هيئة مقاومة الجدار: 158 اعتداءً نفّذها الاحتلال ضد قاطفي الزيتون منذ بدء الموسم
الوقائع الإخباري: - قال صهر الرئيس الامريكي دونالد ترامب، غاريد كوشنر، اليوم الثلاثاء، إنه لن يكون هناك إعادة بناء في المناطق التي تسيطر عليها حركة حماس في قطاع غزة.
وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، قالت هيئة أهالي الأسرى الإسرائيليين إن ويتكوف وكوشنر التقيا في تل أبيب عدداً من الأسرى الذين أُطلق سراحهم من غزة.
وأضافت الهيئة أن الأسرى المفرج عنهم طالبوا ويتكوف وكوشنر بعدم الاستسلام حتى عودة بقية الأسرى المحتجزين في غزة.
وأوضح شعبان في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، أن طواقم الهيئة رصدت 17 اعتداءً نفذها جيش الاحتلال، و141 اعتداءً من قبل المستوطنين، شملت اعتداءات جسدية عنيفة، وعمليات اعتقال، وتقييد حركة، ومنع وصول المزارعين إلى أراضيهم، إلى جانب أعمال ترهيب وإطلاق نار مباشر كما حدث في محافظة طوباس.
وبيّن أن محافظة نابلس سجلت العدد الأكبر من الاعتداءات بـ 56 حالة، تلتها رام الله بـ51 حالة، ثم الخليل بـ 15 حالة. كما تم تسجيل 57 حالة تقييد حركة وترويع، و22 حالة ضرب واعتداء بحق المزارعين.
وأشار شعبان إلى أن هذا الموسم يُعد الأصعب والأخطر في العقود الأخيرة، نظرًا لاستغلال جيش الاحتلال والمستوطنين لأنظمة الحرب في تنفيذ الجرائم، مدعومين بالعديد من السياسات والتشريعات التي تعزز الاعتداءات والإرهاب والتضييق، ولا سيما إغلاق المحافظات وتسليح ميليشيات المستوطنين، والأخطر من ذلك إعفاؤهم من المساءلة والمحاكمة.
وأضاف أن هذا الموسم شهد تصعيدًا غير مسبوق في فرض المناطق العسكرية المغلقة على الأراضي الزراعية، ما حرم المزارعين من الوصول إلى حقولهم وجني محاصيلهم.
وأضاف أن 74 اعتداءً استهدفت الأراضي المزروعة بالزيتون، بينها 29 عملية قطع وتكسير وتجريف أدت إلى تدمير 795 شجرة زيتون.
وأكد رئيس الهيئة أن استهداف موسم الزيتون يجري بشكل ممنهج بهدف "خلخلة العلاقة التاريخية والوجدانية بين الفلسطيني وأرضه"، في إطار مخطط للسيطرة على الجغرافيا الفلسطينية ومنع المواطنين من الوصول إلى أراضيهم.
واكد شعبان على أن إصرار المزارعين الفلسطينيين على الوصول إلى أراضيهم ومواصلة قطف الزيتون أفشل مخططات المستوطنين، وأعاد التأكيد على صلابة الفلسطينيين وقدرتهم على تحدي الاحتلال وكسر إجراءاته.
وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، قالت هيئة أهالي الأسرى الإسرائيليين إن ويتكوف وكوشنر التقيا في تل أبيب عدداً من الأسرى الذين أُطلق سراحهم من غزة.
وأضافت الهيئة أن الأسرى المفرج عنهم طالبوا ويتكوف وكوشنر بعدم الاستسلام حتى عودة بقية الأسرى المحتجزين في غزة.
وأكد ويتكوف خلال اللقاء التزام واشنطن بتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، مشدداً على استمرار الجهود الأميركية لإنهاء هذا الملف. قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان إن جيش الاحتلال
والمستوطنين نفذوا 158 اعتداءً ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم الحالي.
وأوضح شعبان في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، أن طواقم الهيئة رصدت 17 اعتداءً نفذها جيش الاحتلال، و141 اعتداءً من قبل المستوطنين، شملت اعتداءات جسدية عنيفة، وعمليات اعتقال، وتقييد حركة، ومنع وصول المزارعين إلى أراضيهم، إلى جانب أعمال ترهيب وإطلاق نار مباشر كما حدث في محافظة طوباس.
وبيّن أن محافظة نابلس سجلت العدد الأكبر من الاعتداءات بـ 56 حالة، تلتها رام الله بـ51 حالة، ثم الخليل بـ 15 حالة. كما تم تسجيل 57 حالة تقييد حركة وترويع، و22 حالة ضرب واعتداء بحق المزارعين.
وأشار شعبان إلى أن هذا الموسم يُعد الأصعب والأخطر في العقود الأخيرة، نظرًا لاستغلال جيش الاحتلال والمستوطنين لأنظمة الحرب في تنفيذ الجرائم، مدعومين بالعديد من السياسات والتشريعات التي تعزز الاعتداءات والإرهاب والتضييق، ولا سيما إغلاق المحافظات وتسليح ميليشيات المستوطنين، والأخطر من ذلك إعفاؤهم من المساءلة والمحاكمة.
وأضاف أن هذا الموسم شهد تصعيدًا غير مسبوق في فرض المناطق العسكرية المغلقة على الأراضي الزراعية، ما حرم المزارعين من الوصول إلى حقولهم وجني محاصيلهم.
وأضاف أن 74 اعتداءً استهدفت الأراضي المزروعة بالزيتون، بينها 29 عملية قطع وتكسير وتجريف أدت إلى تدمير 795 شجرة زيتون.
وأكد رئيس الهيئة أن استهداف موسم الزيتون يجري بشكل ممنهج بهدف "خلخلة العلاقة التاريخية والوجدانية بين الفلسطيني وأرضه"، في إطار مخطط للسيطرة على الجغرافيا الفلسطينية ومنع المواطنين من الوصول إلى أراضيهم.
واكد شعبان على أن إصرار المزارعين الفلسطينيين على الوصول إلى أراضيهم ومواصلة قطف الزيتون أفشل مخططات المستوطنين، وأعاد التأكيد على صلابة الفلسطينيين وقدرتهم على تحدي الاحتلال وكسر إجراءاته.