وزارة الصناعة: توسعة صوامع القمح والشعير لتصل سعتها إلى 2.3 مليون طن
الوقائع الإخباري: أكدت وزارة الصناعة والتجارة والتموين، الأحد، أن زيادة الطاقة التخزينية لمادتي القمح والشعير تأتي ضمن خطة الوزارة لتعزيز الأمن الغذائي في المملكة.
وقال الناطق باسم الوزارة، ينال البرماوي، إن السعة التخزينية للحبوب ارتفعت في مختلف الصوامع والمستودعات المنتشرة في أنحاء المملكة، مشيرًا إلى أن القدرة الحالية تبلغ نحو 1.6 مليون طن، وسترتفع إلى 2.3 مليون طن مع نهاية العام الحالي، عقب الانتهاء من إنشاء صوامع القطرانة التي تصل طاقتها إلى 700 ألف طن.
وأضاف أن هذه الزيادة ستسهم في رفع فترات كفاية المخزون من القمح والشعير لتغطية الاستهلاك المحلي لمدة 12 شهرًا، بما يعزز الأمن الغذائي ويتيح تخزين كميات أكبر داخل المملكة، إلى جانب العقود المستمرة لتوريد الحبوب وفق الاتفاقيات الموقعة.
وأشار البرماوي إلى أن الوزارة تنفذ خطة متكاملة لضمان استمرارية سلاسل التوريد للسلع الغذائية، وخاصة القمح والشعير، من خلال طرح مناقصات دورية للشراء من مصادر متنوعة، والتوسع في إنشاء مستودعات جديدة بعدد من مناطق المملكة لزيادة القدرات الاستيعابية.
وقال الناطق باسم الوزارة، ينال البرماوي، إن السعة التخزينية للحبوب ارتفعت في مختلف الصوامع والمستودعات المنتشرة في أنحاء المملكة، مشيرًا إلى أن القدرة الحالية تبلغ نحو 1.6 مليون طن، وسترتفع إلى 2.3 مليون طن مع نهاية العام الحالي، عقب الانتهاء من إنشاء صوامع القطرانة التي تصل طاقتها إلى 700 ألف طن.
وأضاف أن هذه الزيادة ستسهم في رفع فترات كفاية المخزون من القمح والشعير لتغطية الاستهلاك المحلي لمدة 12 شهرًا، بما يعزز الأمن الغذائي ويتيح تخزين كميات أكبر داخل المملكة، إلى جانب العقود المستمرة لتوريد الحبوب وفق الاتفاقيات الموقعة.
وأشار البرماوي إلى أن الوزارة تنفذ خطة متكاملة لضمان استمرارية سلاسل التوريد للسلع الغذائية، وخاصة القمح والشعير، من خلال طرح مناقصات دورية للشراء من مصادر متنوعة، والتوسع في إنشاء مستودعات جديدة بعدد من مناطق المملكة لزيادة القدرات الاستيعابية.