع أن يستمر هذا النشاط المكثف حتى نهاية عام 2025، وتُعد هذه الدورة جزءًا من النمط الطبيعي الذي تمر به الشمس كل 11 عامًا تقريبًا، حيث تحدث تقلبات كبيرة في نشاطها المغناطيسي، بما في ذلك انعكاس أقطابها المغناطيسية.
وقال المتخصص في علوم الفضاء والفلك الاستاذ الدكتور علي الطعاني، إنه يزداد خلال هذه الذروة عدد البقع الشمسية والتوهجات الشمسية، مما يمنح للعلماء فرصة استثنائية لدراسة تأثيرات الشمس على الفضاء المحيط بالأرض.
وأضاف، ان هذا النشاط المتزايد يؤثر بشكل أساسي على الطقس الفضائي الذي يكون على ارتفاع 100 كم فأكثر، والذي يشمل الظواهر الناجمة عن تفاعلات الشمس مع المجال المغناطيسي للأرض، ومن بين هذه الظواهر، ازدياد تكرار رؤية الشفق القطبي، الذي شوهد مؤخرًا بشكل غير مألوف في بعض الدول الأوروبية والعربية.
وأشار إلى أنه حدث في شهر في أيار 2024، سلسلة من التوهجات الشمسية القوية والانبعاثات الكتلية الإكليلية التي شهدتها الأرض، حيث أدت إلى أقوى عاصفة جيومغناطيسية منذ 20 عامًا.
ويتوقع العلماء ان يؤثر النشاط الشمس بشكل ملحوظ على الأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة مثل GPS، وانقطاع جزئي في شبكات الاتصال الراديو للملاحة الجوية والبحرية، إلا أنها لا تؤثر بشكل مباشر على الأحوال الجوية على سطح الأرض.
ويُتوقع أن يستمر هذا النشاط المكثف حتى نهاية عام 2025، وتُعد هذه الدورة جزءًا من النمط الطبيعي الذي تمر به الشمس كل 11 عامًا تقريبًا، حيث تحدث تقلبات كبيرة في نشاطها المغناطيسي، بما في ذلك انعكاس أقطابها المغناطيسية.
وقال المتخصص في علوم الفضاء والفلك الاستاذ الدكتور علي الطعاني، إنه يزداد خلال هذه الذروة عدد البقع الشمسية والتوهجات الشمسية، مما يمنح للعلماء فرصة استثنائية لدراسة تأثيرات الشمس على الفضاء المحيط بالأرض.
وأضاف، ان هذا النشاط المتزايد يؤثر بشكل أساسي على الطقس الفضائي الذي يكون على ارتفاع 100 كم فأكثر، والذي يشمل الظواهر الناجمة عن تفاعلات الشمس مع المجال المغناطيسي للأرض، ومن بين هذه الظواهر، ازدياد تكرار رؤية الشفق القطبي، الذي شوهد مؤخرًا بشكل غير مألوف في بعض الدول الأوروبية والعربية.
وأشار إلى أنه حدث في شهر في أيار 2024، سلسلة من التوهجات الشمسية القوية والانبعاثات الكتلية الإكليلية التي شهدتها الأرض، حيث أدت إلى أقوى عاصفة جيومغناطيسية منذ 20 عامًا.
ويتوقع العلماء ان يؤثر النشاط الشمس بشكل ملحوظ على الأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة مثل GPS، وانقطاع جزئي في شبكات الاتصال الراديو للملاحة الجوية والبحرية، إلا أنها لا تؤثر بشكل مباشر على الأحوال الجوية على سطح الأرض.