الحياري: نفاخر الدنيا بمواقف قائدنا ورائدنا
الوقائع الإخبارية : شاركت أسرة الجامعة الهاشمية من الأكاديميين والإداريين والطلبة، أبناء الوطن كافة، في الاستقبال الجماهيري الحاشد لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني حفظهما الله ورعاهما خلال عودتهما من زيارتهما إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك افتخارًا بمواقف جلالة الملك الثابتة والمشرفة ودفاعه الصلب عن مصالح الوطن العليا في الاستقرار والازدهار والتقدم، ورفضه المطلق لأي حلول تستهدف أمنه واستقراره، أو أية حقوق عربية راسخة.
وقال الأستاذ الدكتور خالد الحياري رئيس الجامعة الهاشمية أن جلالة الملك عبدالله الثاني يقود الدبلوماسية الأردنية التي تستند إلى الحكمة والعقل والمنطق وقواعد القانون الدولي وتحترم إرادة الشعوب في تقرير مصيرها وترفض الاحتلال والعدوان بكافة أشكاله، فبفضل حكمة جلالة الملك وحنكته ذُلِلَت أكبر التحديات ومُهدت الطرق لآفاق مستقبل الأفضل لأبناء الأردن، وأبناء الشعوب العربية الشقيقة.
وأكد الدكتور الحياري أن مشاركة أسرة الجامعة الهاشمية في استقبال جلالة الملك وولي عهده الامين تأتي تأكيداً على وقوف الشعب الأردني خلف قائد عظيم وزعيم مُلهم ومدافع صلب عن الحقوق المشروعة لشعبه، قائد عرفناه طيلة مسيرة مظفرة تواجه الصعاب وتقهر التحديات، وتهب لنجدة الشقيق والصديق بدور إنساني عربي وإقليمي ودولي قدّم نموذجًا في الجهود الإغاثية والإنسانية على المستوى العالمي، وشكل الرافعة للعمل العربي المشترك، وضمانه أساسية للتماسك والتكافل بين الأشقاء في مواجهة التحديات.
وشدد الدكتور الحياري، على إن مشاركتنا اليوم ووقوفنا مع جلالة الملك هو في المقام الأول وقوف مع ذواتنا ووطنا وأمتنا وحقوقها المشروعة، وهو تأكيد على الثوابت الوطنية الراسخة، وتجديد لعهد متجدد وولاء متواصل لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
وقال الأستاذ الدكتور خالد الحياري رئيس الجامعة الهاشمية أن جلالة الملك عبدالله الثاني يقود الدبلوماسية الأردنية التي تستند إلى الحكمة والعقل والمنطق وقواعد القانون الدولي وتحترم إرادة الشعوب في تقرير مصيرها وترفض الاحتلال والعدوان بكافة أشكاله، فبفضل حكمة جلالة الملك وحنكته ذُلِلَت أكبر التحديات ومُهدت الطرق لآفاق مستقبل الأفضل لأبناء الأردن، وأبناء الشعوب العربية الشقيقة.
وأكد الدكتور الحياري أن مشاركة أسرة الجامعة الهاشمية في استقبال جلالة الملك وولي عهده الامين تأتي تأكيداً على وقوف الشعب الأردني خلف قائد عظيم وزعيم مُلهم ومدافع صلب عن الحقوق المشروعة لشعبه، قائد عرفناه طيلة مسيرة مظفرة تواجه الصعاب وتقهر التحديات، وتهب لنجدة الشقيق والصديق بدور إنساني عربي وإقليمي ودولي قدّم نموذجًا في الجهود الإغاثية والإنسانية على المستوى العالمي، وشكل الرافعة للعمل العربي المشترك، وضمانه أساسية للتماسك والتكافل بين الأشقاء في مواجهة التحديات.
وشدد الدكتور الحياري، على إن مشاركتنا اليوم ووقوفنا مع جلالة الملك هو في المقام الأول وقوف مع ذواتنا ووطنا وأمتنا وحقوقها المشروعة، وهو تأكيد على الثوابت الوطنية الراسخة، وتجديد لعهد متجدد وولاء متواصل لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.